كان راجع من الغيط.. وفاة شاب بسكتة قلبية بعد عودته إلى منزله بالفيوم
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
توفي شاب في العقد الثاني من العمر إثر إصابته بأزمة قلبية وهبوط حاد في الدورة الدموية بقرية معصرة صاوي بدائرة مركز طامية بمحافظة الفيوم عقب عودته من عمله بأرض زراعية بالقرية.
وسادت حالة من الحزن الشديد على أهالي قرية معصرة صاوي بدائرة مركز طاميه عقب نبأ علمهم بوفاة الشاب" احمد.م" البالغ من العمر 26 عاما عقب عودته من محل عمله إلى منزله حيث شعر بحالة إعياء شديدة وعلي أثرها نقل إلى المستشفى لكنه لفظ انفاسة الأخيرة فور وصوله إلى المستشفى ولم يتمكن الأطباء من إنقاذه.
وقال خالد علي أحد أصدقاء الشاب، أن الشاب توفي نتيجة إصابته بأزمة قلبية وهبوط حاد في الدورة الدموية، مؤكد أن خبر وفاته كان كالصاعقة التي أصابت الجميع داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وأضاف الشاب كان مثال الاجتهاد وكان بشوش الوجه ويتمتع بحسن السمعة الطيبة والحب من الجميع وأهالي القرية والقرى المجاورة.
وأضاف الشاب كان مثال الإجتهاد وكان بشوش الوجه ويتمتع بحسن السمعة الطيبة والحب من الجميع وأهالي القرية والقرى المجاورة.
وفاة شاب متأثرًا بإصابته في حادث تصادم دراجتين ناريتين بالفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم الغيط وفاة شاب سكتة قلبية وفاة شاب بسكتة قلبية منزل بالفيوم
إقرأ أيضاً:
حزب الله يشيع 14 قتيلا في بلدة بليدا و32 قتيلا في بلدة الطيبة جنوب لبنان
شيّع "حزب الله" اللبناني، اليوم الأحد، 14 قتيلاً في بلدة بليدا و32 آخرين، بينهم عسكري في الجيش اللبناني، في بلدة الطيبة جنوب لبنان، قضوا خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة.
أُقيمت مراسم التشييع في البلدتين بحضور حشود غفيرة من الأهالي والمناصرين، حيث انطلقت المواكب الجنائزية من مستشفيات المنطقة وصولاً إلى منازل القتلى لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة، قبل أن تُقام الصلاة عليهم ويواروا الثرى في مقابر الشهداء.
يأتي هذا التشييع في ظل تصاعد التوترات على الحدود اللبنانية-الإسرائيلية، حيث شهدت الفترة الأخيرة مواجهات متكررة بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى من الجانبين.
وكان "حزب الله" قد أعلن في وقت سابق عن مقتل عدد من مقاتليه في غارات إسرائيلية استهدفت مواقع في جنوب لبنان، من بينها بلدتا بليدا ومجدل سلم.
من الجدير بالذكر أن الجنوب اللبناني يُعتبر معقلاً رئيسياً لـ"حزب الله"، حيث يتمتع بتأييد واسع من سكان المنطقة، الذين لطالما كانوا في طليعة المواجهات مع الجيش الإسرائيلي خلال النزاعات السابقة.
تُسلّط هذه الأحداث الضوء على هشاشة الوضع الأمني في جنوب لبنان، وتُنذر بإمكانية اندلاع مواجهات جديدة في حال استمرار التصعيد بين "حزب الله" وإسرائيل.