رفع 14 ألف طن ”نفايات صلبة“ خلال 7 أيام في الاحساء
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشفت إحصائية صادرة عن وكالة الخدمات بأمانة الأحساء عن جهود نظافة مكثفة خلال الأسبوع الماضي، حيث تم رفع كميات كبيرة من النفايات بمختلف أنواعها.
وشملت رفع 9217 طن من النفايات المنزلية، و14684 طن من النفايات ذات الحجم الكبير «الصلبة»، و1356 طن من النفايات التجارية. بالإضافة إلى ذلك، تم رفع 7652 طن من النفايات المبعثرة، و505 أطنان من مخلفات المسالخ، و269 طنًا من إطارات المركبات.
أخبار متعلقة طقس الأربعاء.. "الأرصاد" ينبه من أتربة مثارة على الشرقيةبالصور| الدفاع المدني بالدمام يخمد حريقًا في مبنى تحت الإنشاء بالمنتزه .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رفع 14 ألف طن ”نفايات صلبة“ خلال 7 أيام في الاحساء رفع 14 ألف طن ”نفايات صلبة“ خلال 7 أيام في الاحساء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });عناصر التشوه البصري
تضمنت أيضًا معالجة 3984 عنصر من عناصر التشوه البصري، والاستجابة الفورية لـ 308 بلاغات واردة عبر مركز البلاغات والطوارئ 940.
كما تم تنفيذ أعمال كنس الطرقات آليًا ويدويًا لمسافة 10287 كيلومتر، وتطهير 2055 حاوية نظافة، وغسيل 392 كيلومترًا من أرصفة الطرقات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رفع 14 ألف طن ”نفايات صلبة“ خلال 7 أيام في الاحساء رفع 14 ألف طن ”نفايات صلبة“ خلال 7 أيام في الاحساء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وذكرت أمانة الأحساء أن هذه الجهود تأتي في إطار البرامج الشاملة التي تنفذها أمانة الأحساء لرفع مستوى الخدمات في الأحياء السكنية، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المحافظة على البيئة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد العويس الأحساء أمانة الأحساء رفع النفايات الحفاظ على البيئة التشوه البصري طن من النفایات article img ratio
إقرأ أيضاً:
تركي يروي رعب السجون السورية: كانوا يرمون الجثث في مكب نفايات
يعجز محمد أرترك عن أكل الخبز الذي تعده زوجته خديجة فقد خرج المواطن التركي الأجوف الوجنتين للتو من سجن سوري، حيث فقد نصف أسنانه فيما النصف الآخر على وشك السقوط.
ويؤكد أرترك أن "التعذيب كان متواصلا"، مستعيدا ضربات الهراوات التي كان يتلقاها على الفم من جانب الحراس في "فرع فلسطين"، وهو سجن في دمشق أمضى فيه جزءا من سنوات اعتقاله في سوريا على مدى 21 سنة تقريبا.
أُوقف محمد عام 2004 بتهمة التهريب، وعثر عليه مساء الاثنين الماضي في بلدته ماغاراجيك الواقعة في ولاية كيليس التركية على مرتفع على بعد حوالي 10 دقائق من الحدود السورية عبر حقول الزيتون.
ويقول الرجل -البالغ (53 عاما) الذي يبدو من خلال ملامح وجهه ومشيته أكبر سنا بكثير- "ظنت عائلتي إني مت".
وفي الليلة التي حُرر بها من السجن، سمع إطلاق نار وراح يصلي موضحا "كنا نجهل ما يحصل في الخارج. ظننت أن ساعتي قد حانت".
ثم راح يسمع ضربات مطرقة متسارعة. وبعد دقائق على ذلك، فتح عناصر فصائل المعارضة المسلحة الذين دخلوا دمشق لإسقاط حكم بشار الأسد، أبواب السجن.
محمد يعرض صورا قديمة له (الفرنسية) ظروف الاعتقالتروي زوجته التي جلست في باحة المنزل العائلي مع ابنتها، التي كانت في شهرها السادس عند اعتقال والدها، "لم نره منذ 11 عاما، كنا نظن أنه قضى. لم يعد لدينا أي أمل".
إعلانحكم على محمد أرترك -الذي لديه 4 أبناء- بالسجن 15 عاما، وزج في زنزانة تحت الأرض تحت رحمة حراس متحمسين من دون الاكتراث لموعد نهاية عقوبته في عام 2019.
ويروي قائلا "كانت عظامنا تظهر من شدة الضرب بالمطرقة على المعصمين".
ويتابع "لقد صبوا المياه المغلية في عنق معتقل آخر. وقد ذاب جلد عنقه ونزل إلى أسفل"، مشيرا إلى وركيه.
وينزع جوربه ليظهر كاحله الأيمن الذي عليه بقع داكنة جراء السلاسل.
ويقول المواطن التركي "خلال النهار كان الكلام ممنوعا منعا باتا.. كنا نجد صراصير في الطعام ونعاني من الرطوبة وتنتشر رائحة مراحيض"، متحدثا عن مرور أيام "من دون ملابس ولا مياه ولا طعام، كما لو كنا في نعش".
ويضيف "كانوا يضعون 115 إلى 120 شخصا في زنزانة واحدة تتسع لـ20 شخصا. مات كثيرون جوعا"، مؤكدا أن الحراس "كانوا يرمون من مات في مكب نفايات".
المعتقل التركي المحرر يسير في قريته (الفرنسية) حبل في السقفويقول المعتقل السابق إنه عانى أيضا من كره الحكومة السورية السابقة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي كان يدعو بشار الأسد منذ أشهر الحرب الأولى في سوريا عام 2011 لمغادرة السلطة.
ويوضح محمد أرترك "نحن الأتراك تعرضنا لتعذيب كثير بسبب ذلك"، مؤكدا أيضا أنه حرم من أدوية بسبب جنسيته.
وللتخلص من هذا الرعب، كان يتمنى أن يشنق. ويقول "في أحد الأيام اقتادونا إلى مكان اعتقال جديد، ورأيت حبلا متدليا من السقف، وقلت في قرارة نفسي الحمد لله الفرج آت".
بشكل متكرر يوقف روايته ليشكر الله و"رئيسنا العزيز أردوغان" على عودته على قيد الحياة إلى كنف عائلته وألا يكون بين الضحايا الكثر للسجون السورية.
تعطيه إحدى شقيقاته مجموعة من الصور القديمة، على إحداها يظهر مع صديقه فاروق كارغا الذي دخل السجن في سوريا معه، بعيد التقاط هذه الصورة.
إلا ان فاروف كارغا لم يعد إلى دياره.
إعلانيؤكد محمد أرترك أن رفيقه "قضى جوعا في السجن قرابة العام 2018… كان وزنه 40 كيلوغراما".