حصول 35 مدرسة بالقاهرة على اعتماد جودة التعليم
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
هنأ أيمن موسى وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالقاهرة، فريق قياس الجودة بالمديرية والإدارات التعليمية ومديري العموم ووكلاء الإدارات ومديرى أقسام الجودة ومديرى المدارس ومنسقى الجودة وفريق العمل بالمدارس على اعتماد دفعة جديدة بعدد (35) مدرسة من مدارس القاهرة.
وأشاد "وكيل أول الوزارة، بالجهود المبذولة من إدارة قياس بالمديرية وأقسام قياس الجودة بالإدارات والمدارس، مؤكداً حرص المديرية على إعتماد أكبر قدر من المؤسسات التعليمية، وبما يلزم من تحقيق معايير الهيئة ومساعدة المؤسسات التعليمية على إجراء التقويم الذاتى.
وأضاف موسى، أن الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد هي الجهة المنوطة عن نشر ثقافة الجودة في المؤسسات التعليمية والمجتمع، ومواكبة المعايير القياسية الدولية بهدف تحسين جودة العملية التعليمية ومخرجاتها وكسب ثقة المجتمع، وزيادة القدرة التنافسية محلياً ودولياً، سعيا لتحقيق أغراض التنمية المستدامة في مصر، ووفق مبادئ وقيم الشفافية والموضوعية والعدالة.
ومن جانبه قدم عبد العزيز سالم مدير إدارة قياس الجودة بالمديرية الشكر والتقدير لوكيل أول الوزارة على دعم سيادته، بتوفير ما يلزم من الموارد البشرية والمادية لتحقيق متطلبات الجودة والاعتماد والمتابعة المستمرة للوصول إلى الهدف المنشود،
كما تقدم بالشكر لقيادات المديرية وأقسام الجودة بالإدارات والمدارس وهيئتها وفرق العمل بها متمنياً لهم مزيداً من التوفيق والنجاح والتميز.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة جودة التعليم اعتماد جودة التعليم
إقرأ أيضاً:
3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم السابق لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن تقليص عدد المواد من 30 إلى 17 مادة حرم مافيا الكتب الخارجية، من أرباح تُقدّر بنحو 3 مليارات جنيه سنويا، مشيرا إلى أن نشر نماذج امتحانات الثانوية العامة مجانا، ساهم في تقليل الاعتماد على الكتب الخارجية التي شكلت عبئًا كبيرًا على أولياء الأمور.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن مافيا الكتاب الخارجي كانت تجني من الطالب الواحد أرباحًا تتراوح بين 150 إلى 200 مليون جنيه.
دور المؤسسات الوطنيةوتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن النسبة الكبرى من طباعة الكتب كانت تذهب إلى مطابع القطاع الخاص بأرقام مالية ضخمة، وتم سحبها من المؤسسات الصحفية القومية، إلا أن وزير التعليم السابق أعاد نحو 70% من طباعة الكتب إلى هذه المؤسسات مجددًا من خلال مناقصات عامة، ما أسهم في دعم دور المؤسسات الوطنية.