بعد وصوله للمباراة الـ100.. كيف احتفلت شقيقة محمد صلاح بإنجازه مع منتخب مصر؟
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
احتفال خاص قامت به رباب، شقيقة محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي ومنتخب مصر لكرة القدم، بعد وصول شقيقها للمباراة رقم 100 بقميص الفراعنة، عقب مشاركته في مباراة بتسوانا في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية، أمس الثلاثاء.
احتفال خاص من شقيقة محمد صلاح بوصوله للمباراة رقم 100ونشرت رباب الشقيقة الكبرى لمحمد صلاح صورا لشقيقها وهو يحمل قميص مطبوع عليه رقم 100 داخل غرفة ملابس الفراعنة عقب المباراة، ومعها صورة للمدير الفني لمنتخب مصر حسام حسن وهو يحمل نفس القميص احتفالا بالفرعون المصري، وذلك عبر حسابها على تطبيق الصور الشهير «إنستجرام».
وعلقت رباب صلاح على الصور بجملة: «الأسطورة المصرية».
واحتفى محمد صلاح وسط اللاعبين والجهاز الفني بقيادة التوأم حسام وإبراهيم حسن، بوصوله إلى المباراة رقم 100 في تاريخه مع منتخب مصر.
وسجل الفراعنة فوزا عريضا على بتسوانا برباعية نظيفة ضمن مباريات الجولة الثانية للتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025.
وتحرص شقيقة محمد صلاح على مشاركة إنجازاته والاحتفاء بها عبر حسابها الرسمي، سواء مع ناديه في الدوري الإنجليزي أو مع منتخب مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح صلاح شقيقة صلاح حسام حسن منتخب مصر شقیقة محمد صلاح مع منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
ابنة شقيقة ضحية سفاح المعمورة: فرحانين إننا عرفنا مصيره وفي أشد الحزن
قالت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، الذي كان متغيبًا منذ ثلاث سنوات قبل العثور على جثته في إحدى الشقق التي كان يستأجرها المتهم المعروف بـ"سفاح المعمورة"، رغم أنه لا يزال ينكر ارتكاب جريمة قتله، ورغم اعترافه بقتل زوجته وموكلته تركية عبد العزيز. إلا أن الأسرة كانت متأذية أنه متورط في اختفائه عام 2022.
وأضافت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن النيابة أجرت تحليل الحمض النووي (DNA) للتأكد من هوية الجثة، لكن النتائج لم تصدر بعد كدليل قاطع . ولكننا تعرفنا على هوية خالي "
وأكدت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، أن العائلة كانت متأكدة من أن المحامي المتهم قتل خالها و، الذي اختفى منذ ثلاث سنوات، مضيفة: "حينها، اتهمنا المحامي بخطفه، وكنا نمتلك شكوكًا كبيرة حول تورطه، لكن لم يكن لدينا أي دليل يثبت ذلك".
وعن مشاعرها بعد العثور على جثة خالها، قالت: "نحن نشعر بمزيج من الفرح والحزن في الوقت نفسه. فرحنا لأننا أخيرًا عرفنا مصيره، لكننا نشعر بحزن شديد لطريقة مقتله البشعة. كأننا نعيش في كابوس، ولا نصدق ما حدث".
وحول الرسائل التي أُرسلت من هاتف المجني عليه آنذاك، والتي زعم فيها أنه تزوج من سيدة أوكرانية وطالب عائلته بالابتعاد عنه، علّقت دينا: "بالفعل، تلقينا رسائل صوتية منه، لكن صوته كان غريبًا، بدا وكأنه تعرض للضرب وكان متلعثمًا في الكلام. شعرنا أن هناك من يملي عليه ما يقوله، كما أن صوته كان رنانًا، وكأنه يتحدث من مكان مغلق وفارغ".
وأضافت: "بحثنا عن المحامي، وتمكن زوج إبنته من التواصل معه بعد أن حاولنا نحن الاتصال به، والتقيا معه في أحد المقاهي. كان يراوغ كثيرًا وقال لنا إن خالي تزوج من أوكرانية وباع منزله. بعد ذلك، اصطحبناه إلى قسم الشرطة لمقابلة ضابط المباحث، لكنه استطاع التهرب من الأمر قانونيًا، بحكم أنه محامٍ ويفهم جيدًا كيف يخرج نفسه من الموقف بلا دليل".