عاجل - هاريس عن حرب غزة: حماس منظمة إرهابية وإسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أكدت كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، في سياق المناظرة الرئاسية لعام 2024، موقفها الصارم تجاه الصراع في غزة، واصفة حركة حماس بأنها "منظمة إرهابية" تهدد الاستقرار في المنطقة.
وأشارت هاريس إلى أن إسرائيل تمتلك الحق الكامل في الدفاع عن نفسها ضد الهجمات التي تستهدف أمنها وسلامة مواطنيها. وأضافت أن الولايات المتحدة تلتزم بدعم حليفها الإسرائيلي، مع التشديد على ضرورة إيجاد حل دائم يحقق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، مع حماية حقوق المدنيين في كلا الجانبين.
تجري هذه المناظرة قبل أقل من شهرين على موعد الانتخابات في نوفمبر، حيث تبث مباشرة من مركز الدستور الوطني بفيلادلفيا عبر شبكة ABC News، وسط قواعد صارمة لمنع المقاطعات، مما يضمن نقاشًا منظّمًا يمتد لمدة 90 دقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس هاريس رامب اسرائيل حرب غزة
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.