إلهام عبد البديع تفجر مفاجأة في "غموض".. وتنتظر المصير المجهول
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
إلهام عبد البديع فنانة تجمع بين الجمال والموهبة ، اشتركت في العديد من الأعمال التليفزيونية ، وفضلت أن يكون لها طابع مميز في الأدوار بالإضافة إلي طلتها علي الشاشة، بداخلها موهبة تنتظر من يفجرها ، إلي أن تأتي لنا الان ببطولة اول عمل درامي يجمعها بنجوم لها بصمتها في الفن.
شاهد.. وزير الرياضة يستقبل البعثة المصرية بعد إنجازات بارالمبياد باريس 2024فهي قدمت من قبل قدمت فيلم "يوم مالوش لازمة" ، "نظرية عمتي"، وفيلم "أهواك" ، وفيلم "عمر وسلمي 3 " ، ومسلسلات "طاقة القدر " ، "لعبة الموت"، و"باب الخلق " ، و "جريمة في منتصف الليل " .
أما عن مسلسلها حاليا "غموض"، للمخرج حسام سلامه وإنتاج وليد سامي ، والتي تقول عنه : “حاليا اضع كل تركيزي واهتماماتي لدوري الذي سيكون مفاجأة للجمهور و مفاجآت كتيرة في المسلسل”.
ويضم المسلسل عدد كبير من الفنانين منهم ميدو عادل ، وفاء عامر ، إيساف ، محمد نجاتى ، هاجر الشرنوبى ، ندى بهجت ، رنا سماحة ، نهال عنبر ، محمد أبو داوود.
مسلسل غموضوعن دوري في المسلسل اجسد شخصيه " حبيبه " في المسلسل التي تكون هي الشخصية المحورية في أحداث المسلسل فهي المنتقمه والشريره والخائنة إلي أن تنتظر المصير المجهول الذي سيكون مفاجاة للجمهور
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إلهام عبد البديع غموض ميدو عادل وفاء عامر مسلسل غموض
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: مسافة السكة .. فيديو
استعرض الإعلامي أحمد دياب، في برنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، مقالًا للكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، مدير تحرير جريدة الأخبار ورئيس شبكة قنوات ومواقع «صدى البلد»، المنشور في صحيفة «الأخبار» تحت عنوان: «مسافة السكة».
وقالت إلهام أبو الفتح: مئات الشاحنات دخلت غزة، الحمد لله، كي تزيل بعضًا من المأساة والمعاناة التي عاشها هؤلاء المنكوبون في فلسطين، أطفال ونساء وشيوخ، بسبب سياسات ليس لهم فيها يد.. عام ونصف من المعاناة والتجويع والترويع.
وموقف مصر ثابت تجاه القضية الفلسطينية منذ بدايتها حتى الآن، لا يستطيع أحد أن يزايد عليه.
الرئيس عبد الفتاح السيسي قالها بكل وضوح: القضية الفلسطينية عادلة، والمجتمع الدولي بالكامل يعترف بذلك، والأهم أن يتحول الاعتراف إلى عمل من أجل تحقيق هذا الأمر.. ونحن في هذه المرحلة نسعى لثلاثة أهداف لم يتغيروا منذ 7 أكتوبر الماضي: إيقاف إطلاق النار، وعودة وإطلاق سراح الرهائن، ثم إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، لأن القطاع به أكثر من 2 مليون إنسان يعانون معاناة شديدة جدًا، وسقط منهم أكثر من 40 ألفًا، ثلثاهم من النساء والأطفال، وأكثر من 100 ألف مصاب.. ولا بد أن نتوقف أمام هذه الأرقام لأنها ثمن كبير جدًا، إلى جانب حجم الدمار للبنية الأساسية للقطاع كبير جدًا.
الرئيس السيسي موقفه ثابت، فهو من قال: "مسافة السكة نكون جنب أهلنا وجنب ناسنا".
لم تكن مجرد كلمات، وإنما كانت أفعالًا في كل المواقف تجاه الأشقاء. جسدها مشهد مئات الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية إلى غزة، مزينة بشعار "مسافة السكة"، وهي القافلة التاسعة التي يرسلها التحالف الأهلي إلى أهالينا في فلسطين.. في مشهد مؤثر يظهر حماس آلاف المتطوعين الشباب الذين يرافقون القافلة، وهم يؤمنون بأن كل صندوق يحملونه هو بارقة أمل لعائلة فلسطينية تنتظر بلهفة، فقد عانت من ويلات الحرب المدمرة والجوع لمدة عام ونصف.. وهي ليست إلا فصلًا جديدًا من الدعم المصري لقطاع غزة.
العريش تحولت إلى محطة للإغاثة الدولية، تؤكد الدور المحوري الذي تلعبه مصر، وأنها مركز لوجستي يعكس التصميم والإرادة على تقديم الدعم للفلسطينيين.
في رسالة أخوة وتضامن وحب، تؤكد للشعب الفلسطيني أنهم ليسوا وحدهم، وأن هناك من يقف إلى جانبهم ويشاركهم آمالهم وأحلامهم.
اللهم انصرهم نصرًا مبينًا.