موقع 24:
2025-04-26@02:08:53 GMT

أمريكا تسجل عدداً غير مسبوق لحالات الانتحار

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

أمريكا تسجل عدداً غير مسبوق لحالات الانتحار

أظهرت بيانات حكومية أمس الخميس، أن عدد من لقوا حتفهم جراء الانتحار وصل لمستوى غير مسبوق في الولايات المتحدة في 2022، إذ ارتفع وفقاً للتقديرات إلى أكثر من 49 ألفاً بزيادة 2.6% عن العام السابق.

وبحسب الأرقام الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها فإن أكثر من نصف حالات الانتحار في الولايات المتحدة في 2022 تضمنت أسلحة نارية.



ووصل معدل الانتحار لعام 2022 إلى 14.9 حالة وفاة لكل مائة ألف شخص، وهو ما يزيد 5% عن المستوى القياسي السابق الذي سُجل في 2018 وكان عند 14.2 حالة وفاة لكل مئة ألف شخص.
وذكر مركز السيطرة على الأمراض أن الوفيات الناجمة عن الانتحار ارتفعت من 48183 في 2021 إلى ما يقدر بنحو 49449 وفاة في 2022.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة النفسية

إقرأ أيضاً:

أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!

 
بوينس آيرس (أ ب)

أخبار ذات صلة حلقة نقاشية لـ«تريندز» تؤكد أهمية مراكز الفكر في تعزيز العلاقات مع أميركا اللاتينية «جيش سيميوني».. الأرجنتين تسيطر على أتلتيكو مدريد!


أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.

مقالات مشابهة

  • عراقجي في عُمان لإجراء محادثات بشأن الملف النووي مع الولايات المتحدة
  • مارادونا يعود من جديد.. مستجدات في وفاة أسطورة كرة القدم العالمية
  • خمس أوراق رابحة قد تستخدمها الصين في حربها التجارية مع الولايات المتحدة
  • أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
  • مفوض العون الإنساني بالشمالية يناقش عددا من من القضايا مع مكتب الأمن والسلامة للأمم المتحدة بالولاية
  • تصعيد أمريكي غير مسبوق: أكثر من 20 غارة على 5 محافظات يمنية خلال ساعات
  • كركوك تسجل ثالث وفاة بالحمى النزفية
  • كنس يهودية في نيويورك تغلق أبوابها بوجه فعاليات بن غفير
  • المثنى تسجل حالة وفاة ثانية بالحمى النزفية
  • أمريكا.. حرائق ضخمة في نيوجيرسي تهدد أكثر من 1300 مبنى