ارتفاع حصيلة قتلى العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 41020
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 41 ألفا و20 شهيدا و94 ألفا و925 مصابا.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي لليوم الـ340 من الحرب: « ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 41020 شهيدا و94925 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي ».
وذكرت أن « جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة مروعة بقصف خيام للنازحين في منطقة المواصي بخان يونس فجر اليوم، وصل منها إلى المستشفيات 19 شهيدا (ممن عرفت بياناتهم)، وأكثر من 60 مصابا بينها حالات خطيرة ».
كما أكدت أن « الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 32 شهيدا و100 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية ».
وأوضحت أن « عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم ».
وتشن إسرائيل بدعم أمريكي مطلق حربا مدمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، أدت إضافة للقتلى والمصابين، ومعظمهم أطفال ونساء، إلى دمار هائل ومجاعة قاتلة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني بغزة.
كلمات دلالية إسرائيل طوفان الأقصى غزةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إسرائيل طوفان الأقصى غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 51.025
عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، حيث أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، عن ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 51.025، والإصابات إلى 116.432 منذ 7 أكتوبر 2023.
وأوضحت أنه من بين الحصيلة 1.652 شهيدًا، و4.391 مصابًا، منذ 18 مارس الماضي.
وفي تطور لافت ومقلق على صعيد ملف الأسرى في قطاع غزة، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء أمس الثلاثاء، عن فقدان الاتصال مع المجموعة التي كانت تحتجز الجندي الإسرائيلي من أصول أمريكية، عيدان ألكسندر، وذلك بعد تعرضهم لقصف مباشر من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
هذا الإعلان يأتي في وقت حساس يشهد تصعيدًا غير مسبوق في الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث تتهم حماس الجيش الإسرائيلي بمحاولة تصفية الأسرى، لا سيما مزدوجي الجنسية، لتخفيف الضغوط الدولية وتصفية هذا الملف الشائك.