10 مشاهد من 11 سبتمبر.. هكذا استمع بوش الابن لأسوأ خبر في حياته
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
في مثل هذا اليوم عام 11 سبتمبر عام 2001 اصطدمت طائرات نفاثة مخطوفة بمركز التجارة العالمي ومبنى البنتاجون وحقل في ولاية بنسلفانيا في حدث تغيَّرت خريطة العالم بعده.
ونشرت «رويترز» بعض المشاهد من يوم 11 سبتمبر التي نرصدها لكم كما يلي:
بوش يستمع لأسوأ خبر في حياته1- الرئيس جورج دبليو بوش يستمع من رئيس موظفي البيت الأبيض أندرو كارد وهو يبلغه عن اصطدام طائرة ثانية بمركز التجارة العالمي، بينما كان بوش يُدير ندوة قراءة في مدرسة إيما إي بوكر الابتدائية في ساراسوتا بولاية فلوريدا في 11 سبتمبر 2001.
2- أشخاص ينظرون من البرج الشمالي المحترق لمركز التجارة العالمي، 11 سبتمبر 2001.
3- طائرة هليكوبتر تحلق فوق مركز التجارة العالمي بعد اصطدام طائرة تجارية بها.
4- برجا مركز التجارة العالمي يتصاعد منهما الدخان بعد وقت قصير من اصطدامهما بطائرة تجارية مخطوفة في 11 سبتمبر 2001.
5- مروحية إنقاذ تفحص الأضرار التي لحقت بمبنى البنتاجون بينما يكافح رجال الإطفاء النيران بعد اصطدام طائرة مخطوفة بمقر الجيش الأمريكي.
6- المشاة ورجال الشرطة يركضون أثناء انهيار برج مركز التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001.
7- مجموعة من رجال الإطفاء يسيرون وسط الأنقاض بالقرب من قاعدة البرج الجنوبي المدمر لمركز التجارة العالمي في نيويورك، في 11 سبتمبر 2001.
8- عمال الإنقاذ يحملون قسيس إدارة الإطفاء في مدينة نيويورك، القس مايكل جادج، المصاب بجروح قاتلة، من بين حطام مركز التجارة العالمي، 11 سبتمبر 2001، حيث سحق الحطام المتساقط القس حتى الموت أثناء أداء طقوسه الأخيرة لرجل في مركز التجارة العالمي.
9- رجل يسير في الشارع بالقرب من برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك، 11 سبتمبر 2001، وقد غطى التراب رأسه وملابسه.
10- الرئيس جورج بوش في الصورة مع نائب الرئيس ديك تشيني وكبار الموظفين في مركز عمليات الطوارئ الرئاسي بواشنطن في الساعات التي أعقبت الهجمات في 11 سبتمبر 2001.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 11 سبتمبر ذكرى 11 سبتمبر 11 أيلول بوش برج التجارة العالمي مرکز التجارة العالمی
إقرأ أيضاً:
نيويورك تقاضي شركات سجائر إلكترونية تخدع المراهقين
رفعت المدعية العامة في نيويورك ليتيتيا جيمس دعوى قضائية كبرى، أمس، متهمة 13 شركة سجائر إلكترونية ببيع سجائر إلكترونية بنكهات مختلفة بشكل غير قانوني، واستهداف الأطفال الصغار من خلال التسويق الخادع.
وتسعى الدعوى القضائية إلى الحصول على مئات الملايين من الدولارات كعقوبات.
وبحسب "هيلث داي"، لا تزال السجائر الإلكترونية المنكّهة شائعة بين المراهقين، على الرغم من انخفاض استخدامها بنسبة 70%.
وتزعم الشكوى المكونة من 192 صفحة أن الشركات انتهكت حظر نيويورك على السجائر الإلكترونية المنكّهة، والتي أظهرت الدراسات أنها مفضلة لدى المستخدمين الشباب.
تحويل الأطفال إلى مدمنينوقالت جيمس في بيان: "تستعين صناعة السجائر الإلكترونية بصفحة من كتاب قواعد شركات التبغ الكبرى: فهي تجعل النيكوتين يبدو رائعاً، وتجعل الأطفال مدمنين، وتخلق أزمة صحية عامة هائلة في هذه العملية".
وأضافت: "لفترة طويلة جداً، تجاهلت هذه الشركات قوانيننا من أجل الاستفادة من شبابنا".
وتزعم الدعوى القضائية أن الشركات قامت بتسويق نكهات مثل "دونت الفراولة" و"تروبيكال رينبو بلاست" باستخدام عبوات زاهية، ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي لجذب المراهقين.
واستشهدت الدعوى بأحد الأمثلة، وهو إعلان لشركة Puff Bar خلال عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا، حيث روجت للسجائر الإلكترونية باعتبارها "الهروب المثالي من مكالمات زووم المتتالية [و] الرسائل النصية للآباء".
استهداف المدارسوقالت الشكوى أيضاً إن الشركات استخدمت طرق شحن غير قانونية لتزويد تجار التجزئة، وإن العديد من تجار التجزئة يتركزون حول المدارس المتوسطة والثانوية العامة.
دفاع شركات التبغورفضت جمعية "فيبور تكنولوجي أسوسياشن"، وهي مجموعة تجارية، ادعاءات الدعوى القضائية ووصفتها بأنها "كاذبة".
وقال توني عبود، المدير التنفيذي للجمعية،: "الحقيقة هي أنه منذ رفع الرئيس دونالد ترامب السن القانوني لشراء جميع منتجات التبغ في عام 2019، انخفض التدخين الإلكتروني بين الشباب إلى أدنى مستوى له منذ عقد".
وعلى الرغم من التراجع، تظل السجائر الإلكترونية أكثر منتجات التبغ استخداماً بين طلاب المدارس المتوسطة والثانوية في الولايات المتحدة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
وفي عام 2024، أفاد 1.6 مليون طالب (6%) باستخدام السجائر الإلكترونية. والأكثر من ذلك، أن 87.6% من هؤلاء استخدموا السجائر الإلكترونية المنكّهة.
ولكن، وجد مسح فيدرالي صدر في الخريف الماضي أن استخدام الشباب للسجائر الإلكترونية انخفض بنحو 70% منذ ذروته في عام 2019.
ويحذّر دعاة مكافحة التبغ من أن التعرض للنيكوتين يضر بنمو الدماغ، ويؤدي إلى الإدمان، وغالباً يقود إلى استخدام السجائر التقليدية.