أول تعليق من أحمد مصطفى بعد انضمامه لفريق مودرن سبورت
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أبدى لاعب الوسط أحمد مصطفى لاعب فريق سموحة السابق سعادته عقب إنضمامه لفريق مودرن سبورت ضمن خطة التطوير ودعم الفريق بعناصر مميزة من أجل المنافسة على البطولات الموسم المقبل.
أول تعليق من أحمد مصطفى بعد انضمامه لفريق مودرن سبورتوقال أحمد مصطفى في تصريحاته للمركز الإعلامي للنادي: "سعيد جدًا بهذه الخطوة وأتمنى التوفيق بها ومساعدة نفسي ومساعدة النادي للوصول لأبعد هدف".
وأضاف: "رأيت هنا في مودرن سبورت إمكانيات جبارة وطموح كبير ودعم كبير من قبل مجلس الإدارة برئاسة الدكتور وليد دعبس والمدير التنفيذي كابتن هيثم عرابي وطلعت يوسف، الجميع هنا يعمل بمنتهى الإحترافية، كما يوجد مقر خاص باللاعبين على أعلى مستوى، هذا المناخ وكل هذه التفاصيل سوف تساعدنا أن ننافس بقوة الموسم المقبل".
آرون بوبيندزا في الطريق إلى القاهرة من أجل التوقيع مع الزمالك شبانة: محمد حمدي سيكون من أبرز لاعبي الزمالك.. والمحاولات مستمرة لضم مدافع زدوأتم كلماته: "علينا العمل الجاد الموسم المقبل وأثق في زملائي وهدفنا هو الظهور القوي والمنافسة بكل البطولات".
ولعب صاحب الـ27 عاما لأندية الداخلية وبتروجت وجنت البلچيكي وأبها السعودي والعدالة السعودي والإسماعيلي والأخدود السعودي وسموحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مودرن سبورت طلعت يوسف هيثم عرابي مودرن سبورت أحمد مصطفى
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي تعليق عقوباتها المفروضة على سوريا الاثنين، بحسب ما أفاد دبلوماسيون في بروكسل اليوم الجمعة.
وأكد الدبلوماسيون أن وزراء خارجية الدول الـ27، الذين يجتمعون الاثنين المقبل في العاصمة البلجيكية، سيتخذون قرارا رسميا بهذا الشأن بعد اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال اجتماعهم السابق في يناير/كانون الثاني الماضي.
وتشمل هذه العقوبات قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
ويسعى الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
كما يعمل الاتحاد على نسج علاقات مع الإدارة الجديدة التي تطالب برفع العقوبات الغربية التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع.
وفرضت هذه القيود على حكومة الأسد وقطاعات كاملة من الاقتصاد السوري خلال النزاع الذي اندلع عام 2011.
ويمكن للتكتل القاري أن يعيد فرض العقوبات إذا لم يحترم القادة السوريون الجدد حقوق الإنسان أو القيم الديمقراطية، بحسب ما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الشهر الماضي.