موقع النيلين:
2025-03-25@16:24:14 GMT

مناظرة ترامب وكامالا هاريس أهم 4 استنتاجات

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

خاضت نائبة الرئيس كامالا هاريس، مناظرة قوية أبقت خلالها المرشح الجمهوري دونالد ترامب، في موقف دفاعي، وجعلت النقاشات كلها تدور حوله.
وتبدو انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، متقاربة إلى أقصى حد ممكن، مما يعني أن العبء كان على كل من نائبة الرئيس والرئيس السابق أثناء صعودهما على منصة مناظرة قناة “ABC News” في فيلادلفيا ليلة الثلاثاء.

وكانت الرهانات عالية بشكل خاص، نظرًا لعدم تحديد مواعيد أخرى للمناظرات.
الأكثر من ذلك، كانت هاريس تقدم نفسها للعديد من الناخبين العاديين الذين لا يعرفون عنها سوى القليل نسبيًا، حيث كانت تتطلع إلى الاستفادة من ارتفاع شعبيتها واستطلاعات الرأي منذ صعودها لبطاقة ترشيح الحزب الديمقراطي خلفًا للرئيس جو بايدن.
وفي الوقت نفسه، كان ترامب يهدف إلى الحفاظ على انضباطه وتعريف هاريس للناخبين أكثر مما يمكنها تعريف نفسها، من خلال ربطها ببايدن والمواقف الأكثر ليبرالية التي اتخذتها خلال حملتها الرئاسية الديمقراطية لعام 2020.
هذه كانت الأهداف المسبقة لكل مرشح، لكن ماذا حدث خلال المناظرة؟ هنا أجابت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية بـ4 استنتاجات رئيسية:

1. نجحت هاريس في جعل الأمر كله يتعلق بترامب – و”قد عانى الأمرين”
إذا كان الديمقراطيون يشعرون بالقلق من أي شيء يرقى إلى تكرار أداء جو بايدن الكارثي في المناظرة في أواخر يونيو/حزيران الماضي، والذي أدى إلى انسحابه، فقد تبدد هذا القلق سريعًا.
إذ عادت هاريس إلى الشكل الذي جعلها تفوز بالسباق في المناظرات التمهيدية للحزب الديمقراطي في بداية عام 2020، وحرصت على أن تكون المناظرة في الغالب حول ترامب وصفاته الأقل جاذبية.
وتطرقت هاريس تقريبًا إلى كل ما لم يتمكن بايدن من الوصول إليه خلال المناظرة الأولى: محاكمات ترامب الجنائية، وأحداث الكابيتول في 6 يناير/كانون الثاني 2021، وإشادته بالديكتاتوريين، وانتقاده للسيناتور الراحل جون ماكين وما قيل عن استخفافه بالجنود، والعنف العنصري في شارلوتسفيل الذي قلل الرئيس السابق من أهميته.
كما شملت هجمات هاريس، اقتراح ترامب إلغاء أجزاء من الدستور، وانتقادات مساعدي الرئيس السابق إبان فترة رئاسته، له، وربما الأبرز من ذلك كله، حقوق الإجهاض.
كما استفزت هاريس، ترامب أيضًا بالحديث عن تخبّطه المربك في التجمعات وحجم الحشود التي تخضر فعالياته، بالإضافة إلى الاستشهاد بمراجعة سلبية لسياساته الاقتصادية من جامعته الأم، كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا.
فيما كان ترامب في كثير من الأحيان يركز على الدفاع عن سجله بدلًا من مهاجمة بايدن وهاريس، وقاطع المناظرة مرارًا وتكرارًا ليطلب المزيد من الوقت للحديث عن نقاط ضعفه.
ووفق “واشنطن بوست”، لم يتمكن ترامب من قضاء الكثير من الوقت في ربط هاريس ببايدن حتى وقت متأخر من المناظرة. وباستثناء لحظة وجيزة قرب النهاية، لم يهاجمها حقًا بشأن مواقف ليبرالية محددة اتخذتها قبل سنوات.
كما لم يتطرق ترامب أيضًا إلى تفاصيل قليلة نسبيًا حول سياساته الخاصة، باستثناء الإشارة مرارًا وتكرارًا إلى خطتها الخاصة بالتعريفات الجمركية، والتي يشير البعض إلى أنها قد تزيد التكاليف على المستهلكين.
بينما كانت النقطة الوحيدة التي تطرق إليها ترامب مرارًا وتكرارًا هي جريمة المهاجرين والهجرة غير الشرعية القياسية خلال إدارة بايدن، وهي مشكلة حقيقية بالنسبة للديمقراطيين، حتى مع انخفاض عمليات عبور الحدود غير الشرعية بشكل كبير في الأشهر الأخيرة.

٢. السقوط في فخ “الأكاذيب”
كان أداء ترامب في المناظرة منذ البداية عبارة عن سيل من المعلومات المضللة، فقد ادعى على غير الحقيقة، أن الديمقراطيين يدعمون إعدام الأطفال بعد الولادة، وأن الإدارة الحالية حققت أعلى تضخم في تاريخ البلاد، وأن الجريمة انخفضت عالميا باستثناء الولايات المتحدة، وأن المهاجرين غير الشرعيين يستولون على المباني في الولايات، وفق “واشنطن بوست”.
ولكن ربما لم يكن اعتماد ترامب على معلومات زائفة في أي قضية واضحًا كما كان واضحًا عندما أشار إلى “الشائعات السخيفة والمجردة من الإنسانية” بأن المهاجرين الهايتيين يسرقون ويأكلون الحيوانات الأليفة في سبرينغفيلد بولاية أوهايو، وهي مزاعم انتشرت بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من اليمين، وفق الصحيفة ذاتها.
وزعم ترامب: ”في سبرينغفيلد، يأكلون الكلاب“، مضيفا ”الناس الذين أتوا، إنهم يأكلون القطط. إنهم يأكلون – إنهم يأكلون الحيوانات الأليفة للأشخاص الذين يعيشون هناك.“
وقبل ساعات من المناظرة، أقرّ مرشح ترامب لنائب الرئيس، جيه دي فانس، بعد أن شارك الإشاعة على “الإعلام الافتراضي”، بأنها قد تكون كاذبة، فيما قال المسؤولون عن المدينة، إنها “لا أساس لها من الصحة”.
ومع ذلك، لم يتراجع ترامب عن كلامه، مدعيًا أنه رأى أشخاصًا على التلفاز يؤكدون القصة، ما وضعه في قلب هجوم هاريس واتهاماتها له بـ”التطرف”.

3. قدمت هاريس مرافعة حماسية بشأن الإجهاض
نجحت هاريس في لعب على وتر مهم، لم ينجح الرئيس بايدن في استغلاله خلال المناظرة الأولى، وهو الملف المتعلق بالإجهاض.
إذ تحدثت هاريس مرارًا وتكرارًا بعبارات عاطفية عن هذه القضية، مشيرة إلى أن إلغاء حكم”رو ضد وايد” -الذي كان نافذاً لخمسين عاماً والذي كان يضمن حق الإجهاض في جميع أنحاء البلاد، أدى إلى قيام العديد من الولايات التي يسيطر عليها الجمهوريون بحظر الإجهاض، وأحيانًا دون استثناءات في حالات الاغتصاب وسفاح القربى.
وقالت هاريس: ”لا يحق للناجيات من جريمة، أو انتهاك لجسدهن، اتخاذ قرار بشأن ما يحدث لجسدهن“، مستشهدةً بكيفية تأثير ذلك على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا، قبل أن تقول: ”هذا غير أخلاقي“.
وأضافت في نقطة أخرى: ”إنها إهانة لنساء أمريكا. … النساء العاملات اللاتي يعملن في وظيفة واحدة أو وظيفتين، واللاتي بالكاد يستطعن تحمل نفقات رعاية الطفل كما هي، يضطررن للسفر إلى ولاية أخرى لركوب الطائرة، والجلوس بجانب الغرباء للذهاب والحصول على الرعاية الصحية التي يحتاجونها (في حالة الإجهاض) وبالكاد يستطعن تحمل نفقاتها”.
وكان رد ترامب هو التبرؤ بشكل أساسي من النتائج في تلك الولايات الحمراء التي حظرت الإجهاض، والاستشهاد بعدم وضع الديمقراطيين حدًا للإجهاض في الثلث الثالث من الحمل، وكذلك ترويج الأكاذيب بشأن الإعدام القانوني بعد الولادة، وفق “واشنطن بوست”.

4. ترامب يركز على المهاجرين غير الشرعيين والجرائم
كان من الواضح منذ اللحظات الأولى للمناظرة أن ترامب كان يركز بشكل شبه منفرد على هذه القضية، وأعاد الحديث مرارًا وتكرارًا حولها.
وقال ترامب في هذه النقطة ”لقد سمحوا بالإرهابيين. سمحوا بمجرمي الشوارع العاديين. سمحوا للناس بالقدوم وتجار المخدرات بالقدوم إلى بلادنا.“
وأضاف ترامب في نقطة أخرى: ”الهجرة السيئة هي أسوأ شيء يمكن أن يحدث لاقتصادنا. لقد دمروا بلدنا بسياستهم. هذا جنون.“
لكن ادعاءات ترامب كانت في كثير من الأحيان تنطوي على أكاذيب، على حد قول “واشنطن بوست”.
وفي الوقت نفسه، سعت هاريس إلى عزل نفسها عن الاتهامات، من خلال التمسك باتفاق الهجرة الذي أبرمه الحزبان الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ والذي ساعد ترامب في قتله،
واتهمت الرئيس السابق، بتفضيل ”الترشح على مشكلة بدلاً من حل المشكلة“.
وحظيت تفاصيل مشروع القانون هذا – الذي جادل حتى العديد من الجمهوريين بأنه اتفاق جيد ومحافظ تمامًا – بتغطية إعلامية شاملة، الأمر الذي ساعد هاريس خلال المناظرة..

العين الاخبارية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مرار ا وتکرار ا خلال المناظرة الرئیس السابق واشنطن بوست ترامب فی

إقرأ أيضاً:

ترامب والعصابة الفنزويلية.. اختبار حدود سلطة الرئيس

واشنطن- منذ عودته إلى السلطة، يشن الرئيس دونالد ترامب هجوما واسع النطاق على القضاء والمحاكم التي تحاول التصدي لسعيه المستمر لتخطي نطاق صلاحياته التنفيذية طبقا للدستور.

واستدعى ترامب قانونا قديما، لم يسبق أن استخدم إلا 3 مرات، ليتم ترحيل المهاجرين من الأراضي الأميركية، مع التعهد بالتوسع في استخدام هذا القانون. وبالفعل بدأت الإدارة بترحيل أكثر من 200 شخص يشتبه في انتمائهم لعصابة فنزويلية إلى السلفادور، وتعهدت بترحيل الآلاف، وربما الملايين خلال الأشهر القادمة.

ويخول "قانون الأعداء الأجانب" -الذي اعتمد عام 1798- للرئيس توقيف مواطنين من دولة في حالة حرب مع أميركا أو ترحيلهم من الأراضي الأميركية.

وعلى مدار التاريخ الأميركي، استخدم القانون 3 مرات، المرة الأولى خلال الحرب البريطانية الأميركية عام 1812، ثم استخدم ضد المهاجرين الألمان واليابانيين خلال الحربين العالميتين الأولى 1914-1917، والثانية 1939-1945.

وأمر القاضي جيمس بواسبرغ، بمحكمة العاصمة واشنطن الفدرالية، يوم 15 مارس/آذار بوقف عمليات الترحيل للفنزويليين، لكن إدارة ترامب مضت قدما فيها، وادعت أنها لم تنتهك أمر القاضي لأن الطائرات كانت بالفعل فوق المياه الدولية.

إعلان

وبموجب الدستور الأميركي، يجب على السلطة التنفيذية الامتثال لأوامر السلطة القضائية (المحكمة)، ومن هنا أثار موقف إدارة ترامب مخاوف بشأن ما إذا كان الرئيس يحترم سلطة المحاكم، ويحترم مبدأ "الفصل بين السلطات" الذي يعد أحد أعمدة منظومة الحكم الأميركية.

منطق الرئيس ترامب

اعتمد ترامب في اتهامه عصابة فنزويلية أسمها "ترين دي أراغوا" (TdA)، على القانون الذي ينص على أنه "كلما كانت هناك حرب معلنة، أو يتم ارتكاب أو محاولة أو التهديد بالغزو أو التوغل ضد أراضي الولايات المتحدة، يمكن القبض على جميع رعايا هذه الدولة أو الحكومة المعادية وتقييدهم وتأمينهم وإبعادهم كأعداء أجانب".

ويمنح قانون الأعداء الأجانب الرئيس سلطات واسعة للأمر باحتجاز وترحيل مواطني دولة معادية دون اتباع الإجراءات المعتادة.

وتعود أصول هذه العصابة إلى فنزويلا، حيث كانت تشارك في أنشطة إجرامية متعددة، بما في ذلك القتل، الخطف، وتهريب البشر، والأسلحة، والمخدرات. وتم تصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية من قبل الولايات المتحدة في عام 2025.

Today, the first 238 members of the Venezuelan criminal organization, Tren de Aragua, arrived in our country. They were immediately transferred to CECOT, the Terrorism Confinement Center, for a period of one year (renewable).

The United States will pay a very low fee for them,… pic.twitter.com/tfsi8cgpD6

— Nayib Bukele (@nayibbukele) March 16, 2025

وفي خطاب تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني الماضي، قال ترامب إنه سيستخدم هذا القانون "للقضاء على وجود جميع العصابات الأجنبية والشبكات الإجرامية التي تجلب جرائم مدمرة إلى الأراضي الأميركية".

واستشهد ترامب بصياغة القانون من خلال اتهامه العصابة الفنزويلية بالتهديد بـ"غزو" الولايات المتحدة. وأعلن أن أعضاءها "عرضة للاعتقال والتقييد والتأمين والإبعاد".

إعلان

وتصر إدارة ترامب على أنها لم تتحد أمر المحكمة. وقالت وزارة العدل، التي استأنفت الحكم، إن العديد من الأشخاص "تم إبعادهم بالفعل من أراضي الولايات المتحدة بموجب الإعلان قبل صدور قرار المحكمة".

وقالت المتحدثة الرسمية للبيت الأبيض كارولين ليفيت إن "الإدارة لم ترفض الامتثال لأمر المحكمة"، موضحة أن الأمر جاء بعد مغادرة رحلة الترحيل إلى السلفادور.

تحدي قرار ترامب

وانتقد قرار ترامب من قبل جماعات حقوقية، ورفع الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) دعوى قضائية لوقف عمليات الترحيل على أساس أن الولايات المتحدة لم تكن في حالة حرب.

كما انتقدت الحكومة الفنزويلية استخدام ترامب للقانون قائلة إنه "يجرم بشكل غير عادل الهجرة الفنزويلية" و"يستحضر أحلك الأحداث في تاريخ البشرية من العبودية إلى رعب معسكرات الاعتقال النازية".

ويجادل بعض الخبراء القانونيين بأن ترامب ليس لديه سلطة استخدام هذا القانون لأن الولايات المتحدة ليست رسميا في حالة حرب مع أي دولة أو مع عصابات الجريمة المنظمة التي استشهدت بها الإدارة.

وتزعم الدعوى القضائية أن قرار ترامب "يشوه اللغة الواضحة للقانون: يعتبر وصول غير المواطنين من فنزويلا غزوا أو توغلا من قبل دولة أو حكومة أجنبية، حيث تعتبر عصابة ترين دي أراغوا، وهي عصابة فنزويلية، أقرب إلى دولة أو حكومة أجنبية".

ويرى القاضي أنه على هذا النحو، يمكن للحكومة الأميركية تحديد أي فنزويلي في الولايات المتحدة كعضو في تلك العصابة، بغض النظر عن الحقائق، وبالتالي بدء عملية ترحيلهم.

جادلت الدعوى أيضا بأن قانون الأعداء الأجانب "لم يكن على الإطلاق سوى سلطة تم التذرع بها في زمن الحرب، ومن الواضح أنه لا ينطبق إلا على الأعمال الحربية: لا يمكن استخدامه هنا ضد مواطني بلد –فنزويلا– لا تحاربها الولايات المتحدة، ولا تغزو هي الأراضي الأميركية، ولم تشن توغلا في الأراضي الأميركية".

إعلان ترامب والقضاء

دعا الرئيس ترامب إلى عزل القاضي الذي أمر بوقف تنفيذ الأمير التنفيذي له بترحيل أعضاء العصابة الفنزويلية من الأراضي الأميركية بعيدا عن المسار القضائي. وقال رئيس المحكمة العليا جون روبرتس "المساءلة ليست ردا مناسبا على الخلاف بشأن قرار قضائي".

وفي حديث للجزيرة نت، أشار المستشار بروس فاين، مساعد نائب وزير العدل الأميركي سابقا، إلى أنه "لم يقم أي رئيس قضاة بالمحكمة العليا من قبل بمثل هذا التصريح العام.  لقد كسر القاضي روبرتس هذا التقليد في خطوة رادعة لخروج ترامب على القانون الدستوري".

وأضاف فاين أنه "من المرجح أن يستهزئ الرئيس ترامب بأمر المحاكم في المستقبل القريب، وربما يضطر الكونغرس للتدخل، خاصة أنه لا يوجد لدى المحاكم قوات عسكرية أو قوات شرطة لتنفيذ أوامرها وأحكامها".

وحذر المستشار من "تحول وزارة العدل إلى ملحق للبيت الأبيض، مع تخليها عن مسؤوليتها الدستورية في تنفيذ القوانين بأمانة".

في الوقت ذاته، أظهر استطلاع أجرته شبكة الإذاعة الوطنية NPR في وقت سابق من هذا الشهر أن 58% لم يكونوا واثقين من أن ترامب سيتبع أوامر المحكمة إذا منعوا إجراءاته التنفيذية.

مقالات مشابهة

  • 5 قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على ريف درعا
  • هذا الذي يدور في اليمن‬ .. ‫وهذا القادم‬ !
  • كامالا هاريس تفكر في الترشح لمنصب حاكم كاليفورنيا.. وترامب يوجه لها نصيحة
  • هاريس تعتزم الترشح لمنصب حاكم ولاية كاليفورنيا.. وترامب يقدم لها نصيحة
  • عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟
  • حشود في كيب تاون تستقبل سفير جنوب أفريقيا الذي طردته واشنطن.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • مسلسلات رمضان 2025.. 3 نجمات تعرضن للإجهاض بفعل فاعل
  • ترامب والعصابة الفنزويلية.. اختبار حدود سلطة الرئيس
  • ما الذي تريده واشنطن من إملاء الشروط؟
  • تحليل.. ما الذي يريده بوتين بالفعل من المحادثات مع أمريكا؟