استطلاع.. 43% يتوقعون فوز هاريس بالمناظرة الرئاسية مقابل 37% لترامب
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة إيه بي سي الإخبارية ليل الثلاثاء/الأربعاء، أن 43% يتوقعون فوز مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس بالمناظرة الرئاسية التي تجمعها بمنافسه مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب الذي رجح فوزه بالمناظرة بنسبة 37%، بينما يرى 18% أنهما سيتعادلان.أسوأ معدل بطالة وركود
بدأت هاريس المناظرة بالحديث عن نفسها، قائلة: أنا ابنة الطبقة المتوسطة، ولدي خطة لرفع المستوى المعيشي لهذه الطبقة، ووسأعمل على تخفيض الضرائب.
وأضافت: ترامب ترك أسوأ معدل بطالة وركود اقتصادي وأسوأ هجوم على ديمقراطيتنا، وسأعتمد على خطة "اقتصاد الفرص" لتحسين معيشة الأمريكيين، وما فعلته إدارتنا هو ترتيب ما تركه ترامب من فوضى.
بدأت #هاريس المناظرة بالحديث عن نفسها، قائلة: أنا ابنة الطبقة المتوسطة، ولدي خطة لرفع المستوى المعيشي لهذه الطبقة، ووسأعمل على تخفيض الضرائب.#اليوم | #Debate2024
للمزيد: https://t.co/kt1g3XxmHW pic.twitter.com/Y9fJfphXVw— صحيفة اليوم (@alyaum) September 11, 2024تركت اقتصادًا قويًا
ورد ترامب بقوله: لم نكن نعاني التضخم في أثناء ولايتي، بل تركت اقتصادًا قويًا، والآن وصلنا إلى أسوأ تضخم في تاريخ بلدنا، وهاريس ليس لديها خطة ولكنها تعتمد على سياسات بايدن.
وأضاف: أديت عملًا رائعًا في أثناء جائحة كورونا، وسلمت اقتصادًا قويًا، ولا أفرض رسومًا على المبيعات، ولكن على البضائع المستوردة.
واتهم ترامب بايدن وهاريس بالسماح بدخول المهاجرين غير القانونيين، وقال: علينا إخراجهم بسرعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية كمالا هاريس دونالد ترامب مناظرة ترامب وهاريس مناظرة دونالد ترامب وكامالا هاريس اقتصاد ا
إقرأ أيضاً:
ديكتاتور أم زعيم.. استطلاع رأي صادم يكشف كيف يرى الأوروبيين ترامب
كشف استطلاع حديث أجرته مؤسسة ديستان كومان للأبحاث عن نظرة سلبية واسعة النطاق تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أوروبا، حيث وصفه أكثر من نصف الفرنسيين والألمان (59 بالمئة) والبريطانيين (56 بالمئة) بـ"الديكتاتور"، بينما تبنى هذا الرأي 47 بالمئة من البولنديين.
يأتي ذلك في وقت يحاول فيه ترامب فرض اتفاق سلام بين كييف وموسكو، وسط تجميد المساعدات الأمريكية لأوكرانيا.
وأفاد الاستطلاع، الذي شمل أربع دول أوروبية، بأن 35 بالمئة من الفرنسيين أصبحوا أكثر تعاطفًا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد اجتماعه المتوتر مع ترامب في واشنطن أواخر شباط/ فبراير، فيما قال 9 بالمئة فقط إن تعاطفهم معه تراجع.
وتشير النتائج إلى تراجع واضح في اعتبار الولايات المتحدة حليفًا موثوقًا، حيث لم يعد سوى 25 بالمئة من الفرنسيين يرون في واشنطن شريكًا استراتيجيًا، بينما أبدى 57 بالمئة تحفظًا تجاه طبيعة العلاقة بين البلدين.
وفي المقابل، تسعى العواصم الأوروبية لتعويض الفراغ الذي خلفه الانسحاب الأمريكي، عبر تعزيز القدرات الدفاعية الذاتية، وسط مخاوف متزايدة من تهديد روسي محتمل.
وأظهر الاستطلاع أن 60 بالمئة من الفرنسيين، و68 بالمئة من البريطانيين والبولنديين، و53 بالمئة من الألمان يعتقدون أن روسيا قد تغزو دولًا أوروبية أخرى في المستقبل.
وأعرب 76 بالمئة من الفرنسيين عن قلقهم إزاء امتداد الصراع إلى مناطق جديدة داخل أوروبا.
وعلى الرغم من موقف الولايات المتحدة المتذبذب، أبدى الأوروبيون رغبة واضحة في مواصلة دعم أوكرانيا، حيث أيد ذلك 66 بالمئة من البولنديين والبريطانيين، و57 بالمئة من الفرنسيين، و54 بالمئة من الألمان.
وبدا الانقسام واضحًا بشأن إرسال بعثة لحفظ السلام إلى أوكرانيا بعد أي اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث أيد 57 بالمئة من البريطانيين الفكرة، مقارنة بـ 44 بالمئة من الفرنسيين، و41 بالمئة من الألمان، و27 بالمئة فقط من البولنديين.
وفي سياق آخر، كشف الاستطلاع عن تأييد متزايد في فرنسا لإعادة فرض الخدمة العسكرية الإلزامية، حيث أيد الفكرة 61 بالمئة من المشاركين، مع تسجيل نسبة عالية من التأييد داخل أوساط اليمين واليمين المتطرف. وكانت فرنسا قد ألغت الخدمة العسكرية الإلزامية في أواخر تسعينيات القرن الماضي، إلا أن تصاعد التهديدات الأمنية قد يعيد النقاش حول ضرورة استعادتها.
وكان الاستطلاع أجرى عبر الإنترنت في فرنسا، بولندا، ألمانيا، والمملكة المتحدة، وشمل أكثر من ألف شخص في كل دولة، ما يعكس مؤشرات هامة حول التحولات في الرأي العام الأوروبي تجاه السياسات الأمريكية، ومستقبل الأمن في القارة العجوز.