فيديو.. هندية تنام على القضبان خلال محاولة للانتحار
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو انتشر أخيراً على نطاق واسع، فتاة هندية نائمة على قضبان السكك الحديدية، فيما التف الناس حولها، وتوقف قطار أمامها، ليتضح أنها كانت تحاول الانتحار، قبل أن يغلبها النعاس، إذ ربما انتظرت طويلاً وأرهقها ذلك مع عدم مرور قطار سوى الأخير، الذي توقف بعد أن لمحها السائق.
وقالت وسائل إعلام هندية محلية، إن الواقعة حدثت في ولاية بيهار،، وإن السلطات مازالت تحقق، مشيرة إلى أن السائق تمكن من كبح القطار على بعد سنتيمترات قليلة قبل دهس الفتاة بعد أن شاهدها مستلقية في طريقه.
وبدت الفتاة في المقطع فيما يحاول المارة إيقاظها، وهي في حالة صدمة وذهول.
وأفادت مصادر أخرى أنها قاومت وأخذت بالصراخ "اتركوني أموت"، غير أن السكان أجبروها على الابتعاد عن القضبان.
मोतिहारी- ट्रेन के आगे लेटी थी छात्रा, लोको पायलट ने इमरजेंसी ब्रेक लगाकर जान बचाई, लड़की हटने को नहीं थी तैयार!#Bihar #Motihari #RailwayTrack #train pic.twitter.com/6i5hL9BIat
— Humara Bihar (@HumaraBihar) September 10, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تنقذ فتاة الشرقية صاحبة فيديو الغناء أمام محل فساتين الزفاف
قال أحمد عبدالمتجلي، وكيل وزارة التضامن بمحافظة الشرقية، إنّه تلقى بلاغًا بوجود الفتاة التي ظهرت وهي تغني أغنية حماقي «بعدنا ليه»، أمام محل لفساتين الزفاف في أحد الشوارع.
وزارة التضامن تنقذ الفتاةوأضاف وكيل وزارة التضامن، في تصريح لـ«الوطن»، أنه كلف فريق الإنقاذ السريع بالتدخل وإنقاذ الفتاة من التشرد، لنقلها إلى دار الأمل لرعاية الكبار بلا مأوى، لافتًا إلى أنه سيجري فحصها، ومعرفة إذا تعاني من أي مشكلات نفسية أو عصبية، وتقديم العلاج والخدمات اللازمة لها بالتنسيق مع مديرية الصحة.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، قد تداولوا فيديو خلال الأيام الماضية، وثّق ظهور فتاة وهي تغني بنبرة حزينة أمام محل فساتين زفاف بمدينة الزقازيق، وتردد كلمات أغنية «أنا وأنت بعدنا ليه»، وحظى الفيديو بتداول واسع على مواقع التواصل.
فاطمة مرت بظروف صعبةوقالت مسؤولة الإعلام بدار الأمل لرعاية الكبار بلا مأوى بمدينة الزقازيق، في وقت سابق خلال منشور عبر حسابها على فيسبوك، إنّ الفتاة تدعى فاطمة، وقبل عدة أشهر، تلقت بلاغًا من أحد أهالي الإسماعيلية، يفيد بتواجدها في الشوارع وأنه لا مأوى لها، مشيرة إلى أن وزارة التضامن استجابت لبلاغ الأهالي، وتحرك فريق الإنقاذ إلى مكان البلاغ، وجرى نقلها إلى دار الإيواء.
وأوضحت أن فاطمة مرت بظروف صعبة، وتم دعمها نفسيًا وطبيًا وعاشت فترة طويلة في الدار، ثم حضر شخصان إلى الدار وأخبرا المسؤولين أنهما من أقاربها، ويريدان أخذها لتعيش مع الأسرة، وتم تسليم الفتاة لهما عن طريق قسم الشرطة وتحرير محضر بذلك، لافتة إلى أنها تفاجأت بظهور الفتاة وهي تغني أمام محل فساتين الزفاف.