صحيفة البلاد:
2024-09-17@11:47:15 GMT

منزل من «راحة الحلقوم»

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

منزل من «راحة الحلقوم»

البلاد ــ وكالات

نشر الفنان الفرنسي فينسنت سمادغا، مقطع فيديو، يظهر بيتًا مصنوعًا بالكامل من حلوى الملبن (راحة الحلقوم)، التركية، حيث شكّله باستخدام الذكاء الاصطناعي، ونال إعجاب أكثر من نصف مليون شخص على «إنستغرام».

وظهر البيت بدرجات الوردي والأصفر والأخضر؛ كقطع مربعة متراصة من الحلوى المغطاة بسكر ناعم، تشكل المنزل بالكامل من السقف والجدار والجدران والأعمدة، وحتى الأرائك والوسائد وحوض السباحة- حسب موقع «24».

ويملك سمادغا حسابًا على «إنستغرام»، باسم «If Only»، ينشر فيه صورًا مبتكرة، يستند فيها إلى الذكاء الاصطناعي. ويقول الفنان المستقر في العاصمة باريس:« أرى أن الذكاء الاصطناعي يساعدنا على دفع الحدود حين يتعلق الأمر بالإبداع».

ويعتبر الحلقوم من الحلويات المشهورة والشعبية، وهي حلى تركية الأصل، وكان أول صنع لها في العام 1777م، وأمّا عن تسميتها في تركيا فهي اللوكوم، في حين أنّ العرب هم من أطلقوا عليها تسمية الحلقوم، وتعرف عند الغرب باسم Turkish delight.لاقى الحلقوم شعبيّة كبيرة بين الناس منذ سنين، وما زال إلى يومنا هذا، بعد أن كان في السابق من الحلى الخاصّة بكبار الشخصيات، وقد كانت تصنع في السابق من العسل والدبس فحسب، إلّا أنّها أصبحت تُعدّ اليوم بطريقة مختلفة؛ كي تكون في متناول كلّ الفئات، فصارت تُحضّر من مكونات أخرى أرخص ثمنًا، وذات طعم طيّب أيضًا.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

دراسة: تزايد اعتماد الشركات على الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية

أظهرت دراسة حديثة أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا أساسيًا من بيئات العمل حول العالم. ففي استطلاع أجرته شركة مايكروسوفت، تبين أن 75% من الموظفين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في عملهم اليومي خلال عام 2024، بينما يرى 80% من قادة الأعمال أنه ضروري للبقاء في المنافسة. ومع ذلك، أشار بعض الموظفين إلى أنهم لا يستخدمون هذه التقنية مطلقًا.

وفيما يتعلق بالصناعات الأكثر اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي، جاءت صناعة الإعلانات والتسويق في المقدمة، تليها صناعة الاستشارات والتقنية. في المقابل، لا يعتمد المعلمون بشكل كبير على هذه التقنية في الفصول الدراسية.

ورغم انتشار الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى، إلا أن 4% فقط من الموظفين يعتمدون عليه بشكل كامل، بينما يستخدمه 7% بشكل متكرر، و21% يستخدمونه بدرجة متوسطة. أما 34% من العمال، فأكدوا أنهم لا يستخدمونه أبدًا.

وبالنسبة للأدوات الأكثر شيوعًا، تصدّر ChatGPT القائمة بنسبة 65%، يليه جوجل جيميناي. أما أدوات مثل مايكروسوفت كوبايلوت وClaude فتعد الأقل استخدامًا.

ويعود انتشار ChatGPT إلى قدرته على تنفيذ مهام متنوعة مثل كتابة التقارير، وإعداد العروض التقديمية، والرد على الرسائل الإلكترونية. كما يُستخدم في مجالات أخرى مثل إدخال البيانات، والأمن السيبراني، وضبط الجودة.

وأوضحت الدراسة أن الذكاء الاصطناعي يعزز الإنتاجية بشكل ملحوظ، خاصة في مجال البرمجة، حيث زادت إنتاجية المبرمجين بنسبة 126%. ومع ذلك، يشعر بعض الموظفين بالقلق حيال الخصوصية وإمكانية فقدان وظائفهم بسبب هذه التقنية.

ورغم المخاوف، تشير التقديرات إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يخلق فرص عمل جديدة، خصوصًا في قطاعات مثل الرعاية الصحية والعمل اليدوي، بينما يقلص بعض الوظائف في مجالات المبيعات وخدمة العملاء.

اقتراح المُحرر

المصدر


Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يدخل النادي الأهلي المصري
  • لمحة حول ويندوز 11 مع مساعد الذكاء الاصطناعي كوبايلوت في الحواسيب المحمولة
  • ملتقى بالرستاق حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • للمنافسة في الذكاء الاصطناعي.. سويسرا تكشف عن حاسوبها الجديد «إي آي بي إس»
  • إطلاق أول دبلوم لاحتراف الذكاء الاصطناعي
  • دراسة: تزايد اعتماد الشركات على الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية
  • الذكاء الاصطناعي.. أداة يحبها ترامب وتتجنبها هاريس
  • مسلسل «برغم القانون».. الـذكاء الاصطناعي يسيطر على تتر العمل
  • بعد نجاح ألبومها.. أنغام تهاجم الذكاء الاصطناعي
  • كيف تستفيد الخدمات المالية من الذكاء الاصطناعي؟