انتهت المناظرة الرئاسية الأمريكية بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، التي أقيمت فجر اليوم، وحظت باهتمام أمريكي وعالمي كبير، خاصة أنها تحدد مصير كلًا منهما قبل خوض الماراثون الانتخابي.

أبرز تصريحات كامالا هاريس في المناظرة الرئاسية ضد ترامب

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية أبرز تصريحات المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في المناظرة الرئاسية ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، وجاءت كما يلي:

| انطلاق المناظرة الرئاسية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريسأريد تخفيض الضرائب ودعم الاقتصاد الأمريكيترامب ترك لنا فوضى كبيرة في الولايات المتحدةخطة ترامب للاقتصاد ستجعل الولايات المتحدة بحال أسوأإدارة ترامب أدت إلى عجز تجارييجب التمتع بالحرية باتخاذ قرار بشأنه تبعا لظروف الأشخاص الصحية والاجتماعيةلاحقنا المهاجرين غير القانونيين ووجهنا بمراقبة الحدودترامب سيُنهي دستور الولايات المتحدةترامب يريد التملص من مسؤوليته عن أحداث الكابيتولترامب رُفض من قبل 80 مليون شخصا في انتخابات 2020أنت تُشعر الشعب الأمريكي بالاضطراب لأنك ترفض الخسارةحماس منظمة إرهابية  وإسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسهايجب التوصل فورا إلى مسار لحل الدولتين والتوصل لصفقة وقف لإطلاق النارترامب يشكل تهديدا للأمن الوطني والقوميأريد أن أنقذ الأرواح في حرب روسيا وأوكرانياتربطني علاقات جيدة مع بوتين وإدارته لا تحترم إدارة بايدن الحاليةلو كان ترامب في الحكم حاليا لكان بوتين اليوم في كييفحرب أفغانستان كلّفت الولايات المتحدة الكثير وأؤيد قرار بايدن في الانسحابترامب يريد أن يكون رئيسا وهو يستخدم العنصرية لتقسيم الشعبنريد جيلا جديد لزعامة الولايات المتحدة يؤمن بالوحدة وليس بالانقسامأنا أمثل الجيل الحالي وشباب المستقبلترامب حاول خلال فترة حكمه التخلص مرارا من خطط الرعاية الصحية قليلة التكلفةلقد حاولنا السيطرة على أسعار سوق الأدوية وخاصة تلك المتعلقة بالأمراض المزمنةترامب قال مرارا إن التغير المناخي أمر غير حقيقيالتغير المناخي بات يعد تهديدا حقيقياالديمقراطيون منحوا الصين الحق الكامل بصناعة المركباتأنا أركز على المستقبل وترامب يناقش الماضيأريد بناء اقتصاد جيد وخفض تكلفة المعيشة وحماية كبار السنمناظرة ترامب ضد هاريس

وانطلقت فجر اليوم، المناظرة الرئاسية الأمريكية بين بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، والجمهوري دونالد ترامب، وذلك في تمام الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي للولايات المتحدة، والرابعة فجرًا بتوقيت القاهرة.

ويمكن مشاهدة المناظرة بالكامل على الهواء مباشرة من خلال قناة القاهرة الإخبارية في الفيديو التالي:

مناظرة "ترامب" و"هاريس" ومقعد البيت الأبيض

ويحاول المرشحان دونالد ترامب وكامالا هاريس كسب المناظرة وسط تقارب كبير في استطلاعات الرأي بين المرشحين، وستحدد المناظرة بشكل كبير الفائز بمقعد البيت الأبيض.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هاريس ترامب دونالد ترامب كامالا هاريس اخبار ترامب مناظرة ترامب وهاريس مناظرة رئاسية ترامب وهاريس مناظرة هاريس وترامب أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم عاجل الرئاسة الامريكية أمريكا الولايات المتحدة الامريكية اخبار امريكا موقع الفجر أخبار الفجر بوابة الفجر أخبار بوابة الفجر الفجر هاريس وترامب ترامب وهاريس دونالد ترامب وكامالا هاريس كامالا هاريس ودونالد ترامب الدیمقراطیة کامالا هاریس المناظرة الرئاسیة الولایات المتحدة دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون الحوافز الانتخابية في العراق بين تعزيز المشاركة وتهديد الديمقراطية

بغداد- شهدت الساحة السياسية العراقية جدلاً واسعًا حول مشروع قانون الحوافز الانتخابية، حيث أثار هذا القانون الكثير من الانتقادات والتحفظات من قبل النواب والخبراء القانونيين والسياسيين، حيث يرى معارضو هذا القانون أنه يمثل تهديدًا مباشرًا للديمقراطية ويقوّض مبدأ حرية الاختيار للمواطن العراقي، كما أنه يفتح الباب أمام العديد من التجاوزات والفساد الانتخابي.

ومن جهة أخرى، يرى آخرون أن طرح فكرة الحوافز للمشاركة الانتخابية أمر إيجابي، لكنهم أكدوا على أهمية تحديد آلية واضحة لتنفيذ هذه الحوافز أو طريقة توزيعها.

ويهدف مشروع القانون الذي قدمه النائب عامر عبد الجبار لرئاسة البرلمان إلى "منح حوافز لكل عسكري وموظف بقدم 6 أشهر، ومنح أولوية بالتعيين وقطع الأراضي وإطفاء ضريبي بنسبة 10% لغير الموظفين" حسب النائب.

كما أكد أن رئاسة البرلمان العراقي وافقت على مشروع القانون، معتبرا أنه يمثل "خطوة جادة لضمان مشاركة واسعة من الشعب العراقي في الانتخابات المقبلة"، وأعرب عن أسفه الشديد لرفض البعض لهذا القانون، مشيرا إلى أن نسبة المشاركة في الانتخابات السابقة كانت متدنية للغاية وأكثر من سابقاتها.

رفع نسبة المشاركة

بلغت نسبة مقاطعة التصويت في الانتخابات التشريعية العراقية عام 2021 نحو 59%، بحسب ما أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في 11 أكتوبر/تشرين الأول من نفس العام، أي أن نسبة المشاركة الأولية قدرت بـ41%، ووفقا لهذه الأرقام، فإن نسبة المشاركة كانت أقل من تلك التي سجلت في انتخابات عام 2018 حيث بلغت حينها 44.52%.

إعلان

من جانبها، اعتبرت رئيسة بعثة المراقبة الأوروبية فايولا فون كرامون أن نسبة التصويت الضئيلة تعد "إشارة سياسية واضحة، وليس لنا إلا أن نأمل بأن تلتفت النخبة السياسية إلى ذلك".

النائب عامر عبد الجبار: القانون خطوة جادة لضمان مشاركة واسعة من الشعب العراقي في الانتخابات المقبلة (مواقع التواصل)

وأوضح النائب عبد الجبار، في حوار مع الجزيرة نت، أن عدم تقديم حوافز للمواطنين أو اتخاذ إجراءات تحفزهم على المشاركة في الانتخابات والتصويت على الأحزاب التي يرغبون بها، سيؤدي إلى استمرار الوضع على ما هو عليه، أي سيطرة الأحزاب نفسها على العملية السياسية لسنوات طويلة.

وأشار إلى أن الحوافز المقترحة في القانون، مثل منح كتاب شكر وخدمة إضافية مدتها 6 أشهر للموظفين والعسكريين، أو تقديم حوافز أخرى للمواطنين غير الموظفين، هي إجراءات طبيعية ولا يمكن اعتبارها شراء للأصوات، فالمواطن لن يصوت للمرشح الذي يريده النائب أو الحكومة، بل سيختار بنفسه المرشح الذي يراه مناسبا.

وأكد أن هذه الممارسة ليست جديدة، بل هي متبعة في العديد من دول العالم، بل إن بعض الدول تجعل المشاركة في الانتخابات إلزامية وتفرض عقوبات على من يتخلف عنها.

ضرب الديمقراطية

وصف النائب بالبرلمان العراقي محمد الزيادي قانون الحوافز الانتخابية المقترح بأنه "مهزلة"، وأوضح في حديثه للجزيرة نت أن هذا القانون يعتبر "إهانة للشعب العراقي، الذي يمتلك حسًّا وطنيًّا عاليًا ولا يحتاج إلى أن يجبر على المشاركة في الانتخابات من خلال تقديم مغريات مادية".

وأكد الزيادي أن "مضمون هذا القانون يمثل تحايلًا على العملية الديمقراطية، حيث إنه يهدف إلى شراء أصوات الناخبين بدلًا من كسبها عن طريق تقديم برامج وخطط انتخابية مقنعة"، معربا عن اعتقاده بأن هذا القانون لن يحظى بموافقة النواب، وأن تمريره سيكون أمرًا صعبًا للغاية.

إعلان

من جهته، يرى الخبير القانوني أمير الدعمي أن مشروع القانون يعد "خطوة في الاتجاه الخاطئ، ويعكس عدم ثقة واضحة بالنظام الديمقراطي في العراق"، ويعتقد أنه يعتبر "ضربًا للديمقراطية والعملية الانتخابية، حيث إنه يفترض مسبقًا أن المواطن العراقي لن يشارك في الانتخابات طواعية، وبالتالي يجب إجباره على ذلك من خلال تقديم حوافز مادية أو معنوية".

وفي حديثه للجزيرة نت، أكد الدعمي أن هذا القانون يمثل "استجداءً للأصوات وثقة المواطن، وهو أمر غير مسبوق في الدول الديمقراطية"، مشيرا إلى أن الدول التي تتمتع بتاريخ طويل في الديمقراطية لا تلجأ إلى مثل هذه القوانين، حيث تعتبر المشاركة الانتخابية حقًّا وليست واجبًا مفروضًا.

كما بيّن الدعمي أن هذا القانون يتعارض مع الدستور العراقي في المادة الـ20، التي كفلت حرية الناخب في المشاركة أو عدم المشاركة في الانتخابات، موضحا أن إجبار الناخب على المشاركة، حتى لو كان ذلك من خلال تقديم حوافز، يعتبر انتهاكًا لهذا الحق الدستوري.

الكتل الكبيرة

حذر الخبير الانتخابي دريد توفيق من أن الكتل السياسية الكبيرة قد تعرقل إقرار قانون الحوافز الانتخابية، مشيرا إلى أن هذا القانون من شأنه أن يضر بمصالحها، مؤكدا أهمية وجود آلية تنفيذ تفصيلية لهذا القانون بعيدا عن العاطفة.

وأوضح في حديثه للجزيرة نت أن الدستور العراقي ينص على أن "الانتخابات حق وليست واجبًا، مما يجعل المشاركة فيها اختيارية"، ومع ذلك، أشار إلى أن بعض الدول الأخرى تفرض المشاركة الإلزامية في الانتخابات، مع عقوبات على من يتخلف عن التصويت.

ورأى توفيق أن طرح فكرة الحوافز للمشاركة الانتخابية أمر إيجابي، لكنه أكد أهمية تحديد آلية واضحة لتنفيذ هذه الحوافز أو طريقة توزيعها، ولفت إلى أن تكاليف الانتخابات في العراق مرتفعة، مما يشكل عائقًا أمام إجراء انتخابات متكررة، مشيرا إلى أن المفوضية الانتخابية تسعى إلى تحديث التقنيات المستخدمة في الانتخابات، مما سيؤدي إلى زيادة التكاليف.

إعلان

وحذر من أن الحوافز المادية قد تكون مخالفة للمعايير الدولية وتؤدي إلى صعوبات في توزيعها، مؤكدا أن الكتل السياسية الكبيرة قد لا ترغب في زيادة نسبة المشاركة في الانتخابات لأنها تخشى من فقدان سيطرتها على العملية الانتخابية.

وأشار إلى عدة تحديات تواجه عملية تحفيز المشاركة الانتخابية، منها غياب سقف محدد للإنفاق الانتخابي، مما يسمح للمال السياسي بالتأثير بشكل كبير على العملية الانتخابية، وأضاف أن هذا الأمر يؤدي إلى إحباط الناخبين ويقلل من اهتمامهم بالشأن السياسي.

وأوضح أن نسبة كبيرة من الناخبين لا تهتم بالعملية الانتخابية، إما بسبب الشعور بالرضا عن الوضع الراهن أو بسبب اليأس من التغيير، ورأى أن هذا الأمر يصب في مصلحة الكتل السياسية الكبيرة التي تسعى للحفاظ على وضعها الراهن.

وخلص توفيق إلى القول إن "الكتل السياسية الكبيرة لن تسمح بإقرار قانون الحوافز الانتخابية لأنه يهدد مصالحها، حيث إنها تفضل أن تبقى المشاركة الانتخابية منحصرة في قاعدة مؤيديها".

مقالات مشابهة

  • مشروع قانون الحوافز الانتخابية في العراق بين تعزيز المشاركة وتهديد الديمقراطية
  • عاجل.. الشرع يهنئ ترامب ويتطلع لتحسين العلاقات مع الولايات المتحدة
  • سيكون لدينا مستقبل باهر.. تصريحات ماسك بعد تنصيب ترامب
  • من زعماء العالم إلى ترامب.. تهنئات ورسائل دعم بعد تنصيبه رئيسًا
  • رفع علم أمريكا على المريخ.. أبرز تصريحات ترامب بعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة | عاجل
  • عاجل.. رئيس بنما يرد على تصريحات"ترامب" بشأن القناة
  • سأبدأ ثورة التغيير.. أبرز تصريحات ترامب بعد تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية
  • أسوشيتدبرس: ترامب يعيد رسم سياسات الهجرة إلى الولايات المتحدة اليوم
  • هاريس تستقبل نائب ترامب بالبيت الأبيض قبل حفل التنصيب
  • أبرز تصريحات ترامب خلال احتفاله مع أنصاره قبل ساعات من تنصيبه رسميا