المناظرة الأولى بين ترامب وهاريس.. هل تُحسم المنافسة مبكرًا؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «المناظرة الأولى بين ترامب وهاريس.. هل تُحسم المنافسة مبكرًا؟».
المناظرة بين ترامب وهاريسوذكر التقرير، أن الاختلاف والخلاف هما ما يميزان السباق بين المرشحين الرئيسيين نحو البيت الأبيض، فمنذ أعلن الحزب الديمقراطي ترشيحه كامالا هاريس لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية، استكمالا لمشوار سلفها المنسحب جو بايدن، تعالت نبرة الهجوم ولغة الانتقاد مع منافسها الجمهوري دونالد ترامب، لينتهج كل مرشح خطابا يحمل قدرا كبيرا من التقليل والسخرية وأحيانا التحذير من سياسات الآخر.
وأشار التقرير إلى أنه بحسب «نيويورك تايمز» فإن غاية فريق ترامب واضحا من هذه المواجهة، وهو دفع هاريس من دفع مسؤولية شراكاتها مع بايدن، فيما يعتقد أنها أخطاء خلال فترة رئاسته، والمتمثلة في ارتفاع تكاليف المعيشة والسلامة العامة والهجرة والاضطرابات والصراعات في أنحاء من العالم خاصة أوكرانيا والشرق الأوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مناظرة ترامب وهاريس الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
حكومة الوحدة: الدبيبة ناقش مع تيته التقرير الأخير الصادر عن مصرف ليبيا المركزي
استقبل رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الإثنين، المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، هانا تيته، وذلك في إطار التنسيق المستمر بينهما.
وقدّمت المبعوثة، خلال اللقاء إحاطة شاملة حول نتائج جولاتها المحلية والدولية الأخيرة، والتي ركزت على دعم الجهود الرامية إلى ترسيخ الاستقرار السياسي والأمني في ليبيا، وتعزيز التوافق بين الأطراف الفاعلة، وفقا لبيان حكومة الدبيبة.
كما ناقش الجانبان، التقرير الأخير الصادر عن مصرف ليبيا المركزي، مؤكدَين أهمية الاستمرار في نهج الإفصاح والشفافية في عرض البيانات المالية، لما لذلك من دور محوري في تعزيز ثقة المواطن بالمؤسسات العامة، وضمان الرقابة الفاعلة على الإنفاق، على حد تعبير البيان الصادر.
وقال الدبيبة، إن الانحراف الحاصل في عمليات الإنفاق الموازي خارج الأطر الرسمية تسبب في تحميل المواطن تبعات اقتصادية مباشرة، داعيًا إلى توحيد الجهود لضبط الإنفاق العام ضمن المسارات القانونية والرقابية المعتمدة، على حد قوله.
من جانبها، أشادت تيته بجهود الحكومة في تحسين المؤشرات الاقتصادية وتطوير الخدمات، مؤكدة أن تعزيز الأداء الاقتصادي يشكل ركيزة أساسية في مسار الاستقرار الشامل، بحسب البيان الصادر.
واختُتم اللقاء بتأكيد مشترك على مواصلة التعاون البنّاء بين الحكومة والبعثة الأممية دعماً للمسارات السياسية والاقتصادية وصولاً إلى إجراء الانتخابات في بيئة مستقرة وآمنة، على حد تعبير البيان الصادر.