أمريكية تفقد 3 كيلو من وزنها بسبب وجبة برجر.. ماذا وجدت فيها؟
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
عثرت سيدة أمريكية على شيء مقزز داخل «ساندويتش برجر» بعد أن التهمت منه قطعة، لتصاب بحالة شديدة من الألم داخل معدتها، وفقا لما ذكره موقع ديلي ميل البريطانية.
ونشرت السيدة مقطع فيديو يوثق وجود الحشرات داخل الخبز، وتروي ما وجدته داخل خبز البرجر، موضحة أنها عثر على ديدان صغيرة بيضاء اللون داخل وجبتها بعد أن فتحت خبز البرجر الخاص بها.
وأضافت خلال مقطع الفيديو الذي نشرته، أنها مريضة منذ تناولها البرجر، وتذهب إلى المرحاض كل 15 دقيقة، ما جعلها تفقد أكثر من 3 كيلوجرامات من وزنها.
@fresaconcrema313
original sound - FresaConCrema313 3 آلاف حالة وفاة سنويا بسبب التسممالجدير بالذكر أن هناك نحو 48 مليون حالة تسمم غذائي تحدث سنويا في أمريكا، وفقا لتقديرات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية في الولايات المتحدة، والتي أكدت أن هناك 128 ألف شخص يدخلون المستشفى، كما يؤدي التسمم إلى 3 آلاف حالة وفاة سنويا.
@fresaconcrema313
original sound - FresaConCrema313ونشرت الفتاة الأمريكية 3 مقاطع فيديو عبر حسابها في «تيك توك»، أحدها تخطى عدد مشاهديه أكثر من 4.5 مليون مشاهدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وجبة برجر برجر ديدان دود
إقرأ أيضاً:
مصر.. النيابة العامة تصدر بياناً حول وفاة "ضحية التنمر"
نفت النيابة العامة المصرية وجود شبهة جنائية في واقعة وفاة الطفلة ريناد عادل، التي ضجت بها وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً.
ووفق بيان للنيابة العامة، شهد والدا الطفلة، بأنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية، وأنها سقطت حين اختل توازنها عن غير قصد من شرفة غرفتها، ولم تنه حياتها عمداً كما تردد، دون أن تترك أية خطابات تتعلق بسابقة تعرضها لمضايقات من زملائها أو أي أشخاص آخرين.
وقالت النيابة، إن والدا "ريناد" اعترفا بأنها لم تُقدِم على الانتحار على النحو الشائع بوسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.
ضحية تنمر أم قضاء وقدر؟.. وفاة طفلة مصرية يشعل السوشيال ميديا - موقع 24أثارت وفاة الطفلة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من الطابق الثامن بمنزلها في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.وفي سياق متصل، أثارت وفاة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من شرفة منزلها من الطابق الثامن في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.
وبحسب الرواية المتداولة في وسائل إعلام محلية، فقد بدأت القصة داخل مدرسة "نوتردام" بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة للتنمر من زميلاتها، بعدما أُدرج اسمها ضمن قائمة الطالبات اللاتي لم يسددن المصروفات الدراسية.
ويبدو أن هذا الموقف ترك أثراً نفسياً عميقاً على ريناد، التي عادت إلى منزلها في حالة من الحزن الشديد، وكتبت رسالة مؤثرة لوالدتها قبل وفاتها، ذكرت فيها أسماء من تنمروا عليها من زملائها.
وفي سياق متصل، نفت إدارة المدرسة مسؤوليتها عن الحادث، وأكدت أن المعلومات المتداولة عبر وسائل الإعلام "غير دقيقة".