أول تعليق من ترامب بعد انتهاء مناظرته أمام هاريس
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن مناظرته مع نائبة الرئيس كامالا هاريس كانت "الأفضل على الإطلاق".
وحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية، قال ترامب للصحفيين بعد مناظرته أمام هاريس إن "المناظرة كانت الأفضل على الإطلاق"، بحجة أنها جعلت هاريس تبدو "ضعيفة".
وأشاد باستطلاعات رأي غير محددة تدعم نجاحه، لكنه لم يقدم تفاصيل حول مصدر أرقامه، وبدا أنه يقتبس استطلاعات رأي عبر الإنترنت.
وعندما سُئل عن رسالته إلى الناخبين السود، قال ترامب: "أنا أحب الناخبين السود.أنا أحبهم، وهم يحبونني أيضًا".
كما انتقد منسقي المناظرة، قائلاً إن المناظرة كانت "ثلاثة ضد واحد".
وأضاف أنه يعتقد أن فريق هاريس يريد مناظرة ثانية لأنها "خسرت".
فيما كشفت "سي إن إن"، أن ترامب تحدث لنحو 43 دقيقة مقابل 37 دقيقة لهاريس خلال المناظرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترامب سي إن إن هاريس المناظرة
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب للمهام الخاصة: الأسلحة النووية التي تخلت عنها كييف كانت ملكا لروسيا
روسيا – أكد ريتشارد غرينيل، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأسلحة النووية التي تخلت عنها أوكرانيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي كانت مملوكة لموسكو، وليس لكييف.
وقال مبعوث المهام الخاصة ريتشارد غرينيل: “دعونا نكون واضحين بشأن مذكرة بودابست: الأسلحة النووية كانت ملكا لروسيا، وكانت من بقايا الترسانة”.
وأضاف غرينيل: “أعادت أوكرانيا الأسلحة النووية إلى روسيا.. لم تكن أوكرانية، وهذه حقيقة مزعجة”.
وكان فلاديمير زيلينسكي قد قال في وقت سابق، إنه تحدث مع الرئيس ترامب حول الضمانات الأمنية، وتساءل عما قد تبدو عليه هذه الضمانات وإن كانت عبر عضوية “الناتو”، أم في الأسلحة النووية أو “نوع من حزمة الردع”.
وقدر مبعوث البيت الأبيض الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ فرص أوكرانيا في الحصول على أسلحة نووية بأنها “ضئيلة للغاية أو معدومة”.
وقال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إن قرار تسليم أوكرانيا أسلحة نووية أو بحث مثل هذه الخطوة، يندرج في صلاحيات الرئيس دونالد ترامب حصرا.
في 5 ديسمبر 1994، وقعت روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وبريطانيا في بودابست مذكرة بشأن الضمانات الأمنية فيما يتصل بانضمام كييف إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
وحصلت أوكرانيا على ضمانات أمنية دولية مقابل الانضمام إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ومع انهيار الاتحاد السوفييتي، أصبحت في المرتبة الثالثة في العالم من حيث عدد الشحنات النووية وأنظمة إيصالها بعد الولايات المتحدة وروسيا.
ولعبت روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا دور الضمانات الأمنية، وفي وقت لاحق، انضمت إليها فرنسا والصين.
المصدر: