قبل ساعات من المناظرة.. مسؤول بالحزب الجمهوري يكشف وضع ترامب
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشف رئيس اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، مايكل واتلي، لشبكة "أي بي سي نيوز"، وضع المرشح الرئاسي دونالد ترامب، قبل ساعات من المناظرة التي تجرى مع مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس في معركتهما الشرسة على منصب رئيس الولايات المتحدة.
وقال واتلي في مقابلة مع الشبكة الأميركية، إن ترامب "مرتاح" و"مسترخ" و"مستعد للانطلاق في المناظرة".
وأضاف: "من الظلم أن تقول حملة هاريس إن ترامب سيكذب على مسرح المناظرة الليلة".
كذلك أكد واتلي أن ترامب سيبتعد في المناظرة أمام هاريس عن أسلوب "الهجوم الشخصي"، مضيفا أن الرئيس السابق "لم يكن متوترا قبل المناظرة على الإطلاق".
وتستضيف شبكة "أي بي سي نيوز" المناظرة بين ترامب وهاريس في التاسعة مساء بالتوقيت المحلي (الواحدة فجرا بتوقيت غرينتش الأربعاء).
وتأتي المناظرة قبل ثمانية أسابيع من انتخابات الخامس من نوفمبر التي تمثل سباقا صعبا لا يزال من الممكن أن يرجح بسهولة فوز أي من المرشحين.
وهذه المواجهة مهمة لهاريس على وجه التحديد إذ تظهر استطلاعات الرأي أن أكثر من ربع الناخبين المحتملين يشعرون بأنهم لا يعرفونها بالقدر الكافي بينما يعرفون ترامب جيدا.
وتمثل المناظرة التي يبثها التلفزيون في أنحاء البلاد فرصة لممثلة الادعاء العام السابقة هاريس لترجيح كفتها في مواجهة ترامب الذي توفر إدانته في عدد من الجرائم، ودعمه لمؤيدين مدانين في هجوم السادس من يناير 2021 على مبنى الكونغرس ومزاعمه الزائفة المتكررة، أرضا خصبة للانتقادات.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها المرشحان، وتأتي عقب أسابيع من شن ترامب وحلفائه حملة إهانات شخصية وعنصرية على هاريس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب هاريس الجرائم ترامب هاريس المناظرة الرئاسية ترامب هاريس الجرائم أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
محمد صبحي: «فارس يكشف المستور» كناية عن المؤامرات العالمية التي تُحاك ضد الأمة
أوضح الفنان محمد صبحي أن العرض المسرحي «فارس يكشف المستور» كناية عن المؤامرات العالمية التي تُحاك ضد الأمة.
وأضاف محمد صبحي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج "سبوت لايت"، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك كتائب متواجدة للترويج لهذه المؤامرات، مع عدم الاعتراف بنظرية المؤامرة.
وتابع محمد صبحي حديثه قائلًا: «زمان، الجيل الذي سبقني، كان يهتم بتحليل الكلام الذي يُقال هنا أو هناك، أو تصرف صدر عن دولة معينة، مع تحليل هذه التصرفات للوصول إلى حقيقة ما يخبئه العدو لنا، لأن العدو كان يلعب من تحت الطاولة ولا يريد أن يكون مكشوفًا».
وأشار محمد صبحي إلى أن العدو اليوم أصبح يكشف عن الأشياء التي يعتزم تنفيذها في بعض الدول، قائلًا: «العدو اليوم أصبح يقول: أنا سأفعل فيك كذا».