طريقة تحضير عصير الليمون بالحليب والنعناع| منعش وصحي
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
عصير الليمون بالحليب والنعناع هو مشروب منعش ومغذي يتمتع بنكهة منعشة تجمع بين الحموضة والبرودة، مما يجعله خيارًا مثاليًا في فصل الصيف أو كمنعش بعد وجبة غذائية، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير عصير الليمون والحليب والنعناع.
طريقة تحضير عصير الليمون بالحليب والنعناع
1. المكونات:
- 2 ليمون طازج
- 2 كوب حليب
- 1/4 كوب أوراق نعناع طازجة
- 2-3 ملاعق كبيرة سكر (حسب الذوق)
- مكعبات ثلج (اختياري)
2.
- استخراج عصير الليمون:
قم بقطع الليمون إلى نصفين واعصره للحصول على العصير. يمكنك استخدام عصارة يدوية أو كهربائية لتسهيل هذه العملية.
- تحضير النعناع:
اغسل أوراق النعناع جيدًا ثم افرمها ناعماً. يمكن أيضًا استخدام خلاط لفرم أوراق النعناع للحصول على نكهة أكثر كثافة.
- مزج المكونات:
في وعاء خلط كبير، امزج عصير الليمون مع الحليب والنعناع المفروم. أضف السكر حسب الرغبة واخلط المكونات جيدًا حتى يذوب السكر تمامًا.
- التبريد:
إذا كنت تفضل العصير باردًا، أضف مكعبات الثلج إلى الخليط أو قم بوضعه في الثلاجة لمدة 30 دقيقة قبل التقديم.
3. التقديم:
- صب العصير في أكواب التقديم وزينها ببضع أوراق من النعناع الطازج إذا رغبت في ذلك. يمكن تقديم العصير باردًا أو في درجة حرارة الغرفة حسب تفضيلك.
عصير الليمون بالحليب والنعناع هو خيار لذيذ ومنعش يوفر تجربة طعام صحية وسهلة التحضير. يجمع هذا العصير بين فوائد الليمون، الذي يحتوي على فيتامين C، والحليب، الذي يوفر الكالسيوم والبروتين، مع النكهة الرائعة للنعناع، مما يجعله إضافة ممتازة لأي وجبة أو مناسبة اجتماعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عصير تحضير عصير الليمون عصير الليمون
إقرأ أيضاً:
حظر تحضير المايونيز بالبيض الطازج.. اشتراطات صارمة جديدة للمخابز والحلويات-عاجل
طرحت وزارة البلديات والإسكان، عبر منصة "استطلاع"، مسودة اشتراطات جديدة لتنظيم أنشطة المخابز ومحال الحلويات، في خطوة تهدف إلى تطوير بيئة الأعمال، ورفع معايير السلامة الغذائية، وتعزيز فرص الاستثمار المنظم في هذا القطاع الحيوي، وذلك بالشراكة مع الهيئة العامة للغذاء والدواء.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود الوزارة لتوحيد المعايير التنظيمية والتشغيلية للأنشطة الغذائية، بما يسهم في حماية صحة المستهلكين وضمان الامتثال للضوابط الفنية والصحية، إلى جانب تمكين رواد الأعمال من الدخول الآمن إلى القطاع وتحقيق التوسع فيه وفق إطار نظامي واضح.التصنيفات الرئيسيةالاشتراطات المقترحة قسمت أنشطة المخابز والحلويات إلى أربعة تصنيفات رئيسية: أولها "المخابز العادية" التي تشمل محال تجهيز وبيع الخبز بأنواعه، إضافة إلى منتجات مرافقة مثل الزبدة والعسل والأجبان والمرتديلا. ثانيها "المخابز النصف آلية" التي تعتمد في جزء من عملياتها على العمالة وفي الجزء الآخر على الآلات. كما شملت التصنيفات محلات إعداد وتجهيز الحلويات داخل المنشآت دون تسويق خارجي، وأخيرًا محلات عرض وبيع الحلويات الجاهزة المصنعة في مصانع مرخصة.
أخبار متعلقة اليوم.. انتهاء التسجيل في خدمة النقل المدرسي للعام الدراسي 1447هـ -عاجلرسميًا.. "الغذاء والدواء" تسمح باستيراد أبقار وأغنام أرمينياوألزمت الاشتراطات المنشآت الراغبة في ممارسة هذه الأنشطة بالحصول على الترخيص البلدي وفق نظام التراخيص ولائحته التنفيذية، بالإضافة إلى اشتراط موافقة الدفاع المدني والجهة المشرفة إن وجدت، مع تقديم سجل تجاري ساري يتضمن النشاط المطلوب ترخيصه.
فرضت الضوابط الجديدة مجموعة من الالتزامات على مستوى الموقع والمظهر الخارجي للمنشأة، أبرزها منع ممارسة أي نشاط قبل الترخيص أو بعد انتهائه، أو ممارسة أنشطة إضافية غير مرخصة، أو التوسع خارج حدود المحل دون ترخيص إشغال رصيف. وشددت على ضرورة المحافظة على واجهة نظيفة خالية من الملصقات العشوائية، والسماح فقط بوضع المعلومات التنظيمية كأوقات العمل ووسائل الدفع الإلكترونية، مع منع إغلاق المواقف المعتمدة أو استخدامها في التخزين غير المخصص.شروط البيئة الداخليةوفي ما يخص البيئة الداخلية للمحال، اشترطت الوزارة مطابقة نظام التهوية لكود البناء السعودي، وتغطية فتحات التهوية بشبك يمنع دخول القوارض والحشرات، إلى جانب الحفاظ على درجة حرارة محيطة لا تتجاوز 25 درجة مئوية، والالتزام بدليل المداخن المعتمد للأنشطة التجارية.
ووضعت الاشتراطات ضوابط صارمة لاستلام الأغذية من الموردين، تبدأ بفحص التوريدات لحظة وصولها للتحقق من حرارتها وسلامتها وخلوها من الآفات، مع تسجيل نتائج الفحص باستخدام أدوات نظيفة أو غير تلامسية. كما أكدت رفض أي توريدات غير مطابقة لدرجات التبريد المحددة بواقع 4 درجات مئوية للأغذية المبردة و-18 للمجمدة، مع الالتزام بالمواصفات الخليجية للنقل والتخزين.
وفي مرحلة التخزين، ألزمت الاشتراطات المنشآت بتوفير بيئة نظيفة وجافة، مزودة بأرفف ومسافات كافية، ومنع تخزين المواد الغذائية في غرف الملابس أو مع المنظفات.
وحددت درجات حرارة دقيقة للتخزين حسب نوع المنتج، كما منعت تخزين الأغذية النيئة فوق الجاهزة، واشترطت تغطية الأغذية المفتوحة وتدوين تواريخ فتحها أو إذابتها، وتطبيق مبدأ "الوارد أولًا يُصرف أولًا".مكونات التحضيرأما على صعيد التحضير، شددت الاشتراطات على ضرورة فحص المكونات قبل استخدامها، ومنع استعمال أي مواد فاسدة أو غير مطابقة. كما ألزمت بأن يحتوي خبز القمح الكامل على نسبة لا تقل عن 0.6% من الألياف الجافة، وأكدت على استخدام البيض المبستر فقط في الوصفات التي لا تخضع للطهي الكامل، مع حفظه في حاويات مغلقة عند 4 درجات مئوية، ومنع استخدام البيض الطازج في تحضير الصلصات مثل المايونيز.
وتطرقت الاشتراطات إلى تحديد درجات حرارة الطهي لضمان القضاء على مسببات الأمراض، وفرضت استخدام مقياس حرارة مخصص لقياس درجة الطعام مباشرة، وليس الهواء أو المعدات المحيطة، ومنعت الاعتماد على أجهزة المايكروويف دون تقليب الطعام أو ضمان توزيع الحرارة بالتساوي.
وألزمت المنشآت باستخدام زيوت مطابقة للمواصفات الوطنية، وعدم تجاوز حرارة القلي 190 درجة مئوية، مع الحفاظ على نسبة مثالية بين الزيت والطعام، ومنع التسخين المستمر أو المفرط للزيت. كما شددت على الالتزام بالضوابط المعتمدة للمواد المضافة مثل التوابل والمنكهات، وتحديث بيانات مسببات الحساسية عند تغيير المكونات، وضمان الفصل بين المنتجات المثيرة للحساسية وغيرها.
وتناولت الاشتراطات كذلك أساليب تبريد الأغذية الساخنة، حيث ألزمت المنشآت بخفض حرارة المنتج إلى أقل من 10 درجات مئوية خلال ساعتين، ثم حفظه عند 4 درجات، باستخدام وسائل تبريد فعالة كحمامات الماء المثلج أو تقطيع الأغذية إلى كميات صغيرة. كما منعت إعادة تبريد أي أغذية سبق تسخينها، واشترطت التجميد السريع وحفظ المنتجات المجمدة عند -18 درجة مئوية، وأتاحت إذابة التجميد في الثلاجة أو تحت الماء الجاري، مع منع تكرار عملية الإذابة.التغليف وطرق عرض الأغذيةوفي ما يخص طريقة عرض الأغذية للمستهلك، فرضت الاشتراطات تغليف المنتجات أو عرضها تحت إشراف مباشر، مع الالتزام بدرجات حرارة محددة: الأغذية المبردة تستهلك خلال ساعتين من خروجها من التبريد، والساخنة تحفظ فوق 60 درجة مئوية وتستهلك خلال 6 ساعات. كما منعت خلط المنتجات الجديدة مع القديمة عند إعادة ملء العرض، وألزمت باستخدام حواجز وقائية من العطس والهواء المباشر.
وشملت الاشتراطات ضوابط لتجهيز صالات التقديم داخل المنشآت، تضمنت الفصل الكامل بينها وبين مناطق التحضير، وتوفير أثاث مناسب وأدوات طعام نظيفة، ومنع إعادة تقديم أي أغذية سبق عرضها أو بيعها.
وفي جانب البيانات الغذائية، أوجبت اللوائح تطبيق لائحة الادعاءات الصحية والتغذوية على بطاقات المنتجات، وتوفير معلومات وافية عن المكونات ومسببات الحساسية سواء عبر الملصقات أو قائمة الطعام، مع تدريب الموظفين على التعامل مع هذه البيانات بدقة.
وفي حالة اكتشاف أي غذاء غير مطابق للاشتراطات، ألزمت الوزارة المنشآت بعزل المنتج فورًا، ووضع ملصق "غير صالح للاستهلاك الآدمي"، والتخلص منه بطريقة آمنة تمنع إعادة استخدامه. وحددت أسباب عدم المطابقة، ومنها: فساد المنتجات، أو التخزين في درجات حرارة خاطئة، أو تلف الملصق، أو وجود إصابة بالآفات، أو استدعاء المنتج من المورد أو الجهات المختصة.