موقع 24:
2024-12-18@15:21:17 GMT

مقتل فلسطينيين اثنين بعد عودة إسرائيل إلى طولكرم

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

مقتل فلسطينيين اثنين بعد عودة إسرائيل إلى طولكرم

أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية، أن قوات الأمن الإسرائيلية قتلت فلسطينيين في مدينة طولكرم بالضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، بعد أن عاد الجيش إليها المدينة بعد أيام، من إنهاء إحدى أكبر عملياته منذ أشهر.

ولم ترد تفاصيل عن الفلسطينيين الإثنين، وهما رجل وامرأة، ولم يصدر تعليق بعد من الجيش الإسرائيلي على الواقعة.

اقتحمت قوات الاحتلال طولكرم وأصيب خلال الاقتحام 10 مواطنين برصاص الاحتلال، وصفت جروحهم بين المتوسطة والطفيفة.
التفاصيل: https://t.co/tSV2LlOpve pic.twitter.com/FuZyjDockB

— Wafa News Agency (@WAFA_PS) September 10, 2024

وأصدر الجناحان المسلحان لحركتي فتح والجهاد بيانين قالا فيهما إن مقاتليها يخوضون اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن قوات وآليات عسكرية إسرائيلية حاصرت المستشفى الحكومي في طولكرم عند بداية العملية.

وأنهت إسرائيل، الجمعة، عملية استمرت 9 أيام وشهدت قتالاً عنيفاً في طولكرم وجنين، وهي مدينة أخرى تشهد اضطرابات في شمال الضفة الغربية.

قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم وتحاصر مستشفى ثابت ثابت الحكومي ومداخل مخيم طولكرم

— Wafa News Agency (@WAFA_PS) September 10, 2024

وقال الجيش إنها عملية لإحباط خطط جماعات مسلحة مدعومة من إيران لشن هجمات على المدنيين الإسرائيليين.

وتسببت المداهمات في مقتل نحو 40 فلسطينياً بينهم مسلحون ومدنيون وجندي إسرائيلي، وألحقت أضراراً كبيرة بالبنية الأساسية في المدينتين، مع قطع خدمات الكهرباء، والماء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الجيش الإسرائيلي اشتباكات مسلحة المداهمات إسرائيل فلسطين

إقرأ أيضاً:

الجيش يواصل انتشاره في الخيام ...ميقاتي: 5 مليارات دولار لدعم عملية إعادة الإعمار

بدا لافتاً في الأيام الأخيرة ارتفاع منسوب المواقف الداخلية حيال التطورات السورية وسط تصاعد الحمى الداخلية الرئاسية بما يعكس الأثر الواضح للحسابات الجديدة حيال الحدث السوري على إعادة رسم التوازنات المتصلة بالاستحقاق الرئاسي. 
وفي المواقف من مجريات الداخل أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي "أن التنفيذ الشامل لتفاهم وقف اطلاق النار ووقف الانتهاكات الإسرائيلية له أمر بالغ الأهمية لحماية سيادة لبنان وسلامة أراضيه، وتسهيل العودة الآمنة للنازحين إلى بلداتهم وقراهم، وهذه مسؤولية مباشرة على الدولتين اللتين رعتا هذا التفاهم وهي الولايات المتحدة وفرنسا".
وتحدث ميقاتي في المنتدى السياسي السنوي لرئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في روما عن تفاهم  وقف النار الذي اقترحته وترعاه الولايات المتحدة وفرنسا، وقال: "إن العدوان الإسرائيلي على لبنان، زاد معاناة  شعبنا وأدى الى خسائر فادحة في الأرواح، كما ألحق أيضاً أضراراً جسيمة بالبنى التحتية والاقتصاد والاستقرار الاجتماعي. وأدى النزوح الجماعي لآلاف اللبنانيين إلى نشوء أزمة إنسانية غير مسبوقة، ما يستدعي اهتماماً ودعماً فوريين من المجتمع الدولي. ووفقاً لتقديرات البنك  الدولي، سيحتاج لبنان إلى ما لا يقل عن خمسة مليارات دولار لدعم عملية إعادة الإعمار".
وعن الملف السوري قال: "ما يعنينا بشكل اساسي في هذا الملف هو عودة النازحين السوريين إلى بلادهم. وعلى المجتمع الدولي، وخاصة أوروبا، المساعدة في حل هذه الأزمة من خلال الانخراط في جهود التعافي المبكر في المناطق الآمنة داخل سوريا، وأن تكون علاقاتنا مع سوريا مرتكزة على مبدأ احترام السيادة وحسن الجوار".   

ميدانيا، حتى ليل أمس، لم يكن الجيش قد أكمل انتشاره في كل بلدة الخيام، حيث لا يزال العدو الاسرائيلي متواجداً في محلة سردا الواقعة في سهل الوزاني. ويعمل فوج الهندسة على تنظيف الطرقات الرئيسية من الذخائر. وبدأ بانتشال جثامين الشهداء من تحت ركام المنازل المدمّرة. بينما تتراجع قوات الاحتلال ببطء من عين عرب والوزاني مقابل عدم السماح للناس بالعودة.
وذكرت «الأخبار» أن قيادة الجيش طلبت من لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار «إقناع إسرائيل بتنفيذ الانسحاب دفعة واحدة من القطاع الشرقي من شبعا حتى كفركلا». ولفت مصدر عسكري إلى أن إسرائيل «هي من تقرر من أين ومتى ستنسحب بحسب أولوياتها وإنجازها لأهدافها الميدانية». وحتى ذلك الحين، لم يُحدد الموعد المقبل لاجتماع لجنة الإشراف.
ميدانياً، واصل العدو خروقاته البرية والجوية. واستهدفت مُسيّرة المواطن محسن شرف الدين على طريق الخردلي أثناء انتقاله بسيارته من بلدته كفرتبنيت إلى محله لبيع الهواتف في جديدة مرجعيون ظهر أول أمس. وكثّف العدو تفجيراته للمنازل في اليومين الماضيين في الجبين وشيحين والناقورة ويارون.
وللمرة الثانية، اعتقلت قوات الاحتلال مواطناً من سهل المجيدية، هو العسكري المغوار عبدو عبد العال من مزرعة حلتا خلال قيامه برعي قطيع من الماشية ظهر السبت الماضي قبل أن تطلق سراحه في صباح اليوم التالي. وبحسب ما أفاد عبد العال، فقد اقترب منه «بيك اب» فيه ثلاثة أشخاص يرتدون لباساً مدنياً اقتادوه إلى مركز تحقيق داخل الأراضي المحتلة. وقال إن جنود العدو أبلغوه بأنهم لا يزالون يحققون مع أربعة من أبناء الوزاني مفقودين منذ وقف إطلاق النار هم رفعت وجمال ويوسف الأحمد وجعفر المصطفى، على أن يُطلق سراحهم قريباً.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات في طولكرم
  • اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام الله
  • استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • تشييع شهداء ارتقوا بقصف الاحتلال لمنزلهم في مدينة غزة.. فيديو
  • تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
  • استشهاد 10 فلسطينيين جراء استهداف طائرات الاحتلال لمبنى سكني وسط غزة
  • استشهاد 10 فلسطينيين من عائلة واحدة جراء استهداف طائرات الاحتلال لـ «مبنى سكني»
  • إصابة فلسطينيين بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال ببلدة جنوب نابلس
  • استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة آخرين إثر قصف إسرائيل لشمال ووسط قطاع غزة
  • الجيش يواصل انتشاره في الخيام ...ميقاتي: 5 مليارات دولار لدعم عملية إعادة الإعمار