مقتل ٢٠ جندي سوري وإصابة عشرة أخرين بهجوم لداعش
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – شن مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” الإرهابي في محافظة دير الزور السورية، هجوما على حافلة عسكرية في بادية الميادين، اسفرت عن مقتل 20 جنديا سوريا وإصابة عشرة بجروح، وفقا لمصدر أمني سوري لوكالة نوفوستي الروسية.
وقال المصدر: “قُتل 20 جنديا وأصيب 10 آخرون في كمين نصبه إرهابيو تنظيم داعش لحافلة عسكرية تقل الجنود شرق محافظة دير الزور”.
وهناك انباء غير مؤكدة تفيد بارتفاع عدد الوفيات بين صفوف الجنود إلى 23 قتيلا.
وفي وقت سابق، قتل مراسل قناة “سما” وعنصرين في الجيش وإنقاذ مصور “الإخبارية”، وذلك بتفجير عبوة ناسفة زرعها إرهابيون على طريق عودتهم في الشياح بريف درعا بعد إحباط عملية لتهريب المخدرات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
توترات الشمال السوري.. قتلى في صفوف قسد وهجوم لداعش
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، الإثنين، إفشال هجوم شنته فصائل موالية لتركيا على محيط سد تشرين في منبج.
وأفادت "قسد" بأن قواتها قامت بعمليات تمشيط للقرى المحيطة بالسد.
وقال مراسل "سكاي نيوز عربية" إن قوات سوريا الديمقراطية أعلنت عن مقتل 15 من عناصرها في اشتباكات بريف حلب ومنبج وجسر قرقوزاق وسد تشرين ودير الزور.
وقبل يومين، أعلنت الإدارة الذاتية لشمالي وشرقي سوريا خروج سد تشرين، أحد أهم السدود الحيوية في المنطقة، عن الخدمة بشكل كامل إثر استهدافه من قبل القوات التركية والفصائل المسلحة الموالية لها.
من جهة أخرى قالت مصادر أمنية في شمال شرقي سوريا إن خلايا تابعة لتنظيم داعش استهدف حاجزا تابعا لقسد في بلدة الصبحة بريف دير الزور الشرقي، وحاجز وادي الرمل بمنطقة العريشة بريف الحسكة الجنوبي.
وأكد بيان لقوات الأمن الداخلي أن هجمات داعش تأتي بسبب انشغال القوات العسكرية بالتصدي للهجمات التركية.
ومع تصاعد التوتر العسكري واستمرار الاستهداف التركي للبنى التحتية الحيوية في شمال سوريا، يبدو أن المنطقة تواجه أزمة إنسانية حادة قد تتفاقم في ظل انعدام حلول سياسية قريبة.
ويبقى السؤال حول قدرة المجتمع الدولي على التدخل لوقف هذا التصعيد وحماية المدنيين من تداعياته الكارثية.