بمقطع فيديو.. ميلانيا ترامب تطرح تساؤلات حول محاولة اغتيال زوجها فماذا قالت؟
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
(CNN)-- أثارت السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب، الثلاثاء، تساؤلات حول محاولة اغتيال زوجها الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في مقطع فيديو جديد، وزعمت أن هناك "المزيد عن القصة".
وقالت ميلانيا ترامب في مقطع فيديو عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا: "كانت محاولة إنهاء حياة زوجي تجربة مروعة ومؤلمة.
وأضافت ميلانيا ترامب: "هناك بالتأكيد المزيد عن القصة، ونحن نحتاج لكشف الحقيقة".
وأبقت ميلانيا ترامب على مستوى قليل من الظهور طوال حملة زوجها لعام 2024، لكنها نشرت مقاطع فيديو تروج لكتابها الجديد خلال الأسبوع الماضي.
واستقالت رئيسة جهاز الخدمة السرية الأمريكي في أعقاب محاولة الاغتيال في يوليو/تمو الماضي، التي وقعت خلال تجمع انتخابي لترامب في ولاية بنسلفانيا، وسط تدقيق بشأن الثغرات الأمنية التي أدت إلى قيام المسلح بإطلاق النار وسط الحشد.
واستجوب المشرعون المديرة السابقة لجهاز الخدمة السرية، كيمبرلي شيتل، عقب الهجوم، وخلال جلسة استماع في مجلس النواب، قالت إنه قبل اعتلاء ترامب المنصة في 13 يوليو، تم إخطار جهاز الخدمة السرية "ما يتراوح بين مرتين وخمس مرات" بوجود شخص مشبوه في المنطقة.
وأضافت في ذلك الوقت أن جهاز الخدمة السرية كان يبحث في الانهيار الواضح للتواصل، مما أدى إلى صعود ترامب على المنصة حتى وسط ورود أنباء عن وجود شخص مشبوه، ورأى المشاركون في الحشد مطلق النار وهو يحمل سلاحا في اللحظات التي سبقت إطلاق النار.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب ميلانيا ترامب الخدمة السریة میلانیا ترامب
إقرأ أيضاً:
انتحار بسبب تهمة مفبركة في عهد إمام أوغلو… القصة الكاملة على لسان الزوجة
اتهمت أرزو تورغوت أوتشار، زوجة موظف بلدية سابق، رئيس بلدية إسطنبول الموقوف أكرم إمام أوغلو، بالتسبب بشكل غير مباشر في انتحار زوجها بعد اتهامه زورًا باختلاس أموال خلال فترة عمله كأمين صندوق في بلدية بيليك دوزو، غرب إسطنبول.
وقالت أرزو، في تصريحات أثارت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، إنها كانت من مؤيدي إمام أوغلو سابقًا، لكنها تراجعت عن ذلك بعدما “كشفت الحقائق”، مضيفة: “أعتقد أن تركيا تخلّصت من بلاء كبير”.
بداية القضية
وتعود تفاصيل الحادثة إلى 29 يناير/كانون الثاني 2019، عندما أقدم الموظف ياشار أوتشار على الانتحار بعد تعرضه لما وصفته عائلته بـ”الضغوط النفسية والتشهير الوظيفي”، على خلفية اتهامه باختلاس مبلغ قدره 160 ألف ليرة تركية. وتشير أرملته إلى أن زوجها تعرض لحملة تنكيل ومضايقات شديدة لدفعه للاعتراف بتهمة لم يرتكبها.
“تم إتلاف الأدلة عمداً”
أكدت أرزو أن الأدلة التي كانت من الممكن أن تثبت براءة زوجها قد تم التلاعب بها، مشيرة إلى أن تقرير الخبراء الفنيين كشف أن جهاز الكمبيوتر الخاص بزوجها تعرّض للتلف عمدًا من خلال تمرير تيار كهربائي أدى إلى احتراق القرص الصلب. وأضافت: “عندما تمت إعادة الجهاز إلى البلدية من قبل النيابة، تم إتلافه بشكل أكبر، كما تم محو بيانات جهاز آخر كان يستخدمه زميل زوجي بالكامل”.
بيض تركيا يغلي.. والسبب أمريكا
الثلاثاء 08 أبريل 2025ضغط نفسي للاعتراف
اتهمت أرزو بلدية بيليك دوزو آنذاك بممارسة ضغوط نفسية شديدة على زوجها لدفعه إلى الاعتراف بالجريمة، قائلة: “قالوا له: إذا لم تعترف، ستحاكم بالسجن من 13 إلى 15 عامًا، وسيفرض حجز على راتبك، وسيُلغى تقاعدك. أرادوا منه أن يعترف حتى تُغلق القضية قبل أن تظهر حقائق أخرى عند فحص الأجهزة”.