ترامب أم هاريس.. أيهما الأكثر تحدثا في المناظرة؟
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
(CNN)-- تحدث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حوالي 28 دقيقة و22 ثانية، بينما تكلمت نائب الرئيس كامالا هاريس حوالي 21 دقيقة و25 ثانية، وذلك في الجزء الأول، خلال المناظرة الرئاسية الأولى بينهما التي تبثها شبكة ABC، الثلاثاء.
وبينما يتمتع كلا المرشحين بفرصة متساوية للرد على الأسئلة، يمكنهما اختيار عدم استخدام الحد الأقصى للوقت المخصص.
وبعد مرور حوالي 90 دقيقة من بث المناظرة، تحدث ترامب لمدة 40 دقيقة و50 ثانية، بينما تكلمت هاريس حوالي 35 دقيقة و31 ثانية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
القسام تنشر رسالة لأسير إسرائيلي في غزة.. تحدث بانفعال (شاهد)
نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء السبت، رسالة جديد لأحد الجنود الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها في قطاع غزة، ويدعى ألكانا بوحبوط.
وتحدث الأسير الإسرائيلي بانفعال، وقال: "أنا أريد أن أقول لك أنت يا رئيس الحكومة، أنا من طلبت العمل على مقطع الفيديو هذا، حماس لم تطلب مني عمل مقطع الفيديو هذا، هذه ليست حرب نفسية، الحرب النفسية الحقيقية بالنسبة لي أنني استيقظ بدون رؤية ابني وبدون رؤية زوجتي".
وتابع قائلا: "هذا الأمر يجعلني ألا أكون بصحة جيدة، أنا أريد أن أخرج من هنا، أنتم لا تفهمون أنا أريد أن أخرج من هنا، لا يوجد عندي طعام هنا، أنا أختنق.. أنا أختنق.. أريد أن أخرج من هنا، من فضلكم ساعدوني، أنا مشتاق إلى زوجتي وإلى ابني ومشتاق للجميع (..)".
" الى رئيس الوزراء ، انا من طلبت عمل هذا الفيديو و ليس حماس"
احد اقوى فيديوهات الاسرى تنشره قناة القسام للاسير الإسرائيلي رقم 22.
كيف سيرد نتنياهو على هذه الرسالة pic.twitter.com/GuWkVgsC8f
بدورها، علّقت عائلة الأسير إلكانا على مقطع الفيديو، بالقول: "نناشد الإسرائيليين أن يستمعوا لصرخة إلكانا لا تنسوه نريد إعادته".
وتابعت: "خائفون للغاية ولا ندري كم يمكنه أن يصمد في جحيم حماس".
والأسبوع الماضي، نشرت كتائب القسام، رسالة مصورة للجندي الأسير إلكانا، إلى جانب جندي أسير آخر يدعى يوسف حاييم أوحانا.
وجاء في رسالة أسرى الاحتلال، "حتى الأمس كان لي اسم وكانت لي هوية وكان عندي أمل، اليوم أنا مجرد رقم فقط، ونحن الأسرى في غزة نريد أن نخبركم عن وضعنا، نحن نريد منكم أن تعلموا أن حماس لم تطلب منا قول ذلك، وأن مقطع الفيديو هذا ليس هدفه الحرب النفسية".
وتابع الأسرى: "لكن نحن من طلبنا وتوسلنا أن نسمع صوتنا، والرجاء منكم أن تسمعوا صوتنا (..)، قبل الصفقة الأخيرة في الـ19 من يناير، حيث كانت المعابر مغلقة طيلة أيام الحرب، تقريبا لم يكن يوجد هنالك طعام والوضع كان صعبا ولا يوجد مكان آمن، والظروف المعيشية كانت صعبة، والأكثر سوءا هو أن الشخص لا هو ميت ولا هو حي".