رسمياً.. بوكيتينو مديراً فنياً لمنتخب أمريكا
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأمريكي لكرة القدم، تعيين مدرب تشيلسي السابق، ماوريسيو بوكيتينو، على رأس القيادة الفنية للمنتخب الأمريكي للرجال.
سيتولى المدرب الأرجنتيني الذي انفصل عن تشيلسي في الدوري الإنجليزي في مايو (أيار) الماضي بعد موسم واحد في المنصب، زمام الأمور في الولايات المتحدة قبل كأس العالم 2026 والتي ستستضيفها البلاد مع المكسيك وكندا.
وقال بوكيتينو: "قرار الانتقال للولايات المتحدة لم يكن من أجل كرة القدم فقط، بل للاستمتاع بفترة الإعداد لاستضافة كأس العالم وهي فرصة لا يستطيع تفويتها".
Next up:
Mauricio Pochettino's debut match as #USMNT Head Coach ????
???????? USA vs Panama ????????
???? Oct. 12
???? Austin
Tickets ????️⤵️
وأضاف: "الطاقة والحماس والرغبة الشديدة في تحقيق إنجاز تاريخي حقيقي هنا كلها دفعتني للقدوم للولايات المتحدة".
واختتم: "أرى مجموعة من اللاعبين يتمتعون بالموهبة والإمكانات، وسنعمل معا لتحقيق أشياء مميزة يمكن للأمة بأكملها أن تفخر بها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوكيتينو ماوريسيو بوكيتينو منتخب أمريكا
إقرأ أيضاً:
العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».
السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».
لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.
يسرا زهران