إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش هاجم مواقع لحزب الله جنوب لبنان ودمر نحو 25 منصة لإطلاق الصواريخ
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الجيش الإسرائيلي هاجم خلال ساعات الليل مواقع لحزب الله جنوب لبنان.
وبحسب مصادر أمنية فقد دمر سلاح الجو نحو 25 منصة لإطلاق الصواريخ.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سلام: سنقوم بتمكين الجيش اللبناني بتدريبه وزيارة عدده وعتاده
أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أن الجيش اللبناني يقوم بواجباته حيث يعزز من انتشاره جنوب لبنان، مؤكدا أن الجيش هو المكلف بالدفاع عن الوطن ويتحمل مسؤولية وحدة وسلامة أراضيه،
وأضاف رئيس الحكومة اللبنانية في تصريحات له: سنقوم بتمكين الجيش اللبناني بتدريبه وزيارة عدده وعتاده.
وشدد رئيس الحكومة اللبنانية على رفضه لأي اعتداء على اليونيفيل مؤكدا على ضرورة العمل دون تهاون لتوقيف ومحاسبة المسؤولين عن ذلك.
وميدانيا؛ أغارت طائرة مسيّرة إسرائيلية، على المنطقة الواقعة قرب ضريح الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني هاشم صفي الدين في بلدة دير قانون النهر في جنوب لبنان.
وسقط قتيلان في غارة شنتها طائرة مسيرة إسرائيلية، عصر الخميس، على منطقة الهرمل في البقاع شرق لبنان، حسبما أعلنت الوكالة الوطنية للأعلام" اللبنانية الرسمية.
يذكر أنه تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية.
ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الحالي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف. ولا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان.
وفي وقت سابق، نشر إعلام حزب الله صورة تجمع القيادات التي تم اغتيالها أو تلك التي قضت خلال الحرب الأخيرة بين الحزب وإسرائيل.
ويظهر في الصورة 35 قياديا من قيادات حزب الله الميدانية، مع أسمائهم وكنياتهم، بالإضافة إلى الأمينين العامين السابقين للحزب حسن نصر الله وهاشم صفي الدين.