فنانة تشكيلية: زوجي من شجعني على الأعمال التشكيلية وهو أصل القصة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
امرأة استطاعت تحويل حياتها من الروتين اليومي إلى حياة مليئة بالفن والإبداع، مستخدمة مهارتها في الرسم كمصدر إلهام لا ينضب، خاصة بعد رحيل زوجها الذي كان دائمًا يشجعها على الرسم، فقررت أن تكسر الحياة الروتينية بالرسم على الخزف والصيني.
عالية: زوجي كان أصل القصةأضافت عالية الوكيل، خلال لقائها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على قناة «دي إم سي»: «زوجي هو من شجعني على الرسم، هو من كان يردد في أذني دائمًا أنني قوية، وأنني أستطيع تحقيق كل ما أتمناه، كما شجعني على شراء أدوات الرسم من ألوان وغيرها حتى عرض أعمالي وكان دائمًا يشجعني على المشاركة في المعارض، يقدم لي الدعم المعنوي والمادي.
أكدت «الوكيل»، أنها بدأت بالرسم على الخزف مستخدمة الأشكال المصرية الفرعونية، وكانت تعرضها في بازارات معينة خاصة بالأعمال التشكيلية، متابعةً: «بعض الأعمال الفنية التي كانت تستغرق أسبوعًا كاملاً لإنشائها، أصبحت الآن تستغرق يومين فقط، الأعمال تأخذ يوما كاملا داخل الفرن بدرجة حرارة 1700 درجة مئوية لمدة 4 ساعات، إلا أن ذلك لا يؤثر عليها ما يجعلها آمنة للاستخدام اليومي».
الإلهام من العملاء وتفرد التصميماتولفتت «الوكيل» إلى أنّها تستمد أفكارها من طلبات العملاء، ولكنها تحرص على إضافة لمستها الخاصة على كل قطعة، قائلة: «بعض العملاء يطلبون تصميمات معينة، ولكنني لا أقوم بتنفيذها بنفس الطريقة، فليس من حقي أن أقوم بنفس التصميم، بل أضيف لمساتي الخاصة له».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فنون تشكيلية السفيرة عزيزة الخزف
إقرأ أيضاً:
زوجة أمام محكمة الأسرة: زوجي ترك أولاده بعد 5 سنوات زواج وطلب مني تربيتهم بمفردي
"زوجي ميسور الحال وبالرغم من ذلك تخلي عن أولاده الثلاثة، وهجرني وطلب مني تربية أطفاله بمفردي، واستولي علي مسكن الزوجية ورفض تمكيني منه بالتحايل بعد أن سجله باسم والدته، لأذوق العذاب ".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، أثناء ملاحقة زوجة لزوجها بدعوي طلاق، وحبس بمتجمد النفقات البالغة 240 ألف جنيه.
وطالبت الزوجة حبس زوجها بسبب تخلفه عن تنفيذ الأحكام القضائية وإلحاقة بها الضرر المادي والمعنوي، وتعرضها للعنف الجسدي علي يديه وتعديه عليها بالضرب لإجبارها علي التنازل عن حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج.
وأكدت الزوجة:" منذ هجر زوجي لي وأنا حاولت عقد الصلح بكل الطرق الودية مع زوجي ولكنه رفض وتنعنت، وواصل تشهريه بي، وعندما لجأت لمحكمة الأسرة جن جنونه، وشهر بسمعتي، ولاحقني بالبلاغات ودعوي طاعة ودعوي نشوز، مما دفعني لطلب الطلاق، لأعيش فى معاناة تسببت بتدهور حالتي الصحية".
وأضافت:" رفض تطليقي، وامتنع عن الإنفاق علي الأطفال رغم يسار حالته المادية وفقاً الدخل، واتهمني بالتعسف ورفض الرجوع له خلافاً للحقيقة.."ربنا ينتقم منه دمر حياتي".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية فأن نفقة المتعة ليست نفقة عادية، إنما تعويض للضرر، ومقدار المتعة على الأقل سنتين، ويكون وفق يسار حالة المطلق، ومدة الزواج وسن الزوجة، ووضعها الاجتماعي، ويجوز أداء المتعة على أقساط، وفقا لحالة الزوج وتحريات الدخل، ويصدر الحكم بعد أن تحال الدعوى للتحقيق لإثبات أن الطلاق لم يتم بدون رضا الزوجة.
مشاركة