RT Arabic:
2024-11-12@22:46:36 GMT

مسؤول أمني إسرائيلي يحذر: الجيش يواجه مشكلة

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

مسؤول أمني إسرائيلي يحذر: الجيش يواجه مشكلة

حذر مسؤول أمني إسرائيلي من أنه في غضون شهر ستواجه "إسرائيل مشكلة في جهوزية الجيش للحرب"، في حال استمرار الحكومة بالتشريعات القضائية.

مسؤولون في الجيش الإسرائيلي يحذرون من تطور "خطوة محدودة" ضد "حزب الله" إلى حرب واسعة

وكشف المسؤول الأمني "أننا سنواجه مشاكل خاصة في سلاح الجو"، مشددا على أن "الجهد الرئيسي هو بذل كل ما في وسعنا لمنع فقدان الكفاءة".

وفي غضون ذلك، قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اعتماد الخط الذي يقوده رئيس الأركان ووزير الأمن في محاولة لتهدئة الأوضاع وإعادة جنود الاحتياط إلى صفوف الجيش.

وحسب التقارير الإسرائيلية فإن نتنياهو يريد العمل بهدوء، بمساعدة الإقناع والتأييد أمام المتجندين، حتى لا تتضرر كفاءة الجيش الإسرائيلي.

المصدر: i24 news

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا احتجاجات الجيش الإسرائيلي السلطة القضائية بنيامين نتنياهو تل أبيب

إقرأ أيضاً:

سفير إسرائيلي يحذر: ترامب يسير بلا كوابح ولا بد من اللحاق به

يوماً بعد يوم، تزداد القراءات الإسرائيلية الحذرة من السياسة المرتقبة للرئيس المنتخب دونالد ترامب، الذي لا ينوي تفويت فرصة الولاية الثانية التي حصل عليها، من خلال حصوله على تفويض لإجراء تغيير عميق في الولايات المتحدة، وتصحيح أخطاء الإدارة السابقة.

وفي هذه الحالة قد تبدو دولة الاحتلال أنها أمام مساحة أقل للمناورة مما كانت عليه زمن إدارة الرئيس جو بايدن، أي أن لديها فرصة للصعود لقطار ترامب السريع، أو التعرض للأذى منه.

وأكد السفير السابق لدى الولايات المتحدة، ونائب وزير الخارجية الأسبق، داني أيالون، أن "الفوز المطلق لترامب في انتخابات رئاسة الولايات المتحدة يبشّر بعهد جديد في أمريكا، على الصعيدين الداخلي والدولي، وخلافا للانتصار الذي تحقق في 2016، فقد فاز هذه المرة بين جميع الناخبين، وبفارق غير متوقع على منافسته، وهو رقم يمنحه الشرعية الكاملة كزعيم منتخب ديمقراطياً، وبلا منازع، خاصة مع حقيقة أن الجمهوريين سيسيطرون على مجلس الشيوخ، وعلى الأغلب مجلس النواب أيضاً".

وأضاف أيالون في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "هذه التطورات الإيجابية تسمح لترامب بحرية العمل الكاملة في تنفيذ سياساته في كافة المجالات، بما في ذلك السياسة الخارجية، مع التركيز على الشرق الأوسط، وبالطبع العلاقات مع إسرائيل، بعد أربع سنوات من سياسة واشنطن الخارجية الفاشلة، التي تجلت في عدم منع روسيا من غزوها لأوكرانيا، والتخلي عن حلفائها في أفغانستان، وعدم النجاح الكامل في إطلاق سراح المختطفين ووقف القتال في غزة ولبنان وضد إيران".

وأوضح أنه "في السنوات الأربع الماضية، فقدت الولايات المتحدة إلى حدّ كبير قدرتها على ردع الأعداء، ونفوذها على حلفائها، والآن تحرر ترامب من كل هذه الضغوط السياسية، مع أنه لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وهو في ولايته الثانية، والأخيرة، وهو يدرك أن التاريخ سيحكم عليه على أساس الأفعال، وليس على أساس شعارات الحملة الانتخابية، فقد حصل على فرصة ثانية لا تتكرر لمحو سجله المظلم، وتحقيق الاستقرار العالمي، ويتمثل شرط تحقيق ذلك بتجديد وتعزيز قوة الردع الأمريكية".


وأكد أنه "فيما يتعلق بموقف ترامب تجاه إسرائيل بشكل عام، ونتنياهو بشكل خاص، لا ينبغي للمرء أن يتوقع سلوكاً عاطفياً مثل سلوك بايدن، بل السعي لتحقيق إنجازات تاريخية قد تغير جذرياً الشرق الأوسط من خلال توسيع اتفاقيات التطبيع، وضمّ السعودية إليها، وتعزيز التحالف معها، وبالتالي فإن تأييد أمريكا وعزل إيران سيمنح إسرائيل مزايا هائلة مقابل ثمن محتمل لعملية سياسية تجاه الفلسطينيين".

وذكّر أن "صفقة القرن الخاصة بترامب التي أعلنها في 2019 تضمنت رؤية حل الدولتين، مما سيعني أن مساحة المناورة المتاحة لنتنياهو ضد ترامب ستكون محدودة مقارنة بما استمتع به مع بايدن، مقابل أنه سيرفع من مكانة دولة الاحتلال في العالم، كما فعل في ولايته السابقة، من خلال عدم السماح للأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالإساءة إليها، وهو الذي هدّد بوقف تمويلها في حال أقدمت على ذلك، بل وسحب عضوية الولايات المتحدة من اليونسكو".

وأشار إلى أنه "من المؤكد أن الرئيس الجديد، وهو رجل أعمال ماهر، سيطالب بدفع كامل ثمن هذه المساعدة، ومن الأفضل لإسرائيل ألا تنتظر "سقوط فأس" ترامب، مقابل تعميق التعاون العسكري والاستخباراتي والتكنولوجي مع واشنطن، وبالتالي فإن كل هذه القضايا ستكون في صلب علاقاتها الثنائية مع الولايات المتحدة، بما سيؤثر على مكانتها الإقليمية والدولية، وربما على وضعها السياسي الداخلي".


وختم بالقول إن "إسرائيل أمام بداية جديدة من عهد ترامب، فيها مفاجآت غير متوقعة، ولكن أيضا فرصة عظيمة، ولأن التحديات الهائلة التي تواجهها في مجالات الأمن والاقتصاد والقضايا السياسية والاجتماعية الداخلية كبيرة، فإنها تتطلب سياسة حكومية جريئة وذكية، وقبل كل شيء، سياسة بعيدة النظر تريد حل المشاكل الأساسية ودرء المخاطر".

مقالات مشابهة

  • هآرتس: الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في تبرير النطاق الواسع لعمليات القتل في غزة
  • مسؤول إسرائيلي بارز يهدد حزب الله بتوسيع الاجتياح البري في لبنان
  • مسؤول إسرائيلي بارز: النضال الفلسطيني المسلح مشروع ضد الاحتلال
  • سفير إسرائيلي يحذر: ترامب يسير بلا كوابح ولا بد من اللحاق به
  • هذا ما أعلنه مسؤولٌ إسرائيليّ عن وقف النار في لبنان!
  • مسؤول عسكري سابق: نتنياهو لن يقدم تنازلات لاستعادة الرهائن
  • مسؤول إسرائيليّ: لن نعود إلى الشمال ولا نزال تحت تهديد صواريخ حزب الله
  • رئيس عمليات الجيش الإسرائيلي السابق: نتنياهو لن يقدم تنازلات لاستعادة الأسرى
  • رئيس مكتب نتانياهو متهم بابتزاز ضابط في الجيش الإسرائيلي
  • صور محرجة تضع نتنياهو في مأزق.. تفاصيل جديدة في فضيحة تسريبات مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي