فيديو قديم من عام 2004 يظهر المبعوث الأمريكي الخاص الحالي إلى السودان
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
توم أمس واليوم
فيديو قديم من عام 2004 يظهر المبعوث الأمريكي الخاص الحالي إلى السودان، توم بيرييلو، وهو يقول إن شعب دارفور قال إنه يفضل العودة إلى الحرب على قبول اتفاق سلام يستمر في قمعهم.
ما الذي يجعله يقترح الآن أن يقبل السودانيون اتفاق سلام مع الميليشيات المسؤولة عن قتل شعبهم؟
خالد الإعيسر
الثلاثاء 10 سبتمبر 2024
*الإجابة من أمين حسن عمر عبد الله
لأنهم لا يهمهم السلام ولا تهمهم الإبادة …تهمهم أجندتهم فحسب….
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: مستوى مأساوي للدمار والموت والنزوح والمرض في السودان- (فيديو)
سرايا - أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الثلاثاء، أن مستوى الدمار والموت والنزوح والمرض في السودان “مأساوي”، لافتا إلى أنه لا توجد مساعدة كافية لعلاج الناس هناك.
وقال غيبريسوس في منشور على منصة إكس، إن “مستوى الدمار والموت والنزوح والمرض في السودان مأساوي”.
ولفت إلى أنه شارك، أمس الاثنين، في إيصال قافلة إمدادات طبية إلى السودان عبر معبر “أدري” الحدودي مع تشاد.
وأضاف محذرا: “لا يوجد ما يكفي من المساعدات لعلاج السودانيين. إنهم بحاجة إلى السلام”.
The level of destruction, death, displacement and disease in #Sudan is tragic.
Yesterday, I joined the delivery of medical supplies convoy across the #Chad border from Adré to Sudan.
No aid is enough to treat people in Sudan. They need peace! pic.twitter.com/DpysOBFMoI
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت نحو 18 ألفا و800 قتيل وقرابة 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
وفي 27 أغسطس/ آب الماضي، قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “أوتشا”، عبر بيان، إنه “بعد أكثر من 16 شهرا من الصراع، يواجه السودان كارثة جوع مدمرة على نطاق واسع، حيث يواجه أكثر من نصف السكان جوعا حادا”.
ولفتت “أوتشا” في هذا الصدد حينها إلى أنه أوائل أغسطس الماضي، “تم تأكيد ظروف المجاعة في مخيم زمزم للنازحين داخليًا بولاية شمال دارفور (غرب السودان)، ومن المرجح أن يواجه آلاف آخرون ظروفا مماثلة في 13 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة”.
وحذرت من أن “قيود الوصول ونقص التمويل الشديد يعرقلان قدرة العاملين في المجال الإنساني على توسيع نطاق الاستجابة لدرء الجوع والمجاعة” في السودان.
(الأناضول)