تمديد فترة الترشح لجائزة فاطمة بنت مبارك للرياضة إلى 20 سبتمبر
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلنت أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، ومجلس أبوظبي الرياضي، اليوم الأربعاء، عن تمديد فترة الترشح لجائزة فاطمة بنت مبارك لرياضة المرأة في نسختها الثامنة، حتى 20 سبتمبر (أيلول) بدلاً من 10 سبتمبر (أيلول)، وذلك لإتاحة الفرصة لاستقبال المزيد من طلبات الترشح.
تستهدف الجائزة المرموقة المرأة الرياضية الإماراتية والعربية التي حققت إنجازات بارزة في المحافل الرياضية، وصاحبات البصمة الفارقة في التميز الرياضي في مختلف مجالاته ضمن 9 فئات، بإجمالي جوائز تبلغ قيمتها مليوناً و800 ألف درهم.
أكاديمية فاطمة بنت مبارك تستضيف البطولة الأولى للريشة الطائرةhttps://t.co/VH1YpIxHIo
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 6, 2024وتقام الجائزة تحت رعاية رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، كما تحظى الجائزة بدعم واهتمام ، رئيسة مجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، رئيسة نادي أبوظبي للسيدات ونادي العين للسيدات، الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان.
وتعلن الجائزة أسماء المترشحين 23 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، على أن يقام حفل تكريم الفائزات بفئات الجائزة 13 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية فاطمة بنت مبارک
إقرأ أيضاً:
«لعبة النهاية» دعوة للخلاص من العلاقات المشوّهة على مسرح الطليعة
«النهاية فى البداية ومع كده بنكمل»، جملة بالغة الأهمية تضمنها العرض المسرحى «لعبة النهاية» للكاتب الأيرلندى صمويل بيكيت، رائد مسرح العبث، والمقدم على مسرح الطليعة، للمخرج السعيد قابيل، وبطولة الدكتور محمود زكى ومحمد صلاح، ويتناول ضمن معانيه عبثية الحياة التى نعرف نهايتها منذ اللحظة الأولى، وعبثية العلاقات المشوهة المؤذية لطرف من أطرافها.
جائزة أفضل ممثل فى مهرجان قرطاج المسرحىالدكتور محمود زكى، الأستاذ بالمعهد العالى لـ الفنون المسرحية، يقدم دور البطل «هام» السيد المتسلط الكفيف المشلول، فى العرض، الذى رُشح لجائزة أفضل ممثل فى مهرجان قرطاج المسرحى بتونس مؤخراً، خلال مشاركة العرض فى المهرجان مؤخراً، قال: «رفعنا اسم مصر فى السماء فى تونس، فقد استقبل استقبالاً رائعاً فى مهرجان قرطاج، كما رشحت لجائزة أفضل ممثل، وكنت لأول مرة ممثل مصرى يُرشح لجائزة أفضل عرض فى المهرجان منذ ما يزيد على 40 عاماً، وهو نجاح ضخم فى حد ذاته، وأسعدتنى ردود الفعل من الوفود العربية التى تقول إن مصر قدمت عرضاً رائعاً».
شبه عجز عن اتخاذ القراريحتمل العرض أكثر من معنى وتفسير، بينها العلاقة بين السيد والخادم، التى تقوم على استبداد السيد وخضوع الخادم، والذى يعانى من شبه عجز عن اتخاذ القرار فى علاقة مؤذية أو «سامة»، فيقول فى العرض: «من يوم ما وعيت على الدنيا وأنا أحاول الخروج».
المخرج السعيد قابيل، تحدث عن الرؤية التى انطلق منها العرض، قائلاً: «اشتغلنا على رؤية تناسبنا فى الوقت الحالى وبها عناصر (فرجة)، بحيث لا يكون الموضوع قاتماً وقاسياً على الجمهور».متابعاً: «خلال الإعداد، قارنت بين النص الأصلى والنص المترجم، والنص الأصلى مترجم إلى اللغة العربية الفصحى، وقررت تحويله إلى العامية لتسهيل التلقى على الجمهور، مع تقليل زمن العرض»، لافتاً إلى أن المسرحية تتعرض للعلاقات المشوهة بين الشخصيات، والمؤلف صمويل بيكت يُعرى العلاقات والشخصيات المشوهة على المستوى النفسى والجسدى التى تتضمنها المسرحية، وهو ما ينعكس على العالم وعلينا، فلا يوجد عالم مثالى