سواليف:
2024-11-24@14:38:12 GMT

بعض الطرق الطبيعية لعلاج القولون العصبي

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

بعض الطرق الطبيعية لعلاج القولون العصبي

#سواليف

بعض #الطرق_الطبيعية لعلاج #القولون_العصبي :-

· #اليانسون: حيثُ إن له قدرة كبيرة على تهدئة الأعصاب، وتحقيق الاسترخاء للجسم، مما يُقلل احتمالية الإصابة بالقولون العصبي، أو حتى المساهمة في علاجه، والتخفيف من حالة التهيّج التي يشعر بها المريض.

· الشمر: يمكن شرب مغلي بذور الشمر لتهدئة القولون، وتقليل الانقباضات والآلام الناتجة عن حركته النشطة في بعض الأحيان.

مقالات ذات صلة العلماء يحذرون من خطر وضع العلب البلاستيك في المايكروويف! 2023/08/10

· #الزنجبیل: حيثُ إنّ له فعالية تسكين أعصاب القولون.

· بذور #الكتان: بذور الكتان من أكثر العلاجات الطبيعية المفيدة في حالة آلام والتهابات الأمعاء وتقلصاتها، وغالباً ما يُنصح المصابون بالقولون العصبي بتناول ملعقةٍ كبیرةٍ من زیت بذرة الكتان یومیاً.

· #العسل: يُخلص العسل البطن من الغازات، لذا يمكن تناول ملعقةً كبيرةً منه بعد تناول كل وجبة من الوجبات الأساسية الثلاث يومياً.

· الحلبة: تطرد الحلبة المخاط الزائد من القولون، وتُسهل خروج البراز بصورةٍ طبيعية.

· الكراویة: تُخفف الكراوية الانتفاخ، وهو من أبرز أعراض القولون العصبي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الطرق الطبيعية القولون العصبي اليانسون الزنجبیل الكتان العسل القولون العصبی

إقرأ أيضاً:

“اللغة والهوية” أداة اقتصادية لا تقل قوة وتأثيرًا عن الموارد الطبيعية.. المملكة “أنموذجًا”

“بلادنا المملكة العربية السعودية دولة عربية أصيلة، جعلت اللغة العربية أساسًا لأنظمتها جميعًا”.. وهذا ما أكده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ وهو ما يعكس اهتمام المملكة البالغ باللغة العربية، والتزامها بالحفاظ على الهوية واللغة، والاهتمام بهما، ووضعهما في قلب كل استراتيجية وتطور.
ففي المملكة العربية السعودية تتبوأ العربية مكانة خاصة؛ كونها لغة القرآن الكريم التي تربطنا بجذورنا، ومفتاح الهوية الوطنية، ورمز التاريخ الثقافي العريق، والأساس الذي يقوم عليه تماسك المجتمع وحضارته.. ومع تزايد الوعي بأهمية الحفاظ على هذا الإرث اللغوي والثقافي أصبح الاستثمار في هذا القطاع مجالاً متزايد الأهمية.
فهل فكرت يومًا في أن اللغة والهوية قد تشكلان أداة اقتصادية لا تقل قوة وتأثيرًا عن النفط أو الموارد الطبيعية؟
قد يبدو هذا السؤال غريبًا للوهلة الأولى، ولكن إذا أمعنّا النظر في التحول الذي يشهده العالم اليوم في ظل الثورة المعرفية فسندرك أن اللغة والهوية أصبحتا أكثر من مجرد أداة للتواصل، بل قطاعَين استثماريَّين حيويَّين، يسهمان في بناء اقتصادات دول بأكملها.
فكيف أصبح الاستثمار في اللغة والهوية قطاعًا واعدًا؟
الإجابة تكمن في التحول الكبير الذي شهدته المملكة في الأعوام الأخيرة انطلاقًا من رؤية 2030، التي لم تقتصر على التطور الاقتصادي فحسب، بل شملت تعزيز الهوية والاهتمام باللغة.
ويظهر هذا الاهتمام جليًا في تأسيس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في 2019 بهدف تعزيز مكانة اللغة العربية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
هذا التوجه وتلك الجهود كانت حجر الأساس لولادة قطاع الاستثمار في اللغة والهوية؛ إذ لم يعد هذا المجال مقتصرًا على الأبعاد الثقافية أو التعليمية فحسب، بل أصبح له جانب اقتصادي قوي، يدعمه محتوى محلي مبتكر، وأهداف استراتيجية واعدة، تفتح آفاقًا جديدة للابتكار والإنتاج، مؤكدة أن العربية لم تعد فقط لغة ثقافة ومعرفة، بل باتت لغة اقتصاد أيضًا، وصار هناك تحول حقيقي واهتمام بارز بهذا القطاع من العديد من الشركات الخاصة والمبادرات الرائدة التي تسابقت للاستثمار فيه، لعل أبرزها “تحدَّث العربية”، التي انطلقت كشركة لتفعيل اللغة والهوية العربية في الحياة اليومية، ثم ما لبثت أن تطورت إلى مشروع رائد موظِّفةً العديد من المنتجات والخدمات لتعميق ارتباط الشباب بهويتهم.
كما تبرز في هذا السياق أيضًا مجموعة “ون One” ، التي اهتمت بتوسيع نطاق الاستثمار في اللغة، وأسهمت بشكل كبير في إنتاج محتوى، يعكس الثقافة والهوية الوطنية. وكذلك شركة “ثمانية” التي غيّرت من المحتوى العربي المسموع، من كتب مقروءة إلى نقل القصص والتجارب. وأيضًا مجموعة “فوج”، التي أسهمت في الاستثمار بالقطاعات التي تهتم بالهوية واللغة، وتنتج أعمالاً فنية لإثبات هذا الأمر.
هذا النمو والتطور المتسارع في القطاع يعكس كيف تحولت العربية “هوية ولغة” إلى سوق ديناميكي جاذب ومستدام، يوفر فرصًا كبيرة للمستثمرين والشركات الواعدة التي تسعى إلى تقديم حلول مبتكرة لتجسيد رؤية المملكة في التوجه نحو الاقتصاد المعرفي، ودعم التقدم الحضاري، وتعزيز مكانة الثقافة العربية محليًا وعالميًا.

مقالات مشابهة

  • المعدة والجهاز العصبي.. طبيبة أطفال: هذه الأطعمة والمشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس
  • “اللغة والهوية” أداة اقتصادية لا تقل قوة وتأثيرًا عن الموارد الطبيعية.. المملكة “أنموذجًا”
  • أستاذ سموم: «GHB» مخدر قوي يؤثر على الجهاز العصبي ويسبب غياب الإدراك
  • «شمس الدين» يطوف المحافظات لزراعة «الكتان».. و«النتيجة مبهرة»
  • بذور رخيصة تعالج ضغط الدم المرتفع .. تناولها يوميا
  • حالة الطقس اليوم السبت.. أمطار ليلا وظاهرة تؤثر على الطرق
  • الفرق بين أعراض الزائدة الدودية وأعراض القولون
  • سلامي: بذور المقاومة في العراق واليمن ولبنان وفلسطين تحولت لأشجار متجذرة
  • الرضاعة الطبيعية.. أحد مفاتيح النجاح الاجتماعي والمهني في المستقبل
  • فوائد الزيوت الطبيعية في العناية بالبشرة