برج العذراء حظك اليوم الأربعاء 11 سبتمبر: لا تضيع الوقت واحسم قرارك
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
يحرص مولود برج العذراء على تقديم المساعدة للآخرين سواء مادية أو معنوية، فإذا كنت بحاجة إلى مساعدة في مشروع أو مهمة معينة، فستجدهم دائما مستعدين لتقديم الوقت والجهد، ويهتمون بالتفاصيل الصغيرة التي تهم الآخرين.
برج العذراء.. حظك اليوم الأربعاء 11 سبتمبروتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج العذراء الأربعاء الموافق 11 سبتمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج.
ستجني ثمار تفانيك في العمل وستصبح عضوا لا يمكن الاستغناء عنه من الفريق، ستحظى أفكارك المبتكرة بالاهتمام، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العذراء على الصعيد المهني.
برج العذراء حظك اليوم على الصعيد العاطفيلا تضيع الوقت وتخلص من الخلافات المتعلقة بالحب ولا فائدة منها، فاليوم مناسب للمصالحة وحتى اتخاذ القرارات الحاسمة المتعلقة بالعلاقات.
برج العذراء حظك اليوم على الصعيد الصحيستتعافى من أمراض سابقة، وعليك تجنب التوابل والزيوت والدهون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج العذراء توقعات برج العذراء عالم الأبراج الأبراج اليومية برج العذراء حظک الیوم على الصعید
إقرأ أيضاً:
قلة الحيلة وعزة النفس!
كثيراً ما يدور فى خاطر البعض هذا السؤال.. هل السكوت عن الأخطاء التى تحدث حولنا «عزة نفس» أم هى «قلة حيلة» فعزة النفس تجلب السعادة والرضا بالمقسوم لك، ولكن قلة الحيلة ما هى إلا أنها يستكثر الشخص على نفسه نعمة الطلب خوفاً كان أو إحساساً بعدم القدرة على ملاحقة الأحداث التى حوله، ويرمى كل ما يتمناه على الزمن القادر على إصلاح الفاسد وإعادة الحقوق إليه، أو على الأقوى منه القادر على الكلام فى مواجهة الظالم. وإذا تأخر الوقت من إسعاف الشخص عن إرجاع الحقوق تعايش الشخص مع المشكلة ويُجمد حياته ولا ينطق حتى يأتى الوقت. ومع مرور الوقت يفقد الإنسان القدرة الحسية بالشعور بحركة الزمن ذاته، وهذا ليس تجاهلاً متعمداً منه للزمن، إنما عادة وسلوك يترتب عليه ضعف إدراك الشخص لنفسه ولمطالبه، فنجد هذا الشخص كثير الاعتذار، وإذا كُلف بعمل لا يقوم به بجودة عالية، لذلك «يغرق فى شبر ميه» أى يفشل فى مواجهة أيسر المشاكل، ولا يجد طوقاً للنجاة بسبب سكوته وتهاونه فى حق نفسه. هل يكون بعد ذلك سكوته عزة نفس أو رجاحة عقل، مع احترامى للجميع فهذا الساكت لا يستاهل وصف غير أنه حيوان لا ينطق حتى إذا تحمل أكبر من طاقته.
لم نقصد أحداً!