من عجائب اليمن .. الصخرة المنقورة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
#سواليف
هذه #الصخرة #المنحوتة، والتي تُعرف بالصخرة #المنقورة بسبب كونها مجوفة على شكل غرفة، تقع في #بني_مطر، إحدى مديريات محافظة #صنعاء، ويُعتقد أنها تعود إلى #العصر_الحميري.
تُجسد هذه الصخرة عظمة الإنسان اليمني في ذلك الوقت، حيث تمكن من نحت هذه الصخرة الصلبة بهذه الدقة والشكل المدهش على الرغم من بدائية الأدوات المتوفرة آنذاك…!!
ولو ان هذه الصخرة، كانت موجودة في إحدى دول العالم، لأصبحت مزارا” سياحيًا شهيرًا تُروى حوله العديد من القصص والأساطير التي تتحدث عن الغاية من حفرها وتاريخها الغامض.
بني مطر :
مقالات ذات صلة السعودية.. نقل 3 طائرات عملاقة برا من جدة إلى الرياض (فيديوهات) 2024/09/10وفيها تقع أعلى قمة في الشرق الأوسط قمة جبل النبي شعيب وتقع المديرية في الجزء الأوسط من المحافظة ويحدها من الشمال مديرية همدان ومن الجنوب مديرية ضروان آنس من محافظة ذمار ومن الشرق مديريتا بلاد الروس وسنحان وامانة العاصمة ومن الغرب مديريتا الحيمة الداخلية والخارجية وشبام كوكبان من محافظة المحويت ومركز المديرية متنه وتتميز مديرية بني مطر بطبيعة جبلية حيث يمكن تقسيمها إلى جزئين شمالي وجنوبي
الجزء الشمالي : يتمثل بطبيعة جبلية مستوية تحوي الكثير من القيعان الواسعة وأدنى ارتفاع لها هو حصن العروس الذي يبلغ ارتفاعه 2800 متر عن مستوى سطح البحر وتقع في الجهة الشمالية من المديرية واعلى ارتفاع لها جبل النبي شعيب 3670 مترا عن مستوى سطح البحر ويقع في الكهة الغربية من المديرية
الجزء الجنوبي : ويتميز من سلسلة جبلية تمتد من وسط المديرية نحو الجنوب حيث ينقسم هذا الجزء إلى قسمين شرقي وغربي
فالقسم الشرقي : يصل أدنى ارتفاع له في جبل اللبداء 1626 مترا عن مستوى سطح البحر ويقع في الجزء الشرقي من المديرية
القسم الغربي : يصل أدنى ارتفاع له عن جبل مقوح 1540 مترا عن مستوى سطح البحر ويقع في الجزء الجنوبي من المديرية وأعلى ارتفاع في جبل قيقفان 2960 مترا عن مستوى سطح البحر ويقع في الجزء الغربي من المديرية وتبلغ مساحتها حوالي 1110.5 كم2 تقريبا وعدد سكانها حسب الإسقاطات السكانية لعام 2003م 111.224 نسمة ذكورا وإناثا وبتوزيع السكان على المساحة الكلية للمديرية فان كل كم2 تقريبا يسكنه 100 نسمة و تتكون المديرية من 10 عزل و 217 قرية و 149 محله
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصخرة المنحوتة بني مطر صنعاء من المدیریة فی الجزء
إقرأ أيضاً:
صحيفة سعودية تكشف بتعقيدات جديدة في اليمن واستهداف قادة بارزين
شمسان بوست / متابعات:
توقعت صحيفة سعودية بتعقيدات المشهد في اليمن في عهد الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامبـ واغتيال كبار قادة جماعة الحوثي على غرار ما حصل في حزب الله اللبناني اثر الضربات الإسرائيلية.
وقالت صحيفة “الشرق الأوسط” في تقرير لها إن إدارة جو بايدن الحالية واجهت انتقادات كبيرة داخل وخارج الولايات المتحدة الأميركية؛ بسبب تعاطيها غير الحاسم مع الملف اليمني، خصوصاً بعد إقدام الجماعة الحوثية على تحويل البحر الأحمر والممرات المائية المحيطة باليمن إلى ساحة صراع، مُعرِّضةً طرقَ الملاحةِ، والتجارةَ الدوليَّتين للخطر، ومتسببةً بخسائر كبيرة للاقتصاد العالمي.
وتوقع التقرير أن تكون سياسة ترمب مغايرة، لسلفه بايدن، في الوقت الذي يترقَّب اليمنيون عودة ترمب إلى البيت الأبيض، وما ستؤول إليه السياسات الأميركية في ولايته المقبلة تجاه اليمن، وكيفية التعاطي مع أزمته وحربه المستمرتَّين منذ عقد من الزمن، ضمن تغيرات تلك السياسات نحو قضايا وأزمات الشرق الأوسط، بأمل حدوث تطورات تؤدي إلى تلافي أخطاء الإدارات السابقة.
وذكّر أن بايدن أعلن في مشروعه الانتخابي، ولاحقاً بعد توليه الرئاسة، أن إنهاء الحرب في اليمن إحدى أهم أولويات السياسات الأميركية في عهده، وعيّن مبعوثاً خاصاً إلى اليمن، هو السياسي تيموثي ليندركينغ، إلا أن العام الأول من ولايته شهد تصعيداً عسكرياً كبيراً من قبل الجماعة الحوثية التي حاولت الاستيلاء على مدينة مأرب، أهم معاقل الحكومة الشرعية شمال البلاد.
تشير الصحيفة إلى أن الأوساط السياسية الأميركية تذهب إلى أن إدارة ترمب ستتخذ موقفاً أكثر حزماً ضد الجماعة الحوثية من سلفه بايدن، ضمن سياسة الضغط على إيران لأقصى حد، مع احتمالية استهداف قادة حوثيين من المستويات العليا.
وقالت “نظراً لكون ترمب غير مستعد لخوض حروب على حساب دخل المواطن الأميركي، وفق رؤيته الدائمة؛ ويتخذ من الإجراءات الاقتصادية والعقوبات سلاحاً أكثر فاعلية في تحقيق أهدافه الاستراتيجية، فمن المنتظر أن تتضاعف هذه النوعية من العقوبات، ما سيدفع إلى تعقيد الواقع السياسي، وربما العسكري أيضاً، إذ سيؤدي ذلك إلى رفض الجماعة الحوثية تقديم أي تنازلات، إلا أنه، في المقابل سيضعفها عسكرياً”.
تمضي الصحيفة السعودية بالقول “على نهج سلفه بايدن، يدّعي ترمب أنه سينهي الحروب، وإن كانت أدواته تختلف كثيراً عن أدوات الرئيس الحالي الذي فشل في تنفيذ وعوده، غير أن ما سيواجه عهده الجديد ينذر بتعقيدات كثيرة، وفي اليمن قد تكون هذه التعقيدات أكثر مما يتوقع هو أو غيره”.
وأوضحت أن ترمب يميل إلى المبالغة، وربما الادعاء، في رفع مستوى التهديدات التي تحيط ببلده ومصالحها، ومن بين تلك التهديدات، الممارسات الحوثية في البحر الأحمر. وعلى الرغم من عدم نزوعه إلى خوض الحروب والتصعيد العسكري؛ فإنه قد يركز أهداف ضربات الجيش الأميركي على القيادات الحوثية العليا فقط.
وفي وقت سابق اليوم حملت الولايات المتحدة الأمريكية، جماعة الحوثي مسؤولية فشل جهود عملية السلام في اليمن.
ونقلت قناة العربية السعودية، عن الخارجية الأمريكية قولها إن جماعة الحوثي تتحمل مسؤولية فشل مفاوضات السلام في اليمن.
وأضافت الخارجية الأمريكية “غيرنا سياساتنا تجاه الحوثيين بعد مهاجمتهم لنا خارج اليمن”.
ويوم أمس، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج إن الحوثيين عازمون على ضرب السفن الحربية الأميركية والأوروبية كجزء من حملتهم المستمرة للهجمات في البحر الأحمر.
وأضاف ليندركينج في مقابلة مع موقع بيزنس إنسايدر أن “قيادتنا كلها قلقة للغاية بشأن تصميم الحوثيين على ضربنا على ما يبدو – ضرب أصدقائنا – في البحر الأحمر، ومثابرتهم في القيام بذلك، وتصميمهم على القيام بما كانوا يفعلونه بشكل أفضل”.
واعتبر الهجمات الأخيرة تهديدا متطورا. وقال إن “أحد المخاوف الرئيسية هو أن تحاول روسيا مساعدة الحوثيين، وهو تطور محتمل وصفه بأنه “شيطاني”.