جرحى في عملية دهس قرب مستوطنة بيت إيل.. واستشهاد المنفذ (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
نفذ فلسطيني عملية دهس استهدفت عددا من المستوطنين في الأراضي المحتلة قرب مستوطنة بيت إيل إلى الشمال من رام الله، وأدى إلى حرج عدد منهم، قبل أن يستشهد بنيرات قوات الاحتلال.
واستخدم منفذ العملية "شاحنة غاز" مهاجما عددا من المستتوطنين عند محطة حافلات عند مفترق "جفعات أساف".
وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داود الحمراء" إنها تقدم العلاج في الموقع لعدد من الجرحى بدرجات متفاوتة من الإصابات.
وقال يوسي عمار، وهو مسعف ورئيس فرع بنيامين في يونايتد هتسالاه: "كنت بالقرب من مكان الحادث وسمعت صوت إطلاق نار. وصلت بسرعة إلى مكان الحادث وصادفت شاحنة تحمل الغاز نفذت عملية دهس وأحد الجرحى إصابته خطيرة".
وقال متحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي: "ورد بلاغ عن عملية دهس بالقرب من مفترق جفعات عساف في لواء بنيامين، وتم تحييد المنفذ على الفور".
وأغلقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي المنطقة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية رام الله الاحتلال احتلال غزة رام الله استيطان طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عملیة دهس
إقرأ أيضاً:
"أسير تحت الأمواج.. تأملات في سفر يونان" كتاب جديد للقمص بنيامين إبراهيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر القمص بنيامين إبراهيم راعي كنيسة رئيس الملائكة الجليل رافائيل بالمعادى الجديدة كتابا بعنوان "أسير تحت الأمواج .. تأملات فى سفر يونان" تقديم الأنبا دانيال مطران المعادى وسكرتير المجمع المقدس.
الكتاب الجديد يقع في ٨٤ ورقة من القطع المتوسط، ويتحدث خلاله القمص بنيامين إبراهيم في ٢١ موضوعا مرتبطة جميعها بسفر يونان، حيث يلقي الضوء على محبة الله للإنسان وكيفية رعايته والاهتمام به في مختلف الظروف والمواقف.
وقال القمص بنيامين إبراهيم إن سفر يونان يعالج أكبر مشكلة في حياة البشر كلها منذ آدم، وهى الذات وكيف أن الإنسان يريد أن يجعل من نفسه محورا للعالم كله، مفتشا عن مجده الشخصي لا عن مجد الله، وهو يتصرف بذاته بدلا من أن يستلم حياته من يد الله.
وتابع قائلا ، طوبى لرابح النفوس الذي يحاول أن يصل إلى كل خاطئ فإنه يزرع هنا في العالم الحاضر، ثم يحصد ما زرع في الأبدية، مؤكدا أن سفر يونان بمثابة رسالة روحية لجميع العصور، وهو احتجاج على العصبية والعنصرية وايضاح أن الله مهتم بجميع الناس ويغفر لجميع التائبين إليه، وهو يحوى أروع قصة للتوبة ، لذلك اختارته الكنيسة ليكون مقدمة للصوم الكبير والذي يسبقه بأسبوعين.
ونوه إلى أن الإيمان يظهر وقت الشدة والاضطرابات، وفي وسط الأمواج والرياح العاتية، فالإيمان تظهر حلاوته وروعته وسط الأزمات حينما يكون أساس هذا الإيمان هو كلمة الله ودعوته الثمينة والصادقة.