أجراس لا توقظ أحدًا.. جديد الروائي الموريتاني محمد عبد اللطيف
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
نواكشوط "العُمانية": صدر للكاتب الموريتاني محمد فاضل إبراهيم الملقب /محمد عبد اللطيف/ رواية جديدة بعنوان "أجراس لا توقظ أحدا".
وتتناول هذه الرواية موضوعات متفرّقة أدرجها المؤلف تحت عناوين فرعية، مثل: "هجرة موريتانية أخرى" و"نموذج آخر من التدين" و"ضغوط التراث والبنى القديمة للسلطة في عصر الدولة"، علاوة على قضايا اجتماعية وإثنية أخرى.
والمؤلف هو أحد أبرز الكتّاب الشباب الموريتانيين، وقد سبق لروايته "تيرانجا" الصادرة في أبريل 2013 أن حلّت في المرتبة الثالثة من جائزة الشارقة للإبداع العربي في مجال الرواية. كما فازت روايته الأخرى "كتاب الردة" بجائزة المجلس الأعلى للثقافة في مصر ضمن مسابقة "نجيب محفوظ للرواية في مصر والعالم العربي" 2019 – 2020 لأفضل رواية عربية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يعزي في وفاة شيخ الطريقة البلقائدية الهبرية محمد عبد اللطيف بلقايد
تقدم رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بأخلص التعازي وأصدق مشاعر المواساة، إثر وفاة شيخ الطريقة البلقايدية الهبرية محمد عبد اللطيف بلقايد، الذي وافته المنية، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 88 عاما.
ونشرت مصالح الجمهورية بياناً، يتضمن تعزية الرئيس عبد المجيد تبون، في وفاة “فضيلة الشيخ العلامة محمد عبد اللطيف بلقايد الإدريسي الحسني، الشريف ابن الشرفاء، النسيب الحسيب، سليل العلم والمعرفة، خادم التصوف وإمام العارفين، شيخ الزاوية البلقايدية الهبرية العريقة، قلعة القرآن الكريم، وحاضرة العلم الشريف”
وأضاف رئيس الجمهورية أن الشعب الجزائري “يودّع إماما مربيا ومعلما وناصحا بالحكمة والموعظة الحسنة، على نهج حبيبنا ونبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أفنى حياته في خدمة الدين والوطن والحفاظ على المرجعية الدينية الوطنية”.
“وما الدروس المحمدية التي سنّها منذ عقدين من الزمن إلا شاهدا من شواهد الدور الريادي للزوايا في الجزائر، حتى غدت محط الرحال ومهوى أفئدة العلماء، ومنارة الوسطية والاعتدال، ومدرسة السلوك والعرفان”،
وأمام هذا المصاب الجلل، أتوجه إلى عائلته وذويه ومحبيه ومريديه داخل الجزائر وكثير من بلاد العالم، بأخلص التعازي وأصدق مشاعر المواساة، داعيا المولى عز وجل أن يشمله إلى جواره مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم.
“يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي”.