حتى تركع حماس..بن غفير يطالب بقطع المساعدات عن غزة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيمتار بن غفير، اليوم الثلاثاء، دعواته لمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
Live update: Ben Gvir says Israel must prevent humanitarian aid from entering Gaza after execution of hostages https://t.co/4XUKqOQ31r
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 10, 2024وحسب صحيفة "تايمز اوف إسرائيل" قال بن غفير إن على إسرائيل أن تمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في المستقبل.
وأضاف الوزير القومي اليميني المتطرف "أبقت حماس رهائننا في ظروف دون المستوى وقتلتهم بدم بارد. يجب أن يكون الرد على هذا واضحاً" بوقف المساعدات الإنسانية وشاحنات الوقود التي تصل إلى حماس وتسمح باستمرارها.
ودعا في الوقت نفسه، الجيش الإسرائيلي إلى "زيادة الضغط العسكري على نطاق واسع، حتى تركع حماس على ركبتيها وتتوسل لإعادة الرهائن".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المساعدات الإنسانية الجيش الإسرائيلي غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخططودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان