بإيقاع المقسوم.. أية عبدالله تطرح أغنية “سمعني كمان”
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصدرت شركة “لايف ستايلز ستوديوز” أحدث أغنيات الفنانة المصرية أية عبدالله بعنوان “سمعني كمان” على طريقة الفيديو كليب حصرياً على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب.
جاءت أغنية “سمعني كمان” باللهجة المصرية وبقالب غنائي على ايقاع المقسوم من حيث اللحن والجمل الموسيقية، وجاءت الأغنية برسالة ايجابية ومفعمة بالتفاؤل.
على صعيد الصورة، حمل فيديو كليب “سمعني كمان” توقيع المخرجة رودينا حاطوم، واتسم بالألوان الزاهية والحيوية التي عكست روح الأغنية وايقاعاتها، وظهرت أية عبدالله بأكثر من اطلالة مختلفة عن اطلالاتها السابقة.
وأعربت أية عبدالله عن سعادتها بطرح أغنية “سمعني كمان” التي وصفتها بالأغنية المختلفة عن أعمالها الغنائية السابقة، مؤكدةً على أنها واحدة من أجمل الأغنيات التي قدمتها.
أغنية “سمعني كمان” من كلمات مؤمن سالم والحان د. مصطفى العسال وتوزيع الهامي دهيمة وأحمد حسام، وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
main 2024-09-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أیة عبدالله
إقرأ أيضاً:
فتح الانتفاضة: نبارك العملية النوعية والجريئة التي نفذها أبطال اليمن في قلب “يافا”
الثورة نت/..
باركت حركة فتح الانتفاضة في فلسطين المحتلة، العملية البطولية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية التي استهدفت عميق كيان العدو الصهيوني في يافا “تل ابيب” المحتلة.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم الخميس: “نبارك العملية النوعية والجريئة التي نفذها أبطال اليمن في القوات المسلحة باستهداف قلب “تل أبيب”، نصرة ومساندة للشعب الفلسطيني”.
وأكدت أن العملية الصاروخية اليمنية كشفت زيف المنظومة الأمنية والعسكرية عند الكيان الصهيوني وكشفت أيضا التطور النوعي في أداء الجيش اليمني.
وأشارت إلى أن جبهات الإسناد ترسل رسائل من نار للعدو الصهيوني وحلفائه بأنها لن تترك غزة وحيدة وشعب فلسطين أمام هذه الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني.
وأضافت: إن “مشاركة إخواننا في اليمن الشقيق والعزيز في الدفاع عن إخوانهم في فلسطين يأتي في إطار الرد الطبيعي على دعم إدارة بايدن والحكومات الغربية”.
واختتمت حركة فتح بيانها بالتأكيد على أن اليمن أثبت أن قضية فلسطين والمسجد الأقصى المبارك هي القضية المركزية للأمة العربية والإسلامية، وأن المقاومة هي السبيل الوحيد لمواجهة الغطرسة الصهيونية والغربية ضد أمتنا.