التعرف على 19 ضحية بعد الهجوم الإسرائيلية على المواصي في غزة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة صحة حركة حماس في قطاع غزة، التعرف على هويات 19 فلسطينياً على الأقل، قتلوا في القصف الإسرائيلي للمنطقة الإنسانية في المواصي فجر الثلاثاء، بعد أن أعلن الدفاع المدني 40 قتيلاً.
وقالت الوزارة في بيان: "جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة مروّعة بقصف خيام للنازحين في منطقة المواصي بخان يونس فجر اليوم، حيث وصل منها إلى المستشفيات 19 عُرفت بياناتهم"، مضيفة أنه "لا تزال هناك جثث في الطرق وتحت الركام لم يصل المسعفون إليها".
ورداً على سؤال عن التناقض بين الحصيلة التي أعلنتها الوزارة والدفاع المدني، قال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بسال: "لا يمكننا أن نشكك في حصيلة وزارة الصحة".
وأضاف "أذا أعلنت الوزارة سقوط 19 شهيداً فان العدد 19 شهيداً. هم يتحملون مسؤولية" الحصيلة.
وأكد الجيش الإسرائيلي الغارة قائلاً إنه استهدف مركز قيادة لحماس داخل ما يسمى بالمنطقة الآمنة التي أنشأها ليتوجه إليها النازحون الفلسطينيون في خان يونس.
لكن الجيش شكك في الحصيلة التي نشرها الدفاع المدني قائلا إن الأرقام "لا تتوافق مع معلومات الجيش، والذخائر الدقيقة المستخدمة ودقة الضربة".
وأورد بيان الجيش أسماء عدد من المقاتلين الفلسطينيين الذين قال إنهم قتلوا في الضربة وقال إنهم "متورطون بشكل مباشر في مذبحة 7 أكتوبر (تشرين الأول)".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية خان يونس حصيلة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يؤكد أهمية اتباع إجراءات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة
أكدت المديرية العامة للدفاع المدني, على حسابها الرسمي في منصة X على أهمية اتباع إجراءات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة.
حيث بينت في تصميم انفرجرافيك على ضرورة منع الأطفال من الاقتراب أو العبث بها، والتهوية المناسبة للأماكن المغلقة عند استعمالها، وإطفاء المدفأة عند الخروج أو عند النوم، وتجنب استخدامها لتسخين الطعام والمشروبات، وإبعادها عن الستائر والأثاث والمواد القابلة للاشتعال.
ودائما ما تدعو المديرية العامة إلى اتباع إرشادات وتعليمات السلامة المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق الرياض ومكة المكرمة والشرقية، و(998) في بقية مناطق المملكة في الحالات الطارئة.