صحيفة الاتحاد:
2024-09-17@11:03:28 GMT
اختتام الانتخابات البرلمانية الأردنية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أغلقت مراكز الاقتراع في الأردن الثلاثاء بعد انتخابات برلمانية بلغت نسبة الاقتراع فيها 32 في المئة.
أخبار ذات صلة النعيمات يقود الأردن إلى الفوز على فلسطين الأردنيون يدلون بأصواتهم في انتخابات برلمانيةوأدلى 1.6 مليون مقترع فقط بأصواتهم من أصل أكثر من 5.1 ملايين ناخب مسجل يحقّ لهم التصويت، وفق الهيئة المستقلة للانتخاب، في نسبة تقارب تلك التي سجّلت في آخر انتخابات في العام 2020، وسط وباء كوفيد.
وجرت الانتخابات على أساس قانون جديد تمّ إقراره في يناير 2022، رفع عدد مقاعد مجلس النواب من 130 إلى 138 مقعداً ومقاعد النساء من 15 الى 18 مقعداً، وخفّض الحد الأدنى لأعمار المرشحين من 30 إلى 25 عاماً. المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الانتخابات البرلمانية الأردن
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. زعيمة اليمين تطالب بانتخابات برلمانية جديدة
طالبت زعيمة اليمين المتطرّف في فرنسا مارين لوبان، اليوم السبت، بإجراء انتخابات برلمانية جديدة العام المقبل، محذّرة من أن الوضع السياسي في البلاد "لا يمكن أن يستمر".
وقالت لوبان إن الوضع السياسي "لا يمكن أن يستمر"، وطالبت بحل الجمعية الوطنية مجددا العام المقبل، وذلك بمناسبة استئناف ممثلي حزبها عملهم البرلماني.وأعرب رئيس التجمع الوطني، جوردان بارديلا عن أمله بأن يمارس نواب التجمع الوطني معارضة "بناءة" و"مؤثرة".
وقالت لوبان: "نجد أنفسنا في نظام، المكلّف فيه تشكيل الحكومة هو الحاصل على أقل عدد من الأصوات"، في إشارة إلى وصول ميشال بارنييه المنتمي لحزب الجمهوريين إلى رئاسة الحكومة.
بارنييه يشعل فرنسا.. واتهام ماكرون بـ "سرقة" الانتخاباتhttps://t.co/1GM7evwynF pic.twitter.com/dHOtXDx0X6
— 24.ae (@20fourMedia) September 7, 2024 وقالت لوبان "لا يمكن أن يستمر هذا الوضع"، وتابعت "هناك عشرة أشهر متبقية وأنا مقتنعة أنه في نهاية هذه الأشهر العشرة، أو في الربيع أو الخريف، ستكون هناك انتخابات تشريعية جديدة".وعاد حزبها إلى صلب المشهد السياسي مع تكليف بارنييه تشكيل الحكومة، إذ يلوّح التجمع الوطني مع اليسار بمذكرة مشتركة لحجب الثقة.
واعتبرت لوبان أن "فرنسا بلد كبير ولا يمكن أن تسير فيه الأمور على هذا النحو"، في وقت يشكل نواب التجمع الوطني الـ126 بيضة القبان في حال التصويت على مذكرة حجب الثقة.
موقف لوبان يتناقض مع موقف الرئيس إيمانويل ماكرون الذي أعلن أنه لا يعتزم حل الجمعية الوطنية مجدداً بنهاية ولايته الرئاسية.
ولا يمكن لماكرون حل الجمعية "في العام الذي يلي" الانتخابات التشريعية التي دعي إليها بعد قراره حل هذا المجلس في أعقاب الانتخابات الأوروبية التي أجريت في 9 يونيو (حزيران).
وبارنييه اليميني، مفوّض أوروبي سابق، كلّفه ماكرون المهمة بعد شهرين على الانتخابات التشريعية التي لم تفض إلى غالبية صريحة في الجمعية الوطنية، الغرفة السفلى للبرلمان المنقسم حالياً إلى ثلاث كتل هي اليسار ويمين الوسط واليمين المتطرف، ما يعقّد عملية تشكيل الحكومة.
بمجرد تعيين بارنييه، دعا اليسار الراديكالي، وهو جزء من الائتلاف اليساري الذي تصدّر الانتخابات العامة بحصده 193 مقعداً، إلى تظاهرات للتنديد بـ"انقلاب"، في حين قال اليمين المتطرف بنوابه الـ126 (142 مع حلفائه) إنه يضعه "تحت المراقبة".