سقط منتخب ليبيا في فخ الخسارة القاسية من منتخب بنين في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الثلاثاء ضمن منافسات دوري الأمم الأفريقية في الجولة الثانية.

أحداث مباراة ليبيا وبنين في تصفيات كأس أمم إفريقيا

ويقدم لكم موقع الفجر الرياضي في التقرير التالي، نتيجة مباراة ليبيا وبنين في دوري أمم إفريقيا والتي استضافها ملعب فيليكس هوفيت مساء اليوم.

وخسر منتخب ليبيا بنتيجة هدفين مقابل هدف وحيد بعدما كان التقدم لصالحه في الشوط الأول من اللقاء.

بدأت مباراة ليبيا وبنين بضغط من جانب الضيف، في محاولة لإحراز هدف التقدم في المباراة.

وفي الدقيقة التاسعة من عمر المباراة تمكن منتخب ليبيا من إحراز ركلة جزاء لصالحه ببراعة في مباراته أمام بنين.

وسجل نور الدين القليب، لاعب منتخب ليبيا والأهلي الطرابلسي، أولى أهدافه في شباك بنين ببراعة من خلال ركلة الجزاء.

نتيجة وملخص أهداف مباراة كاب فيردي ضد موريتانيا في تصفيات أمم إفريقيا عبد الستار صبري: حسام حسن يسير بخطي ثابتة مع الفراعنة ويقدم مستوي جيد

واستطاع ستيف موني، لاعب بنين أن يعدل النتيجة بالهدف الأول لصالح منتخب بلاده في شباك ليبيا في الدقيقة خمسون من عمر المباراة.

وأضاف جونيور أولايتان ثاني أهداف منتخب بنين الذي جاء في شباك ليبيا ببراعة في الدقيقة الثانية والستون من عمر المباراة من خلال ركلة جزاء.

وأطلق حكم المباراة صافرته بعد احتساب ست دقائق كوقت محتسب بدل من ضائع معلنًا فوز بنين على ليبيا.

ترتيب منتخب ليبيا وبنين في تصفيات كأس الأمم الأفريقية

1- نيجيريا برصيد أربع نقاط 
2- بنين برصيد ثلاث نقاط 
3- راوندا برصيد نقطتين 
4- ليبيا برصيد نقطة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليبيا بنين كأس أمم أفريقيا تصفيات كأس الامم الإفريقية منتخب لیبیا فی تصفیات بنین فی

إقرأ أيضاً:

مبابي يداوي «جراح الماضي»!

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة مدرب باتشوكا: أنا «محبط»! أنشيلوتي: سعيد بـ «اللقب 15» مع ريال مدريد


حقق الفرنسي كيليان مباب ثاني بطولة له هذا الموسم مع فريقه الجديد ريال مدريد، بعد الفوز على باتشوكا المكسيكي 3-صفر، في نهائي كأس القارات الذي أقيم في استاد لوسيل بالعاصمة القطرية الدوحة.
واستهل مبابي موسمه الأول مع «الميرنجي» بالفوز بالسوبر الأوروبي أمام أتالانتا الإيطالي، ليجمع بذلك بين بطولتين في أقل من 6 أشهر في مشواره مع «البلانكوس» وفي البطولتين سجل «فتى بوندي المدلل» هدفاً.
وسابق مبابي الزمن من أجل اللحاق بهذا النهائي الجديد، وخضع لبرنامج تأهيلي مكثف، حتى يشفى سريعاً من الإصابة التي لحقت به في العضلة الخلفية لفخذه الأيمن، واستطاع أن يصبح جاهزاً بدرجة كبيرة، ما جعل الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني مطمئناً إلى إمكانية مشاركته أساسياً، ولم يخب ظنه، وسجل هدف فريقه الأول من تمريرة سحرية من الجناح البرازيلي فينيسيوس جونيور.
وسبق لمبابي بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، أن لعب على ملعب استاد لوسيل مع منتخب بلاده، خلال مباراة نهائي كأس العالم الأخيرة 2022، التي تزامن موعدها في 18 ديسمبر، مع موعد مباراة باتشوكا، وبعدها بعامين بالتمام والكمال، وهي المباراة التي شهدت أحداثاً «دراماتيكية» انتهت بفوز منتخب الأرجنتين بالبطولة بضربات الترجيح، بعد أن انتهى وقتها الأصلي، والشوطان الإضافيان بالتعادل 3-3.
وبقدر فرحة مبابي وقتها بتسجيله 3 أهداف في نهائي المونديال، بقدر حزنه على فشل منتخب بلاده في إحراز اللقب، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الحصول عليه، لولا أن أضاع المهاجم الفرنسي راندال كولو مواني انفراداً كاملاً بحارس المرمى الأرجنتيني إيماليانو مارتينيز، قبل دقائق قليلة من نهاية المباراة.
دخل مبابي مباراة باتشوكا، وفي ذهنه كل هذه الذكريات القديمة على هذا الملعب، مصمماً على أن يحقق الفوز هذه المرة على نفس الملعب الذي شهد خسارة «الديوك» قبل عامين، وتحقق له ما أراد، وسجل هدفاً، وبدا جاهزاً ومتشوقاً لتسجيل الأهداف خلال الساعة التي شارك فيها في المباراة، لدرجة أن أكثر التعليقات بعد المباراة كان مفادها: «مات في لوسيل قبل عامين، وعاد من جديد هذه المرة في الملعب نفسه، في إشارة إلى هزيمته في المرة الأولى مع «الديوك»، ثم فوزه هذه المرة مع ناديه الجديد.
وبعد خروج مبابي من الملعب، بدا سعيداً، ونال حظه من التشجيع الكبير من الجماهير التي كانت في مدرجات ملعب لوسيل، وبث عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام» رسالة قصيرة قال فيها: كأس «الإنتركونتننتال» تعود إلى ريال مدريد، وهذه المرة فزت في ملعب لوسيل، هلا مدريد.
وذكرت شبكة راديو وتلفزيون مونت كارلو سبورت، أن اللعب في لوسيل كان «رمزاً وتحدياً بالنسبة لمبابي، يذكره بأهدافه الثلاثة في مرمى منتخب «التانجو» وفي الوقت نفسه يذكره بالفشل في إحراز كأس العالم وضياعها لمصلحة الأرجنتين. وقالت: ها هو يعود من الدوحة حاملاً كأساً جديدة يضيفها إلى الألقاب التي حصل عليها من قبل، سواء مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، أومنتخب بلاده.
والحقيقة أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي يستحق أن يحظى بتكريم كبير، كأن يُصنع له «تمثال» في «السانتياجو برنابيو»، بعد أن أضاف إلى رصيده بطولة جديدة، ليصل مجموع ما حصل عليه مع «الميرنجي» إلى 15 بطولة، لينال بذلك لقب المدرب الأكثر تتويجاً في تاريخ النادي الملكي.

مقالات مشابهة

  • مدرب البحرين: تنتظرنا مباراة مهمة أمام السعودية في خليجي 2026
  • منتخب السودان يستعد لمواجهة إثيوبيا في تصفيات افريقيا للمحليين
  • "لم أجد المفتاح بعد".. سيميوني يتحدث عن "تحدي برشلونة"
  • 9 لاعبين عمانيين سجلوا في شباك الكويت بدورات كأس الخليج
  • غياب مؤكد لنجم الأهلي عن مباراة شباب بلوزداد في دوري أبطال إفريقيا
  • موعد مباراة الأهلي وشباب بلوزداد في دوري أبطال إفريقيا
  • عاجل.. أولى تصريحات جروس حول التعادل مع سيراميكا وخسارة زيزو لقب الأفضل في إفريقيا
  • مبابي يداوي «جراح الماضي»!
  • مبابي يتقدم بالهدف الأول في شباك باتشوكا
  • رابطة المحترفين تحدد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول في الدوري الإنجليزي