ثمن الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، الفوز المحقق أمام ليبيريا، في إطار الجولة الثانية للمجموعة الخامسة لتصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.

وصرح الناخب الوطني، بيتكوفيتش، لوسائل الإعلام، بقاعة مؤتمرات ملعب “سامويل كانيون” بالعاصمة الليبيرية مونروفيا، بعد الفوز المحقق أمام ليبيريا، بثلاثية نظيفة:”راض عن المردود الذي قدمه اللاعبين في مواجهة ليبيريا، والتي لم تكن سهلة مثلما يعتقد البعض”.

وأضاف بيتكوفيتش:”سعيد بالفوز المحقق اليوم، وبرهننا أن المنتخب الوطني، بمقدوره اللعب بخطط تكتيكية مختلفة”.

وختم المتحدث:”قدم اللاعبين كل إمكانياتهم لتحقيق الفوز، والمحافظة على نظافة شباكنا للمواجهة الثانية تواليا”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

يوفنتوس.. «السلبية الثانية»

 
روما (أ ف ب)

أخبار ذات صلة إنتر وميلان يرفضان مشروع تجديد «سان سيرو» الإنتر.. «الهدوء» قبل «العواصف»!


بعدما بدأ حقبة مدربه الجديد تياجو موتا بتفاؤل كبير، نتيجة فوزه بمباراتيه الأوليين بنتيجة واحدة 3-0، اكتفى يوفنتوس بتعادل ثانٍ توالياً من دون أهداف، بعد أول على أرضه أمام روما، وهذه المرة خارج الديار أمام إمبولي 0-0 في المرحلة الرابعة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ورغم الوجوه الجديدة العديدة مثل الهولندي تون كومباينرس، والفرنسي بيار كالولو، والبرازيلي دوجلاس لويز، والأرجنتيني نيكولاس جونزاليس، بدا فريق موتا عاجزاً إلى حد كبير عن تهديد مرمى إمبولي، باستثناء بعض الفرص، وأبرزها للصربي دوشان فلاهوفيتش.
ومع الوصول إلى الدقائق العشرين الأخيرة، قرر موتا تغيير خط وسطه بالكامل، بعدما زج بالوافد الجديد الآخر الفرنسي كيفرين تورمام، والبلجيكي الشاب سامويل مبانجولا، والأميركي تيموثي وياه، ونيكولا فاجولي، بدلاً من مانويل لوكاتيلي، والتركي كينان يلديز وجونزاليس ولويز توالياً، لكن شيئاً لم يتغير، بل كان إمبولي أقرب منه إلى التسجيل.
وفي نهاية المطاف، اكتفى يوفنتوس بنقطة وضعته في الصدارة موقتاً أمام إنتر حامل اللقب الذي يحل الأحد ضيفا على مونزا، وكل من تورينو وأودينيزي اللذين يلعبان الأحد أمام ليتشي والاثنين أمام بارما تواليا.
وهذا التعادل يعتبر تحضيراً سيئاً لما ينتظره الثلاثاء على أرضه ضد أيندهوفن الهولندي في مستهل مشواره في دوري أبطال أوروبا بحلته الجديدة ومن بعده للقائه في تورينو أيضاً مع نابولي في المرحلة المقبلة من «سيري أ».
وبدوره، أفلت بولونيا، خامس الموسم الماضي، من الهزيمة أمام العائد كومو، بعدما حوّل تخلفه أمام ضيفه بهدفين إلى تعادل 2-2 في الوقت القاتل.
وبدا كومو في طريقه لتحقيق فوزه الأول في دوري الأضواء الذي عاد إليه للمرة الأولى منذ 2003، وتكرار سيناريو مواجهته الأخيرة مع بولونيا حين تغلب عليه 5-1 في 23 مارس 2003، وذلك بعد تقدمه بهدفي نيكولو كازالي (5 بالخطأ في مرماه) وباتريك كوتروني (53) الذي بات أول لاعب يسجل للفريق هدفين في أول أربع مراحل من دوري الدرجة الأولى منذ جوليانو جوفيتي موسم 1951-1952 بحسب «أوبتا» للإحصاءات.
لكن البديلين الأرجنتيني سانتياجو كاسترو والوافد الجديد الإنجليزي سامويل إيلينغ-جونيور جنبا بولونيا الهزيمة الثانية للموسم، حين قلص الأول الفارق في الدقيقة 76، قبل أن يدرك الثاني التعادل في الوقت بدل الضائع (1+90).
وبعدما أنهى الموسم الماضي في المركز الخامس، ما أعطاه فرصة المشاركة في دوري الأبطال لأول مرة منذ موسم 1964-1965، يواصل بولونيا بحثه عن الفوز الأول للموسم بقيادة مدربه الجديد فينتشينزو إيتاليانو الذي خلف تياجو موتا المنتقل إلى يوفنتوس.
وبتعادله الثالث في أربع مراحل، رفع بولونيا الذي يستعد لاستضافة شاختار دانييتسك الأوكراني الأربعاء في دوري أبطال أوروبا، رصيده إلى ثلاث نقاط، فيما حصل كومو بقيادة المدرب الإسباني سيسك فابريجاس على نقطته الثانية.

مقالات مشابهة

  • كيال: هناك أدوات ناقصة في الأهلي رغم الفوز ويايسله يجامل بعض اللاعبين .. فيديو
  • منتخب الفوتسال يستهل مشوار كأس العالم بالفوز على طاجكستان
  • «الكرملين» ردا على محاولة اغتيال ترامب الثانية: اللعب بالنار له عواقب
  • التغريد خارج السرب يضر بالمغرد وبالاخرين علي حد سواء !!..
  • وزير الثقافة يختتم زيارته الرسمية إلى روسيا بخطط تنفيذية للتعاون الثنائي
  • محمد حمدي: أجيد اللعب في عدة مراكز.. وطموحي الفوز مع الزمالك بكل الألقاب
  • يوفنتوس.. «السلبية الثانية»
  • المريخ يضيع الفوز أمام الجيش الملكي
  • إدارة الزمالك توجه رسالة إلى اللاعبين بعد الفوز على الشرطة الكيني
  • الحرب الروسية الأوكرانية.. تطورات تكتيكية وسيناريوهات مستقبلية (١)