بعد ضبط وحبس سعد الصغير.. تعرف على عقوبات حيازة زيت الحشيش والمارجوانا
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
ينشر اليوم اليوم السابع كل ما تريد معرفته عن زيت المارجوانا والحشيش، بعد ضبط المطرب الشعبي سعد الصغير في المطار بحوزته تلك المواد المخدرة وقرار النيابة العامة بحبسه احتياطيا.
زيت الحشيش وزيت الماريجوانا هما مستخلصات من نبات القنب، الذي يحتوي على مركبات كيميائية معروفة باسم الكانابينويدات (Cannabinoids) الفرق الرئيسي بينهما هو طريقة الاستخراج والاستخدام.
وتُعتبر حيازة أو استخدام مواد مخدرة مثل زيت الحشيش والماريجوانا جريمة يعاقب عليها القانون وفقًا لقانون مكافحة المخدرات، والعقوبات تختلف بحسب الغرض من الحيازة سواء كانت بقصد التعاطي أو الاتجار):
1. حيازة بغرض التعاطي: إذا تم القبض على شخص بحوزته مواد مخدرة مثل زيت الحشيش أو الماريجوانا بقصد التعاطي، فإن العقوبة تكون الحبس مدة تتراوح بين سنة إلى ثلاث سنوات وغرامة مالية، في بعض الحالات، قد يصدر الحكم بإحالة الشخص إلى مصحة لعلاج الإدمان.
2. حيازة بغرض الاتجار: في حالة ثبوت أن الحيازة كانت بهدف الاتجار، تكون العقوبة أشد بكثير وقد تصل إلى السجن المؤبد أو حتى الإعدام في حالة الاتجار بكميات كبيرة أو في حالة أن الشخص جزء من شبكة تهريب مخدرات. كما يرافق العقوبة غرامة مالية كبيرة.
التشريعات المحددة:- وفقًا لقانون مكافحة المخدرات المصري رقم 182 لسنة 1960، يتم تصنيف الماريجوانا والحشيش كمواد مخدرة محظورة، ويعاقب القانون بشدة على أي نوع من التعامل مع هذه المواد سواء كان حيازة أو اتجارًا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سعد الصغير قضايا اتهامات ضبط سعد الصغير حبس سعد الصغير المطرب الشعبي سعد الصغير زیت الحشیش
إقرأ أيضاً:
عوض الله: نطالب الدول بعدم التعاطي مع روايات إسرائيل بشأن المنظمات الدولية
دعا مساعد وزير الخارجية الفلسطيني لشؤون الأمم المتحدة عمر عوض الله، دول العالم إلى عدم الأخذ بالروايات الإسرائيلية التي تحاول ضرب المنظمات الدولية لتقويضها، خاصة " الأونروا " الشاهد على جرائم الاحتلال خلال القرن الماضي.
ورحب عوض الله، في حديث لإذاعة صوت فلسطين، بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يطلب رأيا استشاريّا من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل المُتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة ومؤسساتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال إن القرار يدعو إسرائيل لوقف الإجراءات التي تُعيق تقديم الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية للفلسطينيين التي تقدمها وكالة "الأونروا"، خاصة في قطاع غزة ، الذي يتعرض لسياسة التجويع من قبل إسرائيل.
وأضاف عوض الله أن القرار يدعو لاحترام المنظمات الدولية العاملة في الأراضي الفلسطينية، والتأكيد على أهمية عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وأن "الأونروا" غير قابلة للاستبدال، كون الوكالة لديها ولاية واضحة من قبل الجمعية العامة.
وفيما يتعلق بموقف السويد وقف تمويل وكالة "الأونروا"، اعتبر عوض الله أن القرار مؤسف وغير مقبول، وأنه تم إبلاغ السويد بأن وكالة "الأونروا" غير قابلة للاستبدال، مشيرا إلى الدور الكبير الذي لعبته السويد من خلال دعم الوكالة الأممية وترؤسها مع الأردن مؤتمرات لدعم الوكالة.
وقال: "يبدو أن هناك خطأً ما وتجري مُتابعته من خلال مراسلة الخارجية السويدية لمعرفة سبب اتخاذهم هذا القرار المفاجئ ".
المصدر : وكالة سوا