الوقاية أولًا.. نصائح وإرشادات هامة لتفادي خطر تسرب الغاز بالمنزل
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
يُشكل تسرب الغاز داخل المنازل، كابوسًا مُفزعًا يؤرق الكثيرين، مع تعدد حوادث مفعجة كان القاسم المشترك بينها جميعًا مفارقة الحياة، ولذلك يتساءل البعض حول الإرشادات والنصائح التي يتعين إتباعها، لتفادي حدوث تسرب الغاز داخل المنازل.
المؤبد لسائق توك توك لاتهامه بالإتجار فى الهيروين المخدر بالخانكة حبس سايس جراج لاتهامه بقتل شخص لخلافات سابقة بالخانكة نصائح وإرشادات هامة لتفادي خطر تسرب الغاز بالمنزل
يجب التأكد بين الحين والآخر من صلاحية منافذ الهواء المتواجدة بالقرب من مصدر الغاز بداخل الشقق والتأكد من سلامة الأجهزة الكهربائية المتواجدة داخل المنزل، منعًا لحدوث أى حريق.
وفى حالة تسرب الغاز يجب تهوئة المكان بشكل جيد لإيقاف التسرب، فضلًا عن عدم إشعال أى وسيلة إلا بعد التأكد من وقف التسرب، إلى جانب استخدام قطعة قماش مبللة لقفل محبس أسطوانة الغاز ثم نقلها لمكان جيد للتهوئة.
كما يُنصح دائمًا بالفحص الدوري لمفاتيح مواقد الطهى باستمرار للتأكد من عدم وجود تسريب، وتجنب تعرض الأسطوانة لحرارة الشمس لفترات طويلة، وتجنب تخزينها داخل المنازل.
ومن الضروري أيضًا التأكد من أن التوصيلات الخاصة بخراطيم الغاز الطبيعى جديدة وليست قديمة حتى لا يحدث تآكل فيها وحدوث أى تسرب، إلى جانب إجراء أعمال صيانة بشكل دورى لجميع توصيلات الغاز الطبيعى بداخل الشقق السكنية أو المنشآت، فضلًا عن ضرورة إغلاق مصادر الإشعال القريبة وتجنب إشعال الثقاب والسجائر أو تشغيل مفاتيح الكهرباء، مع توفير التهوئة المناسبة للمكان، وذلك من خلال فتح النوافذ والأبواب.
موضوعات ذات صلة:"ركنة سيارة".. تطيح بصاحبها إلى الموت على يد سائق بالخانكة|ما القصة
طعنات الغدر والصداقة الزائفة .. تشعل النيران في جسد "عمر " علي يد صديقه بطوخ
خطفوه في عز النهار.. حكاية باسم وصديقه المحامي والنصب في مليون جنيه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تسرب الغاز حريق إسطوانة الغاز خراطيم الغاز الغاز الكهرباء تسرب الغاز
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون عقارًا يمكن أن يساهم في الوقاية من الملاريا
كشفت دراسة أن بعض الأدوية الموصوفة لعلاج الأمراض النادرة قد تجعل الدم البشري سامًا للبعوض، مما يفتح نافذة جديدة للحد من الأمراض التي تنقلها الحشرات، مثل الملاريا.
أجرى الباحثون تجربة على دواء يسمى "نيتيسينون"، يوصف عادةً للمرضى الذين يعانون من اضطرابات وراثية نادرة تمنعهم من تكسير بعض الأحماض الأمينية بشكل كامل، واكتشفوا نتائج مذهلة.
عند شرب البعوض للدم الذي يحتوي على "النيتيسينون"، يحجب الدواء إنزيم معين في جسم البعوض، ما يمنعه من هضم الدم بشكلٍ صحيح، ويؤدي إلى موته. وقد تم نشر النتائج في مجلة Science Translational Medicine.
من جهته، قال لي آر هينز، أستاذ باحث مشارك في جامعة نوتردام الأمريكية والمؤلف الرئيسي المشارك في الدراسة، في بيان: "تتمثل إحدى طرق وقف انتشار الأمراض التي تنقلها الحشرات التي تتغذى على الدم في جعل الدم سامًا".
وأضاف: "تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن استخدام "النيتيسينون" يمكن أن يكون أداة إضافية واعدة لمكافحة الأمراض التي تنقلها الحشرات، مثل الملاريا".
وتشمل التدابير الوقائية الشخصية لمكافحة الملاريا ارتداء ملابس ساترة، واستخدام طارد البعوض، والناموسيات أو ستائر النوافذ والأبواب.
Relatedالصحة العالمية تكشف الحقيقة وراء "المرض الغامض" في الكونغو.. هل هو مزيج من الملاريا والإنفلونزا؟الملاريا تواصل الفتك بالمواطنين في كينيا رغم التقدم في إنتاج الأدوية المحليةتقرير مقلق: 263 مليون إصابة بالملاريا في 2022 وخطط القضاء عليها تواجه صعوباتالحاجة المتزايدة لحلول مكافحة البعوضدواء آخر أثبت فعاليته في هذا المجال هو "الإيفرمكتين" الذي يقتل الطفيليات. غير أن العقار يفقد فعاليته عند الاستخدام المتكرر، وقد يكون سامًا للبيئة.
في المقابل، وصف ألفارو أكوستا سيرانو، أستاذ العلوم البيولوجية في جامعة نوتردام، والمؤلف المشارك في الدراسة، عقار "النيتيسينون" بأنه "رائع".
وأوضح عن خصائصه التي تميزه عن "الإيفرمكتين" قائلًا: "إنه يتمتع بنصف عمر أطول بكثير في دم الإنسان، مما يعني فعالية أدوم. وهذا أمر بالغ الأهمية عند استخدامه في السوق لأسباب تتعلق بالسلامة والاقتصاد".
وقد أثبت "النيتيسينون" فعاليته في قتل البعوض لدى جميع الفئات العمرية للحشرات، بما في ذلك البعوض الأكبر سنًا الذي من المرجح أن ينقل الملاريا. كما كان قادرًا على القضاء على البعوض المقاوم للمبيدات الحشرية.
مستقبل استخدام النيتيسينون والإيفرمكتينوتابع هينز قائلاً: "في المستقبل، قد يكون من المفيد استخدام كل من النيتيسينون والإيفرمكتين بالتناوب لمكافحة البعوض".
وأوضح: "على سبيل المثال، يمكن استخدام النيتيسينون في المناطق التي يفقد فيها الإيفرمكتين فعاليته أو حيث يُستخدم بكثرة للماشية والبشر".
وتشمل الأمراض التي ينقلها البعوض الملاريا، حمى الضنك، فيروس غرب النيل، الشيكونغونيا، والحمى الصفراء، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
وتمثّل هذه الأمراض تهديدًا لصحة الإنسان في أوروبا مع تغير المناخ الذي يخلق ظروفًا أكثر ملاءمة لأنواع البعوض الغازية، رغم القضاء على الملاريا في القارة العجوز منذ عدة عقود.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "أوروبا يجب أن تثبت قوتها"... قمة باريس تبحث نشر قوات في أوكرانيا إنجاز طبي غير مسبوق في الصين.. زراعة كبد خنزير في جسم إنسان لأول مرة هل تريد حياة صحيّة أفضل في شيخوختك؟ إليك ما ينصح به العلماء ملارياالحشراتتغير المناخأدويةعلاجدراسة