طلب طاعة بعد حفل عرس بأسابيع فى مصر الجديدة بسبب مزاح الزوج على المنقولات
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
لاحق زوج زوجته بطلب للمثول في بيت الزوجية، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد هجرها له بعد أسابيع من حفل الزواج، بسبب خلاف على المنقولات، لتتهمه من السخرية مما قامت عائلتها بشرائه، ليؤكد الزوج:" زوجتي تتعنت وترفض الرجوع، بعد مزاحي معها بشأن المنقولات، ولاحقتني بقضايا من تبديد، ونفقات، وانهال علي شقيقها بالضرب المبرح وسببوا لي إصابات استلزمت علاج دام 30 يوم".
وتابع الزوج:" زوجتي تتفنن لإحداث المشاكل بيننا، ألزمتنى قبل الزواج بسداد نفقة لها ووافقت، وبعد الزواج كانت لا تقبل أبدا تنفيذ أي طلب أطلبه منها، وتعاملني بطريقة سيئة، وعندما مزحت معها في إحدى المرات قلبت الدنيا، وهجرت مسكن الزوجية، وانهالت علي بالسب".
وأكد الزوج: "عندما أعترض وطالبت من عائلتها دفعها للعودة لمسكن الزوجية، انهال على شقيقها بالضرب، وتكسير أثاث المنزل على جسدي، وقدمت زوجة طلب لتسوية الخلافات بيننا وتطليقها للضرر، رغم أن الإساءة من جانبها، ورفضت تدخل بعض المقربون لحل الخلافات بيننا".
وتشمل النفقات أنواع النفقات، نفقة زوجية، نفقة متعة، نفقة عدة، نفقة صغار، أجر مسكن، أجر حضانة، أجر رضاعة، أجر خادم، بدل فرش وغطا، نفقة تعليم، نفقة علاج، ونفقة مصروفات مسكن، و نفقة ولادة، والنفقة تنقسم لنوعين نفقة العدة وهذه النفقة مستحقة للزوجة بعد طلاقها وامتناع الزوج عن الإنفاق عليها لحين انتهاء مدة العدة، والنوع الثانى نفقة الصغار وتقدر نفقة الزوجة بحسب حال الزوج وقت استحقاقها على ألا تقل النفقة عن القدر الذى يفى بحاجتها الضرورية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية الطلاق للضرر عنف أسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.