وزير الخارجية: وقف العدوان على قطاع غزة نقطة البداية لتحقيق الاستقرار في المنطقة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قال الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم الثلاثاء، إن الجهود المصرية القطرية الأمريكية للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة لن تتوقف.
وأضاف وزير الخارجية في مؤتمر صحفي خلال لقائه مع نظيره السعودي، ونقلته قناة «القاهرة الإخبارية»: من المهم وجود إرادة سياسية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرا إلى أن وقف العدوان على قطاع غزة هو نقطة البداية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
من جانبه، ذكر وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أن تأخر الوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة دليل متكرر على فشل منظومة الأمن الدولي.
وتابع وزير الخارجية السعودي: القضية الفلسطينية جعلت من الضروري إعادة النظر في منظومة الأمن الدولي كاملا، لافتا إلى أن هناك تعنت إسرائيلي واضح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يتفق مع نظيره السعودي على أهمية التسوية الشاملة للأزمة السودانية
وزير الخارجية: أصبحنا في المراحل النهائية لتدشين المجلس التنسيقي مع السعودية
وزير الخارجية يؤكد قوة ومتانة العلاقات الأخوية بين مصر والمغرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية وقف إطلاق النار في قطاع غزة وقف العدوان على قطاع غزة تحقيق الاستقرار في المنطقة وزیر الخارجیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأوكرانية: روسيا انتهكت وقف إطلاق النار أكثر من 30 مرة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الخارجية الأوكرانية" بأن روسيا انتهكت وقف إطلاق النار في مجال الطاقة أكثر من 30 مرة.
أفادت وكالة بلومبرج بأن روسيا طالبت الولايات المتحدة الأمريكية السماح لها بشراء طائرات بوينج باستخدام أموالها المجمدة فور وقف إطلاق بأوكرانيا.
وذكر المصدر ذاته أن أي اتفاق للسماح لروسيا بشراء طائرات بوينج قد يشكل جزءا من تخفيف العقوبات عليها حال توقف الحرب الأوكرانية.
وفي وقت سابق أكد الاتحاد الأوروبي، أنّ الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب في أوكرانيا استمرار ممارسة الضغوط على روسيا .
وأوضح الاتحاد الأوروبي: "وفرنا 40 مليار دولار لدعم أوكرانيا عسكريا خلال العام الماضي، واتفقنا على توفير 1.6 مليار يورو لدعم السلطة الفلسطينية على مدار 3 سنوات".
وتابع: "ندعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة ويجب العمل على توفير الضمانات الأمنية لها وتعزيز تمويلها، والدول الأوروبية تدعم حل الدولتين لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.