وزير الخارجية البريطاني ونظيره الأمريكي يزوران أوكرانيا معا هذا الأسبوع
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي عن قيامة برحلة مشتركة مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى أوكرانيا هذا الأسبوع.
وقال لامي في مؤتمر صحفي مشترك مع بلينكن في لندن: "اليوم أستطيع أن أؤكد أنني وأنتوني (بلينكن) سنتوجه إلى كييف هذا الأسبوع، وهي أول زيارة من هذا النوع منذ أكثر من 10 سنوات".
وتعتبر الولايات المتحدة وبريطانيا من أشد الداعمين لنظام كييف، حيث وعد رئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر بمواصلة حكومته دعم أوكرانيا عسكريا وماليا أسوة بالحلفاء في "الناتو" كما فعل أسلافه.
كما كان قد أعلن البنتاغون مطلع الشهر الجاري تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وهي الدفعة الخامسة والستون من المعدات التي ستقدمها إدارة بايدن من مخزونات وزارة الدفاع لأوكرانيا منذ أغسطس 2021.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنتاغون الخارجيه الخارجية البريطاني الخارجية الأمريكى العملية العسكرية الولايات المتحدة العملية العسكرية الروسية هذا الأسبوع دعم أوكرانيا رئيس الوزراء البريطاني عمليات العسكرية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يُوجه بإتمام المساعدات المنقذة للحياة التي جرى الاتفاق عليها مسبقًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو، جميع الوكالات الحكومية الأمريكية، والشركاء، والمنظمات غير الحكومية باتمام المساعدات والمنح المنقذة للحياة، التي كان قد جرى الاتفاق عليها سلفا، كما وجه بعدم الاتفاق على مساعدات جديدة.
وقال روبيو - في بيان الأربعاء - "تنفيذا للقرار التنفيذي للرئيس بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أوافق على تنازل إضافي عن تعليق القرار التنفيذي بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، وكذلك توجيهي الصادر في 24 يناير 2025، للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة خلال فترة المراجعة".
وطالب "منفذي برامج المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة الحالية"، الاستمرار واستئناف العمل "إذا كانوا قد توقفوا"، مشيرا إلى أن "هذا الاستئناف مؤقت في طبيعته.. ولا يجوز الدخول في أي عقود جديدة".
وأشار البيان إلى أن البند الأول ينص على "أن هذا التنازل؛ يطبق على الأدوية الأساسية المنقذة للحياة، والخدمات الطبية، والطعام، والمأوى، والمساعدات المعيشية، بالإضافة إلى الإمدادات والتكاليف الإدارية المعقولة اللازمة لتقديم هذه المساعدات"، لافتا إلى أنه "يمكن استخدام مساعدات الهجرة واللاجئين فقط لدعم الأنشطة المنصوص عليها في البند الأول ولإعادة مواطني الدول الثالثة إلى بلدانهم الأصلية أو إلى بلدان ثالثة آمنة".