بعد 10 أشهر من الاحتجاز في روسيا.. حرية لأربعة يمنيين بعد معركة قانونية شاقة!.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

مظاهرات في باريس دعماً لحركة "امرأة حياة حرية" في إيران

تظاهر مئات الأشخاص، الأحد، في باريس هاتفين "امرأة حياة حرية" دعماً للمجتمع المدني الإيراني، على ما أفادت مصادر صحفية، في ذكرى مرور عامين على اندلاع الاحتجاجات في الجمهورية الإيرانية إثر وفاة الشابة مهسا أميني بعد أيام من توقيفها لدى شرطة الأخلاق في طهران لعدم التزامها بقواعد اللباس الصارمة.

وشارك 700 شخص بحسب الشرطة في المسيرة التي انطلقت من ساحة الباستيل وصولاً إلى جوار مقر بلدية العاصمة الفرنسية.

وفيما بدأت 34 سجينة، الأحد، إضراباً عن الطعام في سجن إوين في هذه الذكرى، رأت شيرين أردكاني المحامية الفرنسية الإيرانية العضو في جمعية "إيران عدالة" أن "تضحيات" الإيرانيين المعارضين للسلطة "لم تذهب سدى".

"Femme, Vie, Liberté" : des centaines de manifestants à Paris, 34 détenues en grève de la faim en Iran
➡️ https://t.co/RLyjVKgQ9K pic.twitter.com/k26jNO3G6Z

— FRANCE 24 Français (@France24_fr) September 15, 2024

وقالت: "كل شي تغير في إيران، الذهنيات، المجتمع" موضحة "انتقلنا من ثقافة أبوية تماما حيث لم يكن من الوارد إطلاقاً أن تخرج تلك النساء حاسرات في الشارع، إلى دعم مكثف لهن".

وأشارت إلى أن سجينات ينشرن كتابات من أماكن اعتقالهنّ مضيفة "رأينا حقاً أن قسم النساء في سجن إوين فرض نفسه كمعقل للمقاومة في هذا النضال من أجل الإيرانيات، من أجل الديمقراطية، من أجل الحرية".

وحصلت المسيرة التي نظمها ائتلاف يضم حوالي 20 منظمة للدفاع عن حقوق الإنسان، على دعم بنجامين بريار ولوي أرنو، وهما فرنسيان أوقفا واعتقلا بصورة تعسفية في إيران قبل إطلاق سراحهما في مايو (أيار) 2023 ويوينو (حزيران) الماضي على التوالي.

وإيران متهمة بتوقيف غربيين بشكل "تعسفي" لاستخدامهم في عمليات مبادلة، وتصفهم فرنسا بأنهم "رهائن دولة".

وقال لوي أرنو متحدثاً لأول مرة علناً منذ إطلاق سراحه: "من المفارقات أن أقف هنا اليوم، أنا الذي أمضيت حوالي عامين في سجن إوين لمشاركتي المزعومة في تظاهرات سبتمبر (أيلول) 2022".

وتابع "نعم، كنت في السجن، لكنه شرف عظيم لي أن أتيح لي العيش بينكم، أنتم المقاتلون من أجل الحرية الذين شاركتموني أحزاني".

ونددت سيلفي بريغو المديرة العامة لمنظمة العفو الدولية بالقمع في إيران وقالت: "ما زالوا يستخدمون عقوبة الإعدام بصورة مكثفة كأداة لبث الخوف".

وأضافت "ما زال هناك آلاف مؤلفة من الأشخاص المعتقلين ظلماً بلا محاكمة".

وما زال 3 فرنسيين معتقلين في إيران، هم سيسيل كولر ورفيقها جاك باري اللذان أوقفا في مايو (أيار) 2022 واتهما بالتجسس، ومواطن فرنسي ثالث لم تكشف السلطات عن هويته الكاملة مشيرة فقط إلى أن اسمه أوليفييه.

وجرت مسيرة ثانية في ساحة تروكاديرو شارك فيها بحسب الشرطة 750 شخصاً دعماً للإيرانيين المعارضين.

مقالات مشابهة

  • الناتو يترك للدول الأعضاء حرية اتخاذ القرار حول استخدام أوكرانيا للصواريخ بعيدة المدى ضد روسيا
  • نقيب الصحفيين: لا صحافة دون قانون حرية تداول المعلومات
  • الداخلية السعودية تنفذ الإعدام بحق شخصين يمنيين.. بهذه التهم
  • مظاهرات في باريس دعماً لحركة "امرأة حياة حرية" في إيران
  • بينهم ”القعيطي”.. عاجل: الإطاحة بمقيمين يمنيين بالسعودية بعد تهريبهم شاحنات بترول من ميناء الملك عبدالله
  • معركة قانونية حول لعبة الحبار.. مخرج هندي يتهم نتفليكس بالسرقة
  • السعودية.. الداخلية تصدر بيانا بشأن إعدام يمنيين وتكشف عن جريمتيهما
  • بلاغ من شرطي يوقع بمجموعة تفرض رسوماً غير قانونية على الشاحنات في كركوك
  • السعودية.. وزارة الداخلية تنفذ الإعدام تعزيرا بحق يمنيين وتكشف اسميهما وما ارتكباه
  • بالأسماء.. نهاية وخيمة لمقيمين يمنيين بالسعودية.. تنفيذ حكم القتل تعزيراً عليهم في نجران وإعلان رسمي بما اقترفوه