بالرغم من تحرك "اللجنة الخماسية" من جديد بهدف الوصول الى تسوية سياسية لبنانية داخلية، يبدو ان الافق لا يزال مغلقاً امام اي حل وتحديدا في الملف الرئاسي بإنتظار انتهاء الحرب جنوبا.
وبحسب مصادر مطلعة فإن اللاعب الاساسي والمؤثر قد يكون المملكة العربية السعودية، لكنها غير متحمسة بعد لخوض بأي نقاش مرتبط بالتفاصيل الداخلية وقد ظهر هذا الامر من خلال اكثر من اشارة في الايام الماضية".
وعلى عكس السعودية يبدو ان الفرنسيين هم اكثر المتحمسين، لكن عودة التصعيد العسكري،وان كان اعلاميا،اعاد احباط المساعي والامال الفرنسية بشكل كبير".
المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد زيارة وزير خارجيتها.. السعودية تُعلن دعمها للبنان!
أعلن وزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري، عقب جلسة مجلس الوزراء، الى أن المجلس "تناول نتائج زيارتي وزير الخارجية الامير فيصل بن فرحان الى الجمهورية اللبنانية والجمهورية العربية السورية".وجدد التأكيد على وقوف المملكة إلى جانب البلدين وشعبيهما الشقيقين، ودعم الجهود الرامية إلى استعادة مكانتهما الطبيعية في محيطيهما العربي والدولي"، بحسب وكالة الانباء السعودية "واس".