على طريقة فيلم "جعلتني مجرما".. حقيقة خطف طالبة في عين شمس
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في كشف حقيقة منشور تم تداوله عبر تطبيق انستجرام يتضمن إدعاء إختطاف طالبة داخل مركبة "توك توك" بالقاهرة.
البداية عندما تداول منشور عبر تطبيق إنستجرام يتضمن إدعاء إختطاف (طالبة سن 14) داخل مركبة "توك توك" بدائرة قسم شرطة عين شمس بالقاهرة.
بالفحص تبين عدم صحة الواقعة وأمكن تحديد وضبط الفتاة المعنية بالمنشور بمنزل إحدى صديقاتها، وبمواجهتها إعترفت بإختلاق الواقعة بسبب خلافات مع والدتها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اختطاف طالب أجهزة الأمن تطبيق انستجرام خطف طالبة خطف طالب شرطة عين شمس
إقرأ أيضاً:
مهزلة في مركز شباب بالعاشر.. شاب يركل طالبة بالشلوت.. والأم: ابنتي كادت تفقد عذريتها.. وتحرك أمني عاجل
في واقعة صادمة شهدتها مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، تعرضت طالبة بالصف الثالث الإعدادي لاعتداء عنيف داخل مركز شباب، مما أسفر عن إصابتها بنزيف كاد يفقدها عذريتها، وفقًا لما ذكرته أسرتها.
الحادثة أثارت حالة من الغضب والجدل، وسط مطالبات بتحقيق العدالة ومعاقبة الجاني.
تفاصيل الحادثةتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية بلاغًا من أسرة الطفلة، التي تقيم بمدينة العاشر من رمضان، تتهم فيه شابًا يعمل في كافتيريا بمركز شباب الشروق بالتعدي على ابنتهم.
وبحسب رواية الأم، كانت الطفلة برفقة شقيقها لحضور تدريب رياضي في المركز، إلا أن الشاب قام بركلها بقدمه في منطقة حساسة، ما تسبب في إصابتها بنزيف حاد.
وأضافت الأم، في تصريحاتها، أن الاعتداء كاد يفقد الطفلة عذريتها، ما دفع الأسرة إلى نقلها على الفور إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي، حيث خضعت للعلاج والإسعافات الطبية اللازمة.
تحرك أمني وقانونيعلى إثر البلاغ، قامت أسرة الطفلة بتحرير محضر رسمي بالواقعة، حمل رقم 15/95 لسنة 2025، في قسم ثالث العاشر من رمضان. وتم إخطار النيابة العامة التي بدأت تحقيقاتها في الحادثة، وسط مطالبات بمحاسبة المتهم وإنزال العقوبة المناسبة عليه.
ردود فعل غاضبة ومطالب بتشديد الرقابةأثارت الواقعة ردود فعل غاضبة بين أهالي مدينة العاشر من رمضان، حيث طالب البعض بضرورة تشديد الرقابة داخل مراكز الشباب لضمان سلامة الأطفال والناشئين، ومنع تكرار مثل هذه الحوادث. كما شدد آخرون على أهمية توقيع أقصى العقوبات على المعتدين لضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
في ظل تصاعد حوادث العنف ضد الأطفال، تتجه الأنظار نحو الجهات الأمنية والقضائية لمتابعة مجريات التحقيق وضمان تحقيق العدالة. وتظل تساؤلات الأهالي قائمة حول سبل تعزيز الأمان داخل المراكز الشبابية، حتى تظل بيئة آمنة لممارسة الأنشطة الرياضية دون خوف أو تهديد.