الحرب ستنتهي ان شاء الله قريبا.. الناس حترجع الخرطوم.. السوق سيكون كاشف.. فكر وخطط
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
ستنتهي الحرب ان شاء الله قريبا قريبا أملاً في الله عزوجل
بعد الحرب تنتهي ان شاء الله
الناس حترجع الخرطوم لأنو غالب الناس السافرت الآن هي ما مرتاحة
والحياة ستعود للخرطوم بعودة الناس
أها السوق حيكون كااااشف
يعني حيكون في فرص انتاج كبيرة جدا
لخروج كثير من المصانع من الخدمة
و حيكون في حاجة شديدة للاستيراد لانو الناس حتكون محتاجه لكثير من السلع
و في ناس ماشاء الله عليهم ما استسلموا للواقع
يعني سافروا الولايات و لقو في حاجة لكتير من السلع طوالي اشتغلو استيراد و في ناس عبرت عديل ما شاء الله
فحقو الناس تقعد تفكر من حسي و تشوف شنو ممكن تنجح فيهو و تكسب بيهو ماديا و تنفع الناس
مثلا يومت في زول صور فيديو من سوق في دولة عربية السوق ده خاص بقطع الغيار و السمكرة الخاصة بالعربات
الحاجة دي حيكون الناس محتاجين ليها شديد و سوقها كاشف ممكن الزول من الآن يفكر و يخطط للموضوع ده
و الرزق بيد الله ان شاء الله
بعدين الزول البلقى ليهو شغل ما ينسانا عمولتنا بره ????
مصطفى ميرغني
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ان شاء الله
إقرأ أيضاً:
ما حكم قراءة القرآن في المسجد قبل صلاة الفجر؟
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال حول حكم الشرع فيما يقوم به البعض في المسجد من قراءة القرآن قبل صلاة الفجر، مشيرة إلى أن هذا أمرٌ مشروعٌ بعُموم الأدلة الشرعية التي جاءت في الحث على قراءة كتاب الله والاستماع له والإنصات إليه مطلقًا؛ كما في قوله تعالى: «وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ» [الأعراف: 204].
واضافت دار الإفتاء عبرموقعها الرسمي على الإنترنت أنه لَم يأتِ ما يَمْنَعُ قراءة القرآن قَبلَ الأذان؛ ولذلك فإنَّ مَنْعَهُ هو المُخالِفُ للشرع، كما أنَّ الاجتماعَ لها مشروعٌ بعموم الأدلة التي جاءت في الحَثِّ على الاجتماع على الذِّكْرِ والقرآن؛ كما في قول النبي: «مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ» رواه مسلمٌ مِن حديث أبي هريرة ولَم يأتِ أيضًا ما يُخَصِّصُ الوقتَ لذلك.وتابعت مِن المُقَرَّرِ أنَّ الأمرَ المُطْلَقَ يَقتَضِي عُمُومَ الأمكِنَةِ والأزمِنَةِ والأشخاص والأحوال، فلا يجوز تخصيصُ شيءٍ مِن ذلك إلَّا بدليلٍ، وإلَّا عُدَّ ذلك ابتِداعًا في الدِّين بِتَضْيِيقِ ما وَسَّعَهُ اللهُ ورسولُهُ.
واوضحت أنه بِناءً على ذلك: فإنَّ قراءةَ القرآن قبل الأذان واجتماعَ الناس على سَمَاعِهِ هو أمرٌ مشروعٌ حَسَنٌ يَجمَعُ الناسَ على كتاب الله ويُهَيِّئُهُم لِأداءِ شعائرِ الصلاةِ والإمساك في الصيام، ولا إثم فيه ولا بدعة، وإنما البدعة في التضييق على المسلمين فيما فَسَحَ اللهُ تعالى لَهُم ورسولُهُ ويَجِبُ أنْ يُرَاعَى عند إذاعته ألَّا يَكُونَ مَصْدَرَ مُضَايَقَةٍ للمسلمين بِعُلُوِّ صوتِ مُكَبِّرِ الصوت، وأنْ يَكُونَ بِاختِيَارِ ذَوِي الأصواتِ الحَسَنَةِ مِن القُرَّاءِ كَمَا تَفعَلُ إذاعةُ القرآن الكريم.